المؤتمر الوطني: قيادي يتهم الجيش الشعبي بتعذيبه وتحذيرات من “التحالفات الإقصائية”
نقلت السلطات رئيس المؤتمر الوطني بمقاطعة ملوط بجنوب السودان الحاج ويل لول إلى إحدى المستشفيات بالعاصمة السودانية الخرطوم لتلقي العلاج، إثر تعرضه للتعذيب في الجنوب الذي تسيطر عليه الحركة الشعبية.
وقال لول إنه تعرض لتعذيب مبرح داخل حظيرة من قبل مجهولين يعتقد أنهم من منسوبي الجيش الشعبي لتحرير السودان، وهو الجيش التابع للحركة الشعبية.
وأكد لقناة لشروق، أن التعذيب الذي تعرض له كان مكثفاً بالضرب في أجزاء متفرقة من الجسم.
وكانت مقاطعة ملوط شهدت قبل أسبوعين احتجاز مجموعة من قيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم في شمال السودان.
واشتكى المؤتمر الوطني وأحزاب جنوبية أخرى في أوقات سابقة من تعسف سلطات حكومة الجنوب وعدم إتاحتها حرية العمل السياسي في الإقليم.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]من ناحية اخرى أبدى حزب المؤتمر الوطني الحاكم مخاوفه من نشوء “تحالفات إقصائية” تشكل ضرراً على السودان، بينما رهنت قوى المعارضة مشاركتها في الانتخابات المقبلة بتوفر ضمانات من قبل مفوضية الانتخابات لإجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وفي أثناء ذلك أكدت المفوضية القومية للانتخابات أنها اتخذت من الإجراءات ما يضمن شفافية الانتخابات.
وقال القيادي في المؤتمر الوطني إبراهيم غندور لقناة الشروق اليوم، إن أي تحالفات إقصائية سيكون المتضرر الأول منها السودان، وأضاف: “تحالفات مثل هذه سيكون كل هدفها إقصاء هذا الحزب أو ذاك”، وتابع: “إنها تحالفات متناقضة بين حزب علماني وآخر يدعو لتطبيق الشريعة الإسلامية، وسرعان ما ينفك هذا التحالف ويكون وبالاً على الوطن”.
وتدرس الأحزاب التي شاركت في مؤتمر جوبا التحالف وخوض الانتخابات بمرشح واحد لهزيمة المؤتمر الوطني.
المعارضة تشترط
ورهنت قوى سياسية سودانية معارضة مشاركتها في الانتخابات التي ستجرى في أبريل المقبل، بما سمته توافر ضمانات من قبل مفوضية الانتخابات لقيام انتخابات حرة ونزيهة.
وطالب عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني صديق يوسف مفوضية الانتخابات بإلغاء المنشور الذي بموجبه تم تسجيل القوات النظامية وإتاحة الحريات كاملة لكل القوى السياسية وإعطاء كل الأحزاب فرصاً متساوية في أجهزة الإعلام المملوكة للدولة بحيث لا تكون الهيمنة للحزب الحاكم وحده.
لكن المتحدث باسم المؤتمر الوطني فتحي شيلا، أكد ثقة حزبه في المفوضية وقانون الانتخابات، وأشار إلى أن إجازة القوانين المتبقية مسؤولية مشتركة للشريكين.
ودافع مسؤول السجل بمفوضية الانتخابات الهادي محمد أحمد، عن الإجراءات التي تتبعها المفوضية، موضحاً أنها أصدرت قراراً سمح بمراقبة الانتخابات، وأكد أن المفوضية ستكون مسؤولة عن نزاهة وحيدة الانتخابات.
المصدر: شبكة الشروق
اقوليكم الصراحه انا شخصيا ما متفائل السودان شكلو ماشي لي هاوية سحيقة من الخلافات والدم والعصبية القبليه وبتمني انو حزب المؤتمر الوطني يفوز في الانتخابات ما حبا فيهم بس هم علي الاقل عرفو البلد ومشاكلو اكتر من غيرهم ونا متاكد لو مشو حتجينا حكومة رعناء حتبدى من الصفر وتقضي علي الاصفر واليابس في السودان يعني ( تكمل الناقصه ) ومتاكد انو حيجي يوم حنقول فيهو وينك يالبشير وينك يا علي عثمان محمد طه ووينك يا ووينك يا ….
