سياسية
منظمات خيرية وجماعات سلفية تشكل (الجبهة الإسلامية الجديدة)
تتجه جماعات إسلامية ومنظمات خيرية طوعية ومجموعة من الدعاة السلفيين إلى تكوين تنظيم جديد باسم (الجبهة الاسلامية للأئمة والدعاة) لمواجهة ما وصفوه بالمهددات والمخاطر الدينية والاجتماعية والامنية والسياسية التي تحيط بالسودان حال انفصال الجنوب.
وأبلغت مصادر مطلعة (الصحافة) ان الجبهة الاسلامية الجديدة تحظى برعاية خاصة من عدد من العلماء بدول الخليج العربي على رأسهم الداعية الكويتي الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق الذي يعتبر من أهم أعمدة ومرجعيات العمل السلفي على مستوى العالم العربي والاسلامي، والذي زار البلاد أخيرا بدعوة من منظمة «ذي النورين الخيرية». وقال رئيس مجلس امناء المنظمة الشيخ عماد الدين البكري ابوحراز لـ(الصحافة) ان برنامج عبدالخالق شمل إقامة سلسلة من الندوات والمحاضرات والدورات الشرعية في عدد من مناطق ومنابر الخرطوم.
الصحافة
والله بلد عجيبة دي ما باقي إلا كل عائلة أو أسرة يملوا ليهم حزب وينزلوا بيه في الإنتخابات ويختلفا في تشكيل الحكومة وكل بيت يكون فيه وزير وحيكون في وزارة للحمامات ووزارة للنباتات العقيمة والثروة الجملية ووزارة الثروة الماعزية ووزير تعليم أولى ابتدائي ووزيرة الصف الرابع …………………. الخ . ما في اي مخاطر دينية في السودان والدين الإسلامي مصان بعون الله والشعب السوداني المغلوب على امره . وما يسيئون إلى الدين الإسلامي هم حكام اليوم المؤتمر الوطني بجلد النساء كالبهائم في ساحات مراكز الشرطة والسخرية على الناس أنتو يا الأئمة والدعاة الكلام دة كلوا بيحصل تحت عيونكم اذا كان لديكم نظر ولة بصيرة وانا عمري ما شفت جنوبي مسيحي اساء للدين الإسلامي والمشكلة فيكم انتو يا من تدعون بانكم من الدعاة