[JUSTIFY]
لقي أحد المدانين الهاربين في قضية مقتل الأمريكي غرانفيل وسائقه السوداني، المحكوم عليه بالإعدام مهند عثمان يوسف، لقي حتفه بدولة الصومال أمس. وفيما تلقت أسرته خبر وفاته بالتهليل والتكبير بحي الدوحة بالخرطوم بحري مساء أمس، نقل مصدر موثوق لـ «الإنتباهة» القول إن مهند استشهد في إحدى العمليات الجهادية بالصومال. وأوضح أنه وصل للصومال في وقت لم يحدده. وفي المقابل رفض والد المرحوم مهند الحاج عثمان يوسف الكشف عن تفاصيل استشهاد ابنه، وقال لـ «الإنتباهة» إنه تلقى النبأ من جهة رفض البوح بها. وأوضح أن العملية التي استشهد فيها مهند غير معلومة التفاصيل، لكنه عاد وعبر عن ارتياحه لاستشهاد ابنه. وطالب في ذات الأثناء الحكومة بإطلاق سراح بقية المتهمين.وفي ذات السياق تدافع المئات على مسجد الرضوان بحي الروضة ببحري لأداء واجب العزاء لأسرة الشهيد.ويذكر أن الفقيد مهند كان ضمن المجموعة التي فرَّت من سجن كوبر مع زملائه في القضية في نوفمبر من العام الماضي، وتبادلت المجموعة الهاربة إطلاق النار مع قوات الشرطة الموجودة آنذاك بمنطقة أبو حليف غرب أم درمان، وانقطعت أخباره منذ ذلك الوقت.
[/JUSTIFY]
[SIZE=5]من الذي يقبل قتل مسلم مقابل مسيحي بعبس بامن البلد وينشر الرزيلة وذلم عبر اعياد الكريسميس وفقيع البيض ونحن مرارتنا تنفقع هنالك نقطة هامه نرجو الانتباه لها وهي قضية طريقة الاحتفال براس السنة حدثني احد الاشخاص قال لي هنالك عبس وفساد اختلاط وتبرج وهذا بدعم من رجال اعمال او بالافضل بصعاليك لديهم اموال واموالهم يا اما عبارة قروش غنا فنانين يا تجار لا نعرف لهم بضاعة ولا شركات يعني اموالهم اموال غضب ويريدون غضب الله عليناهنا مسؤولية الدولة منع هذه التصرفات لانها تبث روح الكراهية وهذا المقصود علشان بكرة يقولوا والله هنالك اضهاد ديني ولا توجد حرية تعبد هل هذا تعبد يفعلها الذين محسوبين على المسلمين ويتهم بها المسلمون عندما نمع هذه العادة سوف نقفل الباب امام المتلاعبين والمندسين هنالك من لا يتمالك نفسه اذا شاهد منكرا والدولة ساكته عليه سوف يتصرف بنفسه اليوم الذي يحدث من تغلغل ويقولون ارهاب ووو هنالك غيره على هذا الاسلام على الاخلاق على اعراض الناس اذا قفل هذا الباب وتعملت الدولة بكل جدية وحسم لازم القانون ولا نريد سماع حرية تعبير حرية معتقد هنالك ديانتان فقط بالسودان وهذا بعد انفصال الجنوب مسلم ومسيحي اتعظوا من ما يحدث بمصر بالامس سمعت نقاش تافه الغرض منه التسلل والتسلق لامور اخرى النقاش والجدل حول النقاب عادة وليس عبادة لماذا الدستور يتدخل في مثل هذه الامور الدقيقة ولماذا نلوم فرنسا ومظاهرات ولماذا التدخل في الامور الشخصية من تريد النقاب هذه حرية ويكفل لها القانون اما التبرج يمنع وهذا ليس باختيارنا ربنا قال ذلك وهو الاوجدنا لا امركا ولا فرنسا ولا حقوق المراة الوهم هي امية لا تقرا ولا تعرف شيء اي حقوق لماذا لا يجلبوا لهذه المراة الكمبيوترات والمناهج المتطورة علميا هل حقوقها في لبسها في السلطة في الزواج لا يمكن للزوج ان يتزوج فيها لانه ظلم استغفر الله خرجت من النص لكن الامور متعلقه بالامر[/SIZE]