العدل والمساواة تعلق التفاوض مع الحكومة
اعلنت حركة العدل والمساواة في دارفور انها علقت الاتصالات مع الحكومة امس بعد الاتفاق الاطاري ووقف اطلاق النار الذي وقعا عليه في العاصمة القطرية الدوحة الاسبوع الماضي، وعزت موقفها بسبب مساعي الحكومة والوساطة التوقيع علي اتفاق اطارى مماثل مع الحركات الاخرى للذى تم توقيعه مع العدل والمساواة، وهددت بالانسحاب من منبر الدوحة في حال توقيع الخرطوم مع حركة التحرير والعدالة، لكنها اكدت في ذات الوقت التزامها بخيار السلام وما وقعته من اتفاق لوقف اطلاق النار.
وقال رئيس وفد الحركة في المفاوضات والذي وقع على الاتفاق الاطاري من جانبها احمد تقد لسان لـ(السوداني) ان الحركة طلبت توضيحا من الوساطة بهذا الصدد، واضاف ان حركته ابلغت الوساطة بأنها لا تقبل بمفاوضات متوازية في نفس المنبر ومع ذات الوساطة وفي قضية واحدة، وتابع (هناك التزام مسبق من الوسطاء بان حركة العدل والمساواة هي الوحيدة الموجودة على الارض وان يتم الحاق الآخرين)، وقال (لكن في الدوحة تم خلق حركة التحرير والعدالة بقيادة دكتور التجاني سيسي ليتم معها توقيع اتفاق مواز ينسف الاتفاق الاول الذي تم توقيعه معنا)، معتبراً ان ذلك يعطي اعترافاً للآخرين، واضاف (هم اصلاً غير موجودين على الارض وميدانياً، وهذا الاتفاق الذي تسعى الخرطوم الى توقيعه مع تلك المجموعة يعتبر خصما على الاتفاق الاطاري وعلى قضية دارفور وستؤثر على اطراف القضية وسيصعب من الوصول الى اتفاق وسلام في دارفور)، غير انه اشار الى ان الوسطاء قد يدخلون في اجتماع مع وفده في اي لحظة للوصول الى اتفاق ينهي الازمة التي نشبت في منبر الدوحة.
وقال لسان ان الفصائل الاخرى التي توحدت في حركة التحرير والعدالة انها جاءت الى الدوحة للتوقيع على اي اتفاق عبر الوسطاء لتستطيع العودة بسلام الى الخرطوم، واضاف (نحس بخطورة الوضع اذا واصلت الوساطة على هذا النهج فاننا وجودنا في المنبر سيتم حسمه فوراً)، وتابع (اذا تم التوقيع على اتفاق اطاري اخر في الدوحة سننسحب من المنبر ولن نستمر فيه)، متهماً الحكومة السودانية بانها غير جادة ولا تملك المصداقية فيما تعلنه، واضاف (البشير نفسه اعلن في الفاشر بعد توقيعه على الاتفاق الاطاري معنا في الدوحة ان الحرب انتهت في دارفور لانه يعلم اننا الحركة الاقوى عسكرياً)، معتبراً هجوم الجيش الحكومي على مواقع في شرق جبل مرة لا معنى له لان الاطراف التي يهاجمها الجيش لا تستطيع الدفاع عن نفسها وانها اشبه بالمليشيات، لكنه قال ان الطائرات الحكومية تحلق على المواقع التي تسيطر عليها حركته، واضاف (هذا اختراق فاضح لوقف اطلاق النار الذي وقعته معنا الخرطوم لانه لا يجب ان يكون هناك اي تحركات للقوات من الطرفين)، وقال (هذا مؤشر خطير يوضح ان الحكومة غير ملتزمة بما تم التوقيع عليه رغم عدم وجود آلية مراقبة لوقف اطلاق النار التي كان يفترض بحثها في المفاوضات التفصيلية ونحن لدينا مشروع متكامل لذلك).
العدل والمساواة تعلق التفاوض مع الحكومة
لندن مصطفي سري
اعلنت حركة العدل والمساواة في دارفور انها علقت الاتصالات مع الحكومة امس بعد الاتفاق الاطاري ووقف اطلاق النار الذي وقعا عليه في العاصمة القطرية الدوحة الاسبوع الماضي، وعزت موقفها بسبب مساعي الحكومة والوساطة التوقيع علي اتفاق اطارى مماثل مع الحركات الاخرى للذى تم توقيعه مع العدل والمساواة، وهددت بالانسحاب من منبر الدوحة في حال توقيع الخرطوم مع حركة التحرير والعدالة، لكنها اكدت في ذات الوقت التزامها بخيار السلام وما وقعته من اتفاق لوقف اطلاق النار.