عموما الحصل في العراق بتمني انو ما يحصل عندنا مع انو احتمالاتو واااااااااردة
والله يحفظك يا سودان .
ليش موقف المؤتمر الوطني سلبي اتجاه الحركه ده تمرد اعلى الاتفاقيه وكل شي بقي واضح اذا ابي يي حكم فيها محكمه دوليه والحركه قبلت وتاني تجي تتراجع الناس بقت تقول ياريت ماكان في اتفاقيه كان يكون ميدان الحرب افضل من الانحنا فيه ده واتمنى من المؤتمر يعجل الانفصال قبل الحركه الشعبيه عشان الشمالين بيدفعو الثمن من الاستقلال حتى الان ;( ;( ;( ;( ;(
ياناس ياهوووووي الله يلعن الساسة والسياسة والقبلية السودان الفيهو مكفيهو وكفاية اراقة دماء؛
I DON’T AGRR WITH WHOEVER WROTE THE HIS OPINION AT THE BOTTOM.BECUSE FIRST, SUDAN HAS NO POWER NOW ,NOTHING AND VERY DANGEROUS LIFE , ANY FORCE FRO ANYWHERE COULD ATTACK THE CAPITAL AND CAUSE A GREAT HARM TO CITIZENS, AND THAT INVOLVE THE GREAT DAMAGE THAT WOULD BE OBSERVED AS A COLLAPSE IN THE SOCIETY ,IN ADDITION A FUTURE GENERATION’S LACK OF NATIONAL SUPPORT AND MANY THINGS.
SECOND, IT HAD NEVER HAPPENED IN OUR HISTORY , OUR WE HAD NEVER BECAME SO SEPARATED DURING ANY PERIODS OF CONTROL, EVEN UNDER THE COLONOILAZTION. RAPE,KIDNAPS,,SOCIAL DISTRUCTION, POORNESS,UNHEALTHY ENVIROMENT AND CITIZENS ARE EXPECTED TO HAVE MORE DEASES UNDER THIS CONTROL.
THIRD, IT IS OUR BEST SOLUTION TO HAVE DEMOCRACY AFTER THIS REGEME IS GONE AND PREFFERED THE WINNER WOULD CLEAN THE MESS THAT CAUSED THE DESTRUCTION.WE NEED MORE FREEDOM IN ALL FIELDS AND REUNION AFTER SEPARATION ON PURPOSE.
FINALLY, OBVIOUSLY THE WRITER DIDN’T RECOGIZED THE HISTORICAL POWER OF A SUDANESE MAN THAT WOULD BE SEEN WHEN THE DIGINTY OF OUR OWN IS TOUCHED AND THE ATTACKER WAS A BETRADER, ONE FROM THE LEFT OVER OF THE DEVIL. BUT WE HAD NEVER KNEED TO ALL DEVILS THAT APPEARED IN OUR HISTORY INSTEAD WE WERE SO BUSY WITH THE CHANGE IN THE WORLD AND TECHNOLOGY, SO WE KEPT THAT THING IN MEMORY, TILL THE RIGHT MOMENT, THE RIGHT DECISION WOULD BE TAKEN TO OVERWHELM THE HISTORY OF SUDAN WITH THE NEW GENERATION OF SUDAN WITH COMLETENESS IN IDEAS, POWER,CONFIDENCE,AND TAKE THE BETRADERS THE SAME WAY THEY DID.
99،99 % اصابه الضرر المباشر من المؤتمر الوطنى سواء اكان بقطع العيش او الاعتقال والتعذيب
او التهميش واكتر شى مؤلم هى محاربة الناس فى ارزاقهم وديل يتمنوها عراقا حتى يشفو غليلهم
من حالقى الشوارب واللحى الحديثه نتمناها عراقا لان الوطنى اورثنا الغبن
وانى لارجو ان تتم التحالفات بذكاء ويتم اقصاء اصحاب ارض ماليزيا . هل يعلم الشعب السوذانى
تكاد تتحول ما ليزيا الى الخرطوم حتى المواطن البسيط فى هذه الدوله يعلم ان ماليزيه مملوكه لراسمال المؤتمر الوطنى فياخى خليها تكون صومال على الاقل بدل ما نموت بالشلل نموت ونحنا
اخدنا حقنا منهم دم وتانى حرب فى الجنوب وفى دارفور البموت فيها غلابه من سواد الشعب ما بتنفع
الحرب لازم تقوم داخل الخرطوم ولا ما تقوم