سياسية
نقد : العودة للحرب تعني تبخر حلم السلام بين الشمال والجنوب وإنتهاء أسطورة رجال السلام

وحذر نقد، من مستقبل العلاقة بين الشمال والجنوب، وقال إن الحكومة ستتحمل مسؤولية كبيرة تجاه مقارعة الجنوب والمجتمع الدولي برفضها مقابلة وفد مجلس الأمن أمس الأول، ولفت إلى أن ذلك السلوك سيؤثر سلباً على مستقبل البلاد والشعب في المقام الأول، خاصةً إذا ما ترجم أعضاء مجلس الأمن ذلك الإحباط في قرارات ضد السودان، وأبان أن الوطني ومنسوبيه لن يتضرروا ولكن الشعب سيدفع الثمن غالياً في ظروفه الحياتية.
ووصف نقد، حديث مجلس الأمن حول إستخدام آليات لإعادة الأمور إلى نصابها، بأنها توضح أنه ستكون هناك قرارات صعبة على البلاد، وقال إن تقديرات مجلس الأمن في بادئ الأمر لم تكن دقيقة حول إتفاق السلام الشامل، وزيارته تمت لمتابعة الموقف بصورة مباشرة ولسوء حظه (إنكسرت الجرة في أبيي بوجوده)، وقال إن ترميم تلك الجرة سيكلف مالاً وجهداً ووقتاً، وفي نهاية الأمر لن تستطيع الجرة حفظ الماء بل ستكون مجرد صورة.
[/JUSTIFY]
صحيفة الرأي العام
انتو اصلاً ناس مخزلين يعنى كنت داير يامخرف نخليهم يبرتعوا ذى ما دايرين طيب ياعجوز الغفلة هم ضربوا القوات المسلحه والامم المتحدة فى كمين مافتحو خشمهم عشان شنو وانت مامافتحتو لاى بس بتردد كلام الخواجات وكلام اسيادك يامخزل ياشيوعى ياعفن الى جهنم باذن الله . الله يكتلك انت والجزولى وكل ناس الترابى ياررب (( وانا صايم وارجو ان يتقبل الله دعائى )) لانكم مصدر نكد وخزلان للسودان يامافيكم فايدة (امبارك اطلع بتاع الشعبى ويقول كلام عجيب كانه ابيى دى تبع الجنوب وكانه السودان هو الذى اخطا والله انا لمن اشوف الزول دا والله العظيم بحس بكل معانى القرف والطمام )) حاجة نفسية كدة
ودا شئ طبيعى لانه ربنا مابدى القبول عند الناس الا للطيبين يعنى لمن تشوف عصام احمد البشير او محمد سيد تحس براحة اما ناس الشعبى بتحس بغثيان والله جد ( يعنى احسن تشوف المهدى مما تشوفهم))
صمت دهرا و نطق كفرا …. الزول المخرف ده لسع عايش؟ والله افتكرتو مات من زمااان …. صحي ان سفاه الشيخ لا حلم بعده … جاتك بلوة تخمك يااخ
مع اتفاقي واختلافي بعض الشئ فالاختلاف احصره في ان امثال الناس الذين يعرفون انفسهم بالشيوعية والعلمانية واللبرالية والمتصنفين علي اوزان المذكورين انفا لا يستحق الواحد يشتمهم او يكلم عنهم لانهم نجوس وشتمهم مع كسب الاثم ينقص من ميزانهم اعمالهم المتهالك ولو كان في عروقه دم وقيرة هو وغيره لكان تحدث عن التصرف الذي يمكن يتعامل مع اصحابه الحركة الشعبية الذين قدروا بالجيش السوداني وقوات الامم المتحدة في الوقت الفيه ان تحركات الجيش السوداني او الاممي او الشعبي لاي امرا ما لا يعلم به سواء قيادات الذين يحق لهم اعطاء الاوامر لهذه الجيوش الثلاث مش اي جندي متهور كما يريد القيادي المستقل من الحكومة كما علق في حديثه لو لم تكن العملية مبيتة لما حدث الاعتداء علي الجيش السواني من سيادة السودان الذي يعرفه العالم كله قبل جيش الحركة وهذا الاخير من عمل جيش الحركة الغير مؤسس ولا يخضع لاي اوامر قيادة مؤسسة فهو جيش لحركات خاضعة لولاءات قبلية مش دولة مؤسسة تحترم العهود وتمشي سياساتها الخاصة مش الاملاءات من الخارج لرد الدين واذا قيادة الحزب الشيوعي الذي اصبح يتملق الحركة والخواجات التي اصبحت البقرة الحلوبة للدولارات التي انعشت جيوبهم ونفخت جضومهم وزادة في اعماء بصيرتهم التي فهمتهم بان واجبات المعارضة هو مناوشت الحكومة حتي التنازل حتي في الاشياء السيادية وما دام ابيي منطقة متنازع عليها ليش ما تكون في يد الدولة الاصل والجيش المؤسس الذي يخضع لامر الحكومة المؤسسة ولو ما ملئت عين نقد والترابي وجماعتهم فهي مالية عيون كثير من السودانين وجيشها الذي لم يترك المنطقة مرتع لتفلتات جيش الحركة وارجو ان يسالوا المسيرية والاهالي الذين يموتون لهم اقارب وفقد ابقارهم في كل فترة ولو كان السودان يهمكم اكثر من الحكومة اطلعوا علي الملئ واجلبوا خرطاتكم التي توضح حدود الجنوب او حدود 1.1.1956 الي اين فهل الجيش السوداني داخلها الان ام خارجها وابيي شمالية ام جنوبية وعندما ضمنت الحركة الشعبية ابيي لدستورها التي اصدرته اخيرا ما كان رد فعلكم مش بالدرجة التي تخافون بها علي السودان من اصدار اي قرار اسوي من القرارات التي اصدرت من مجلس الامن في الوقت الذي تضرب قواتهم ويضحون بها من اجل الهدف المشترك بينهم والحركة لانهم مش قوات دولهم وكلام كثير بس انتم فالحين في التخزيل والتخنيس مثل صديقكم ابليس وقبل التحدث عن اي شئ نفاشا والسلام الذي اخرجك من جحرك وخلاك وانت عاطل ماكل وشارب ومبخبخ كمان من تملقكم في الحركة والخواجات كلف نفسك واستطلع الشارع من المارة الذين هم من ابنا السودان الذي فيهم ومنهم من مهر السلام بالدماء والانفس وهناك تجد الرد الكافي من الطفل قبل الشيخ عن خطوت الجيش في ابيي والعلاقة بين الشمال والجنوب لا تحكمها العواطف والتملق الا احترام ولغة المصالح بين دول الجوار مش مصالح الداعمين والاملاءات الخارجية وكفانة مثل الضربني بكي وسبقني اشتكي ولا عمره الغرب وامريكيا والامم المتحدة تتغير في التعامل مش مع السودان ودول الشرق الاوسط بلغة الحق انما بلغة الكيل بمكيالين وتقليب الامور علي حسب مصالحهم ولو صفقتم وتملقتم او غيره