سياسية
البشير يهدد المتفلتين في الوطني بالإبعاد ويسعى لعلاقات اخوية مع الجنوب
وقال إنهم موجودون، وأكد أن الخاسر الأكبر هو الجنوب وهو أحوج إلى الاستقرار. ودعا إلى التعاون بدلا من الصراع، مشيراً إلى الحدود والمصالح بين البلدين. ووجه البشير عضوية الوطني إلى مزيد من الترابط والتعاضد، لجهة أن البلاد مقبلة على مرحلة تحتاج إلى الجهد. وحثَّ العضوية على النزول إلى مستوى القواعد وحل مشكلات الناس، كما دعا إلى إحياء البرامج الدعوية والتربوية لكافة عضوية الحزب.وقال: «في السابق كانت عضوية الوطني بها مكون ضخم من المسيحيين»، وقال «الآن ليس هناك حرج في إقامة البرامج الدعوية والتربوية فى المجتمع»، كما دعا إلى إحياء سنة التكافل، وقال نحن نريد حزباً رسالياً يوحد الناس
[/JUSTIFY]الانتباهة