سياسية
ويكيليكس: زناوي أبلغ واشنطن بأن (المؤتمر الوطني) محبط ومهتم بالمال والسلطة
وافادت مذكرة حررها الموقع المثير للجدل بتاريخ 30 يناير 2009م بمناقشات دارت بين زناوي ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي للشؤون الإفريقية، فل كارتر، بحضور مدير مجموعة برامج السودان بوزارة الخارجية تيم شورتلي.
وبحسب المذكرة، فإن زناوي حذر الوفد الاميركي قائلا: (إذا بقي البشير في السلطة ــ إما لعدم تنفيذ محاولة انقلابية كهذي أو لفشل المحاولة ــ فإن التهمة الموجهة ضده ستترك نظامه كحيوانٍ جريح أكثر يأساً من ذي قبل). واتفق رئيس الوزراء الإثيوبي مع تأكيدات كارتر بأن تصرفات الخرطوم ستعمل على تقويض مصالحهم طويلة الأجل، ولكن زناوي قال أيضاً إن الحزب الحاكم في السودان محبطٌ جراء رفض الولايات المتحدة تطبيع العلاقات برغم توقيع اتفاقية السلام الشامل في عام 2005م.
وقال زناوي: (اعتقاداً منهم بأنهم سيخسرون، فإن المسؤولين السودانيين لا يحسون بفائدة يجنونها من حلّ مشاكل جنوب السودان). واضاف «إن استراتيجية حزب المؤتمر الوطني هي العمل على وضع خطط تسويفية» وتابع «بين أن يموت المسؤولون الحكوميون اليوم أو يموتون غداً، فإنهم سيختارون استخدام وسائل تسويفية تجعلهم يموتون غداً». واوضح انه في حين أن «الأجندة الإسلامية» قد تكون المحفز للنظام قبل عشر سنوات لكنهم اليوم مهتمون بالمال والسلطة فقط.
وشدد زناوي على أن المفاوضات المباشرة بين الخرطوم وواشنطن قد تفضي إلى محادثات معقولة، وقال انه لو كان في محل الولايات المتحدة فسيدرس خيارين: الخيار الأول «أن يزيل نظام البشير». واعترافاً منه بأن مثل هذا الخيار غير محتمل، رأى زناوي تقديم طرح واضح لحكومة السودان فحواه أن الولايات المتحدة ليست بصدد «كسبهم إلى جانبها» ووضع معالم واضحة من الإجراءات من المتوقع أن تقوم بها حكومة السودان حيال دارفور وجنوب السودان وهي إجراءات ضرورية «لتجنب التحديات المستمرة» مع واشنطن. [/JUSTIFY]
صحيفة الصحافة
الدول الافريقيه اصبحت احقر دولة عايزة يكون ليها راى فى السودان
اثيوبيا البترول والاسمنت وحياتها كلها من هنا وبرضو عايزة تعمل كبيرنا
العملة الصعبه بتاعتها كلها من تحويلات الخدم عندنا وبرضو هى كبيرتنا
والله صدقت همهم كله السلطه والمال ونسوا خلاص لا للسلطه ولا للجاه 000 ربنا يخلصنا
كل الدول هذه تعمل ضد السودان ، السياسة السودانية ضعيفة جدا مما جعل أمثال زيناوي المعروف بكره للسودان والعمل مع القوي الغربية من اجل ذلك ورغم ذلك تقول لنا حكومتنا الغير رشيد انهم اصدقاؤنا الله المستعان
والله ياهو الفضل..! حتى الحبش الببيعو الجبنة وشغالين خدم في السودان بقوا عندهم رأي فينا وفي حكومتنا؟وحكومتنا جارية ليهم كل يوم والبشير ماشي لأثيوبيا..بلا يخمهم الجيعانين ديل.أقطعوا معاهم العلاقات وريحونا من حاملى مرض الايدز ديل
من هو هذالمسمى زيناوى الذى يتجرأ ويقيم الوضع فى السودان هل نسي هو وحكام يوغندا وتشاد واريتريا وغيرهم كانوا يوما ما لاجئين فى السودان وما زالت دولهم تعيش على التهريب من السودان
[B][COLOR=#FF9200][COLOR=#E2FF00]مهتمون بالمال والسلطة فقط[/COLOR]..صدق الكافر في هذا..وأسألوا جندى القوات المسلحة كم راتبك ؟ وأسألوا جندي جهاز الأمن الوطني كم راتبك ؟ لأن القوات المسلحة مؤسسة قومية لا يكترث لها.. أما جهاز الأمن فهو مؤسسة رئاسية تتبع للمؤتمر الوطني..نسأل الله أن يولي من يصلح..[/COLOR][/B]
كلام الراجل صح اخير الناس تنتبه ؤتصلح نفسها قبل ما الفاس …………