وقال رئيس وفد الحركة في المفاوضات والذي وقع على الاتفاق الاطاري من جانبها احمد تقد لسان لـ(السوداني) ان الحركة طلبت توضيحا من الوساطة بهذا الصدد، واضاف ان حركته ابلغت الوساطة بأنها لا تقبل بمفاوضات متوازية في نفس المنبر ومع ذات الوساطة وفي قضية واحدة، وتابع (هناك التزام مسبق من الوسطاء بان حركة العدل والمساواة هي الوحيدة الموجودة على الارض وان يتم الحاق الآخرين)، وقال (لكن في الدوحة تم خلق حركة التحرير والعدالة بقيادة دكتور التجاني سيسي ليتم معها توقيع اتفاق مواز ينسف الاتفاق الاول الذي تم توقيعه معنا)، معتبراً ان ذلك يعطي اعترافاً للآخرين، واضاف (هم اصلاً غير موجودين على الارض وميدانياً، وهذا الاتفاق الذي تسعى الخرطوم الى توقيعه مع تلك المجموعة يعتبر خصما على الاتفاق الاطاري وعلى قضية دارفور وستؤثر على اطراف القضية وسيصعب من الوصول الى اتفاق وسلام في دارفور)، غير انه اشار الى ان الوسطاء قد يدخلون في اجتماع مع وفده في اي لحظة للوصول الى اتفاق ينهي الازمة التي نشبت في منبر الدوحة.
وقال لسان ان الفصائل الاخرى التي توحدت في حركة التحرير والعدالة انها جاءت الى الدوحة للتوقيع على اي اتفاق عبر الوسطاء لتستطيع العودة بسلام الى الخرطوم، واضاف (نحس بخطورة الوضع اذا واصلت الوساطة على هذا النهج فاننا وجودنا في المنبر سيتم حسمه فوراً)، وتابع (اذا تم التوقيع على اتفاق اطاري اخر في الدوحة سننسحب من المنبر ولن نستمر فيه)، متهماً الحكومة السودانية بانها غير جادة ولا تملك المصداقية فيما تعلنه، واضاف (البشير نفسه اعلن في الفاشر بعد توقيعه على الاتفاق الاطاري معنا في الدوحة ان الحرب انتهت في دارفور لانه يعلم اننا الحركة الاقوى عسكرياً)، معتبراً هجوم الجيش الحكومي على مواقع في شرق جبل مرة لا معنى له لان الاطراف التي يهاجمها الجيش لا تستطيع الدفاع عن نفسها وانها اشبه بالمليشيات، لكنه قال ان الطائرات الحكومية تحلق على المواقع التي تسيطر عليها حركته، واضاف (هذا اختراق فاضح لوقف اطلاق النار الذي وقعته معنا الخرطوم لانه لا يجب ان يكون هناك اي تحركات للقوات من الطرفين)، وقال (هذا مؤشر خطير يوضح ان الحكومة غير ملتزمة بما تم التوقيع عليه رغم عدم وجود آلية مراقبة لوقف اطلاق النار التي كان يفترض بحثها في المفاوضات التفصيلية ونحن لدينا مشروع متكامل لذلك).
صحيفة السوداني
البركة الجات منكم عشان بكرة ما تحملوا الحكومة الفشل …. ناس في الميدان ضد عدو واحد هي الحكومة ما إتفقوا فكيف تتفقوا في حاجة عندى علاقة بالقروش والعربات والمكاتب … مستحيل التوحد والداير يرجع الغابة يرجع بس نحذركم من الهجوم على المواطنيين .
ديل ناس حتي الكلام مابعرفو ظهر ذلك في امقابلات العملوها دا اوردر جاهم من اسيادهم الماعايزين سلام في دافور 😀 😮 ( )
بعد أن عجز خليل من احتواء الحركات الاخرى فى منبر الدوحه طيلة الاشهر السابقة و بحكم اعتقاده انه الاقوى عددا و اليات و ميدانيا و هذا دليل على حبه للانفراد بالقضية الدارفورية امام الراى العام و الاستحواز على نصيب الاسد من اقتسام السلطه و الثروة و لقد ادخل الحكومة فى نفق ضيق بقبوله التوقيع علىالاتفاق الايطارى بدولة تشاد لعددت اسباب .
1- عدم مقدرته لاقناع الاطراف الاخرى تحت راية حركة العدل و المساوة .
2- عدم التوافق و الجانس من حيث القبائل و البرامج و القوه.
3- هناك اطراف خفية من ضمن حركة العدل و المساواة و للحركات الاخرى راى فيهم .
انتهز خليل الفرصة و بذلك اراد اختصار الطريق و الوصول الى منبر الدوحة منفردا بتوقيعه على الاتفاق الاطارى .
