جرائم وحوادث

نصار ادعى النبوة والتحدث مع الملائكة في السعودية فاعتقلته الهيئة

3421357913[ALIGN=JUSTIFY]أصدرت المحكمة الشرعية في المدينة المنورة غرب السعودية، الاثنين 25-8-2008، حكما بالسجن 4 سنوات على اللبناني طوني نصار “الذي ادعى النبوة ومقدرته على علم الغيب والتحدث مع الملائكة”.

وكانت هيئة الأمر بالمعروف قد اعتقلت نصار في أحد الفنادق الكبيرة بالمنطقة المركزية ووجدت بحوزته “كتبا ومنشورات شركية وأفلام خليعة وأدوات جنسية”. وبعد عدة جلسات، صدر بحقه حكماً بالحبس 4 سنوات من قبل القاضي سليمان العليقي.

وكشفت التحقيقات أن المدان نصب على مجموعة من كبار رجال الأعمال السعوديين، في المنطقة المركزية، مستغلا ثقتهم به، كما أنه استطاع بحيلة جمع أكثر من مليون ريال سعودي من شخص واحد فقط.[/ALIGN] الوطن

‫5 تعليقات

  1. يا لهذا الحكم العجيب هل يا ترى لو كان سودنيا او مصريا سيكتفى بهذه الاربع سنوات .
    هل هذا الحكم عادل في وجه من ادعى النبوة … لنرى عقوبة من يختلي بامرأة لو عن طريق الصدفة اكثر من ذلك مع ان الضرر شخص بين شخصين لا اقول لايجب العقاب ولكن قارنوا بين ادعاء النبوة وبين شرب فنجان قهوة مع سيدة في مطعم …

  2. الغريب أن اسمه طوني وهو علي ما أعتقد أنه نصراني فكيف دخل المدينةالمنورة الطاهرة وهل اعلن اسلامهو واحتفظ بالاسم ؟ الحقيقة هناك اسئلة محيرة دعك عن هذا الحكم المخفف

  3. بعد كل المصايب دى واربعة سنين بس المفروض ياخد اربعين سنة اقل شى ولاعلشان نلبنانى فعلا لو كان من بلدياتنا لا سمح الله كانو اعدموه ف ميدان عام
    قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (القضاة ثلاثة اثنان فى النار وواحد فى الجنة )
    ياترى القاضى ده سال نفسو هو مع منو ؟مع الواحد ولا مع الاتنين؟
    لاحول ولاقوة الابالله

  4. هذه التهمة ملفقة هذا شخص داعية والكل يعرفه في لبنان ويشهد له بالايمان والورع .اسمه عبد الله وكان اسمه طوني قبل اسلامه .هو من عائلة مسيحية ثرية ولكنه ترك كل شيء من اجل الدعوة .لكن بعض الحاقدين نجحوا في تلفيق التهمة له.نسأل الله ان يظهر الحق

  5. هذا الرجل ممن أشهد لهم بالايمان لرؤيتي اياه ايام البرد القارس والمطر الشديد لم يثنياه عن الحضور لصلاة الجماعة في المساجد لا فجرا ولا عشاءاً ..أليس هذا من ينطبق عليه حديثي رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذا رأيتم الرجل يرتاد المساجد فاشهدوا له بالايمان .. 2 .. وبشر المشائين في الظلم .. وقد تعاملت معه واعلم انه زهد في مال عائلته الذين حاولوا ارجاعه الى المسيحية وكان في متناول يديه مال وفير اذاُ لكان الاهون ان يبقى على شركه لا أن يدعي الاسلام ويأخذ مالا من هذا وذاك … الامر محير جداُ فان كان افتراءاُ فهو أمر عظيم وان كان حقا فلابد أنني كنت أحلم وليس هذا عبد الله نصار الذي حارب الدنيا لاجل ان يترك المسيحية ويدخل الى نور الله …!!!!! والله أعلم بسرائر القلوب

    يا أها الذين آمنوا اذا جاءكم فاسق بنباْ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين