منبر السلام العادل: اتفاق أديس «خيانة»
وكشف عن خطوات أخرى لحزبه مناهضة للاتفاقية الإطارية، وأضاف: «الطريق مفتوح أمامنا»، وأشار الطيب إلى أن من ارتكبوا ما وصفه بالخطأ الكبير يجب أن يحاسَبوا، وأكد عدم عرض الاتفاق على مجلس الوزراء والمجلس الوطني، وأضاف قائلاً: «ولا حتى القطاع السياسي للمؤتمر الوطني أو مكتبه القيادي، فضلاً عن الرئيس الذي هو خارج البلاد»، نافيًا أن تكون هناك علاقة قوية بين الوثيقة الإطارية والحرب في جنوب كردفان مشيرًا إلى أنها كونت الإطار الخارجي لمستقبل مشروع الحركة الأساسي، ورفض في ذات الوقت معاملة الشعب «كالقطيع»، وأضاف أن الاتحاد الإفريقي سيظل جاثمًا على صدر البلاد و«شوكة حوت» في حلقها، لجهة دعمه مواقف مساندة للحركة، فيما وصف مساندة الوطني وتمريره لأجندة الاتفاق «بالانبطاح» وعدم القدرة على فهم نوايا الآخر وتقدير مصلحة البلاد.[/JUSTIFY]
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
كلام في الصميم والمفروض كل الشعب السوداني يطلع الشارع ليعلن رفضه لهذا الاتفاق ومحاكمة كل الخونه بما فيهم اعضاء المؤتمر الوطني