و لقد اعلنها صراحة بان حركة العدل و المساوة هى الممثل الشرعى لدار فور ناسيا و متناسيا الاخرين و منهم عبدالواحد و غيره .
اضف الى ذلك فقده للقاعده التى ينطلق منها و هى دولة تشاد بعد ان طلب منه الرئيس دبى بالخروج من الاراضى التشادية و لن يسمح له باستخدام الاراضى التشادية لمحاربة الخرطوم .
للحكومة الحق فى التفاوض مع كل من حمل السلاح او له مطالب و الذى يتأتى من اتفاقات يجب الالتزام بها .
عليه ننتظر ما يصدر من الوسطاء و الحكومة فى الايام القادمه .
ايام الاحزاب قبل الانقاذ الرئاسة كانت من خمسة اشخاص ولماذا الحكومة لا تفكر لمثل هذا وتعطى كل من يريد منصبا فى القصر الجمهورى ان يكون رئيسا بمعنى ان يكوت خمسة رؤساء او حتى عشرة ما دام ناس خليل وجميع المتمردين لا يريدون الا المناصب ويريحوا الناس
هذا عبث . ألم تكن حركة العدل جزء من حركة مناوى سابقا . نخشى أن يكون كل متمرد حركة من أهله وأقاربه ليأتى لمفاوضات منفصله لأغراض شخصية . مبدأ الجلوس مع كل الناس جيد ولايهم إن كانوا متمردين بالقوة وإنما نقصد كل المعارضين فى الداخل والخارج وذلك فى إطار مصلحة السودان العامة وليس المصالح الشخصية التى إنتهجتها حكومة المؤتمر الوطنى . فنحن نطالب بالتشاور للمساواة ورد المظالم عن كل أفراد الشعب السودانى وليس عن حاملى السلاح فقط ، ونسأل الله أن لاتدفع هذه السياسة آخرين لحمل السلاح للحصول على المكاسب الشخصية .
نقطة أخيرة وهى أن الأيام أثبتت أن القابضين على رقبة الحركة الإسلامية الآن لاينتمون للإسلام فى شئ . فالإسلام شرع القتال وشرع الصلح تحت مظلة رفع راية لا إله إلا الله وإقامة العدل وهولاء رفعوا السلاح لمكاسب شخصية .
أين العدل والحكومة تحاكم ضابط بسبب ضربه لبنت محمد الحسن الأمين كف لأنها عرقلت سير المرور وعندما سألها بصقت على وجهه وتفوهت بعبارات أن البلد حقتهم ولا يجوز له سؤالها لأنها تركب عربة والدها الدستورية ( ملحوظة : المذكورة كانت تلبس رداء مماثل لرداء الصحفية لبنى ولم يستطيع القاضى أن ينظر له حتى ناهيك أن يسألها عنه ) (ملحوظة ثانية : كان محمد الحسن الأمين يتحرك فى كل الإتجاهات لسجن الضابط ) لمعرفة المزيد ملف المحاكمة موجود لدى محكمة الأوسط جوار ميدان المولد
إنا لله وإنا إليه راجعون.. هذا البلد إبتلاءاته عظيمة ومصائبه كثيرة.. إذا كان لا زال خليل وحركته خارج البلد ولم يتسلموا أو يتولوا شيء من دارفور يصدرون القرارات ويبعدون أخوتهم حتى رفقاء درب السلاح كما يقولون فكيف ح يكونوا بعد يصلوا دارفور.. ح يكونوا اسوأ من الحركة الشعبية في الجنوب… يا أخي والله احبطونا.. عدم مسئولية واستهتار ولعب بالبلد وأهله… كل واحد يعتبر نفسه منقذ وأول ما يبدأ يبدأ بإخوته… لن نجد ملائكة ولكن هذا البلد يحتاج لمخلصين … وبصراحة أنا شايف نحن نحتاج لدكتاتور يقطع رقاب كل القيادات الموجودة دي وما يترك فيهم واحد وبعدها يقود هذا البلد بسلام وأمان يفجر طاقاته…
الاسلاميون والمنشقون منهم يتصارعون على المال والمناصب وتركوا شعائرهم الزائفة خلفهم. اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم.
هو ايه الحكية عاوز يكون دكتاتورى من اوالها كده ولى ايه
وصدق عبد الواحد لما قال انو خليل ووووووووووووووووو
الباقى كلهم جروب الترابى وديبى وووووو
و الله ده انا كنت متوقعه يحصل من ناس احتموا باسرائيل:mad: 😡 😡 😡 😡 😡
بس أوعى يكونو اطلقوا سراح ناس كوبر:mad: 😡 😡 😡 😡