المشهد السياسي في أمريكا اللاتينية يشهد تحولات فكرية وديمقراطية هامة, أبرزها عودة الاتجاهات الثورية, المنحازة إلى أغلبية الشعب لكي تتولى الحكم, ليس عبر دبابات الانقلابات العسكرية فيما كان يعرف بجمهوريات الموز, وإنما عن طريق انتخابات شفافة ورقابة دولية.
وإذا كانت شيلي والاكوادور, ونيكارجوا وبوليفيا والبرازيل والأرجنتين يحكمها اليوم قادة راديكاليون, يسعون إلى التنمية المستقلة بعيدًا عن مناطق التجارة الحرة الأمريكية, وبعيدًا عن سيطرة الشركات متعددة الجنسيات, فإن مايجري في فنزويلا هو الأكثر بريقًا, والأكثر تأثيرًا في القارة.
ضابط يخرج من صفوف القوات المسلحة يدعى هوجو شافيز، يقود شعبه ضد العولمة والهيمنة بعد أن صعد إلى السلطة مرتين بأصوات الناخبين، وليس بطلقات الرصاص، وقد طاشت محاولات أميركا عدة مرات لإسقاطه، لأن جيشا من المحرومين والمهمشين راح يحمي برنامجه السياس ويحلمه إلى صندوق الاقتراع، ويحقق نهضة كبيرة في بلاده الغنية بالنفط ومساندتة للعرب ضد الهيمنة الامريكية الرجل الذي ارعب امريكا تشافيز ها قد رحل هل من غيرة
المشهد السياسي في أمريكا اللاتينية يشهد تحولات فكرية وديمقراطية هامة, أبرزها عودة الاتجاهات الثورية, المنحازة إلى أغلبية الشعب لكي تتولى الحكم, ليس عبر دبابات الانقلابات العسكرية فيما كان يعرف بجمهوريات الموز, وإنما عن طريق انتخابات شفافة ورقابة دولية.
وإذا كانت شيلي والاكوادور, ونيكارجوا وبوليفيا والبرازيل والأرجنتين يحكمها اليوم قادة راديكاليون, يسعون إلى التنمية المستقلة بعيدًا عن مناطق التجارة الحرة الأمريكية, وبعيدًا عن سيطرة الشركات متعددة الجنسيات, فإن مايجري في فنزويلا هو الأكثر بريقًا, والأكثر تأثيرًا في القارة.
ضابط يخرج من صفوف القوات المسلحة يدعى هوجو شافيز، يقود شعبه ضد العولمة والهيمنة بعد أن صعد إلى السلطة مرتين بأصوات الناخبين، وليس بطلقات الرصاص، وقد طاشت محاولات أميركا عدة مرات لإسقاطه، لأن جيشا من المحرومين والمهمشين راح يحمي برنامجه السياس ويحلمه إلى صندوق الاقتراع، ويحقق نهضة كبيرة في بلاده الغنية بالنفط ومساندتة للعرب ضد الهيمنة الامريكية الرجل الذي ارعب امريكا تشافيز ها قد رحل هل من غيرة