الفيديو

مظاهرات في أنحاء السودان المختلفة – الجمعة 22/6/2012



تعليق واحد

  1. لتردى الذى تشهده الولاية شمل كل المناحى ومرده يعود الى ان القائمين بامر الولاية في وادى والاجهزه الرقابيه في وادى اخر وما الفائدة من تدوين الملاحظات والاعتراضات وحبسها في ادراج المسئولين . الخدمة المدنية في الولاية وصلت الحضيض . فيها هرج ومرج . تعينات استثنائية تاخذ دورة لجنة الاختيار لتكملة الاجراءات فقط. صعود بعض الافراد كانوا مؤقتين الى اكثر من ثلاث درجات في الهيكل واصبحو قيادات . السؤال اين الوحدات الرقابية ودور المستشاريين القانونيين في الضبط واحكام الرقابة وفئات اخرى من الموظفين يقدمون المصالح الشخصية على المصلحة العامة فهدمو مؤسسات كانت تعد على اصابع اليد في السودان ( ترحيلات جنوب دارفور) واصبحو سماسرة سوق وامتلكوا موسسات استثمارية مشبوه من خلال الصفقات المشتركة مع شاكلتهم من الموظفين في المصالح المتكاملة فكيف لموظف عام يحول المشروعات وخير مثال استغلال تمويل بنك التنمية الصناعية في بداية التسعينات لتمويل الصناعات الصغيرة وبحكم موقعه الادارى استأثر بالتمويل وقام بامتلاك المشاريع بالمنطقة الصناعية ( اكثر من ثلاث مواقع بالمنطقة القديمة)وحرم الحرفين من الاستفادة من التمويل وانطلق الراجل بالتصدىللعامة بحل مشاكل التمويل بمذكرات للبنك . لم يشبع من ذلك انفتحت نفسه بشراه في كل موقع مربه شركات ومنظمات و….. وحينما شبع وتمكن تحدى حزبه فنزل منافسا للحزب فى دوائر المجالس وحتما سقط في الانتخابات وقدم استقالته من الحزب ثم عاد للحزب واستتاب بدعم قبلى وهرع بعد الاستتابه في توظيف اقاربه ليس في مداخل الخدمة بل قفز في الدرجات كما يجيد التحرك من خلال رسم وتبنى الخطط لاسرتة ( قبيلته) ومعرض نيالا التجارى اكبر مثال حيث انحصر في قبيلة معينة بالولاية مما افرغ المعرض من محتواه وهدفه وماغريبه عنده الغايه تبرر الوسيلة نحن لانحتاج لربيع عربى نحتاج لخريف يغسل الشوائب

  2. حقيقة الشعب السوداني شعب اعي يعرف متي يثور لانهاء الظلم ومتي يتغشف لعبور المحن الامر يحتاج للصبر ومعرفة التحديات التي تواجه البلاد.
    افترض انو الحكومة دي اتغيرت حتتغير بمن ( الترابي – الصادق المهدي – عقار – الحركات الدارفورية لو منو )
    طيب من اين لهم بتوسيع اطار الدخل؟ وكيف؟ ومتى؟
    حقيقة نحن مع الحق كل الدول الان وكل الشعوب في ضيق وانا شايف الحل في زيادة الانتاج والانتاجية والاتجاه نحو الزراعة من قبل الدولة والمواطنين والتركيز على الدعامة الحقيقية (مشروع الجزيرة).
    لكن كونو تحكم بغير الانقاذ دا ما حل بل يسظل الطين في بلته.
    نحن حقيقة في مفترق طرق لكن اذا نظرنا لتغير النظام لم ولن تجد الحل صدقني خصوصاً وان البلاد محتاجة جد لليد البتسندها مش البتعطلها لصالح حزن مين وغيره هم قبل كدا مسكوا السودان دا قبل الانقاذ عملو شنو على كل الاصعده ولله الحمد.

  3. اولا انا شايف انه الشعب السودانى المغلوب على امره من الاحزاب التقليديه للنظام الشمولى القاسد وصل لدرجه من الوعى فى انه بقى غير مبالى والنظام الموجود اليوم اشبه بالسرطان يصعب العلاج منه لكن لابد من التغيير مهما كانت التضحيات