سياسية

المهدي: الوقت لا يسمح للمرشحين بالتنازل

جدد حزب الأمة القومي، تمسكه بخيار الوحدة وعودة الأعضاء الذين خرجوا من الحزب، ودعا إلى ضرورة التنسيق في المرحلة المقبلة، وقال الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي، مرشح رئاسة الجمهورية، إن حزبه متمسك بوحدة وفق الأسس داخل الحزب، وأضاف المهدي لدى مخاطبته مواطني منطقة ود الشماش بالنيل الأبيض أن وحدة الحزب ضرورية، إلا أنه أشار إلى صعوبة تنازل المرشحين لصالح بعضهم البعض نسبة لضيق الوقت، وقال المهدي، إن الانتخابات جاءت نتيجة لمجهودات كبيرة من القوى الوطنية، ولم تأت برغبة الانقاذ، وقال المهدي: سنعمل على اقناع الجنوبيين بالوحدة لوجود مصالح مشتركة أو اقامة علاقة حسن جوار في حال اختيارهم للانفصال عبر اتفاق يسمح بتبادل المنافع، وحمل المهدي الانقاذ مسؤولية انهيار المشاريع الزراعية بالنيل الأبيض.

صحيفة الراي العام

‫2 تعليقات

  1. نعم نعم سيد الصادق …. خلوا كلامكم موزون عشان كلمة سيد الصادق أو آل المهدي تلاقي مكانها المرموق بين السودانيين الذين عانوا كثيراً من المشاكل بسبب الخلافات الفارغة ،،،،،، أما عندما يكون كلامك وكلامكم أنتم الأنصار كلام موزون وكلام في محله لابد من أن تنالوا إحترام الشعب السوداني والعالم أجمع أما أن تتحدثوا كما حضرت لي كلام من السيد مبارك الفاضل قبل أيام في التلفزيون وحتى كلامك أنت وبقية أفراد أسرتكم الكريمة كانت كلها كلامات غير مركزة وليس لها أي أساس ولا حتى أي منفعة للسودان كله كان كلام هرطقات وكلام لا يودي ولا يجيب ،،، والغريب مبارك الفاضل يقول وين الشريعة الإسلامية وينها هي الشريعة ؟؟؟ أٌقول ليه يا راجل إنت بتسأل من الشريعة ؟؟؟ وعايز شريعة تطبق بحزافيرها على الشعب السوداني والذي منهم الوثني واللاديني والمسيحي وووو يا أخي أنت راجل فاهم وخليها الأمور تسير بالهداوة فوالله لا صلة لي بحكومة الإنقاذ ولكن البتشوفوا العين بينطقوا اللسان ما شهدناه في عهد الإنقاذ لم نشهده من قبل وبالمناسبة هناك عبارة تقال الآن في أي تجمع حتى ولوكان الحرب الشيوعي مجتمع وهذه العبارة بسيطة جداً وحلوة جداً فمتى كنا نقولها قبل الإنقاذ أتدرون ما هي وهي كلمة الله أكبر الله أكبر …. أسألكم بالله متى كانت تقال إلا عند الصلاة ولكن الآن من نعم الله علينا وقليل من نعم الإنقاذ هذه الكلمة والتي صارت ترددت في كل محافل الدولة وحتى لو قال أي شخص كلام جميل كل الناس تقول الله أكبر وهناك العديد العديد من الأشياء التي أدخلتها الإنقاذ فوالله أقولها وبكل صدق لم نرى من قبل بعض الاشياء التي الآن هي موجودة وكانت في السابق معدومة تماماً ………..مع العلم أشهد الله بأن ليس لي صلة بالإنقاذ ولا أحد يقول لي عن الإنقاذ شيء ولكن ما شهدته عيناي وأشهد الله على أنني لم أرى لا في عهد النميري ولا في عهد الأسياد ما رأيته في هذا العهد ………. وبكل الصدق أقول أن لهم أيضاً سلبيات نعم نعم لهم سلبيات وأسأل الله أن تنتهى هذه السلبيات لأن الشعب السوداني لن يرحم في المستقبل مثل تلك السلبيات والتي تتمثل في الثراء الذي فاق الحد عند بعض الناس الذين لا يسألهم أحد من أين لكم هذا وهذه هي أكبر المشاكل السلبية عند الإنقاذ والتي حيرت الناس فيهم ،،، ثم هناك الغلاء الفاحش والذي لا يُسأل أحد في كيف إرتفعت الأسعار هذه إلى هذا الحد وإلى هذه الدرجة وليس هناك من يقوم بمسائلتهم وعلى الرغم من ذلك نجدهم أحسن من كل الحكومات التي سبقت ….ولكن الإستمرار في هذه المعضلات سوف تطيح بهم في المستقبل وأسأل الله أن يختاروا الطريق الصحيح لأن ما قدموه ليس بالسهل … والتوفيق للسودان بالتقدم والإزدهار .

  2. اين التراجع وبلامس دشن الوالى حصاد اكبر كميه من القمح بالولايه وهل نسى المهدى صفوف الرغيف بالولايه فى عهده