كاريكاتير سوداني

أوباما وتحسين الصورة!

‫2 تعليقات

  1. طبعا الوجه الثانى والظاهر بالمقلوب التخلى عن الارهاب ومساعدة وايواء الارهابين وقبول بوجود اسرائيل والابعاد من محور الشر فى الشرق الاوسط …. هذا الوجه من زمان سعيتم لتحسين صورتكم به قبل الانشقاق ولكن صعب تصديقكم ببساطة كده فيكم من يسعى جاهدا لتحقيق الصوره الحسنة ولكن ايضا فيكم من لا يقتنع بضرورة تحسين الصورة والمتمسك بفهمه للاية الكريمة لن ترضى عنك اليود والنصارى حتى تتبع ملتهم وناسى ان لا اليهود ولا النصارى اليوم هم يهود ونصارى زمان والكان بينهم فى الدين وليس فى المصالح اليوم اوباما اعلنها فى خطاب تنصيبه بيناتنا مصالح ولكم دينكم ولى دين ياريت نسعى لتحسين صورتنا على هذا المنوال ونستفيد من المصالح المشتركة لان مصالحنا المشتركه مع الصين جربناها ما انعكست بشئ ملموس على البلد لان المثل بيقول فاقد الشئ لا يعطيه وحتى الصين فى مجلس الامن بتراعى مصالحها مع امريكا والغرب قبل ان تراعى مصالحنا المعادلة بسيطة اذا اتجردة من كل الايدولجيات والتطرف والفهم الضيق للسياسة من جانب واحد مشكلتنا سياسيين الستينيات انتقلوا من النظرية للتطبيق ولم يفهموا المتغيرات افتكر الفترة التى مضت كافية للنضج السياسى والتاريخ يحفظ كل التجارب والله الهادى الى سواء السبيل