جرائم وحوادث
الإستئناف تسقط عقوبة السجن في قضية تحرش جنسي بقاصرة
أسقطت محكمة الإستئناف عقوبة السجن على مدان في جريمة تحرش جنسي بـ قاصر ، أصدرتها محكمة الخرطوم ، وأوقعت على المتهم حكما بالسجن 9 شهور والجلد 80 جلدة ، وكانت محامية الدفاع آمنة محمد نميري ، إستانفت قرار المحكمة بإعتباره لم ينصف موكلها ، لأن فعله لا يرقى لمستوى أدانته تحت المادة 151 التي حوكم بموجبها ، ووافقت محكمة الاستئناف على راي الدفاع وألغت عقوبة السجن ، وأبقت على الجلد 80 جلدة والذي تم تنفيذه ، يـُذكر بحسب صحيفة حكايات أن والدة الفتاة القاصر تقدم بشكوى ضد المتهم أفادت فيها أنه تحرش بإبنتها البالغة من العمر 11 عاماً
المفروض وقائع مثل هذه لايقبل فيها الاسئناف ولا المراجعه ، حتى لاتكون مشجعه ، وفي هذه الحاله يكون هناك تعهد بعدم التعرض لها مستقبلا لتخويفها او تهديدها او تهديد الاسره انتقاما منه ، ويصبح ذلك باب لاختلال الامن بالبلاد، والله يكون في عون القاصرات واطفالنا الابرياء ، هــذا اصبح هاجس واختلال في المعاملات البريئه والعلاقات الاسريه المفتوحه ، حليل زمان لما كان الشارع يادب ولاخوف منه ، وممكن يرجع بالقوانين الصارمه التي لاتدع مجال للاستئناف والتخفيف . والله المستعان
والله عجائب قال دفاع قال دفاع عن الباطل للاسف هذا ما يدرج اليه جل المحامين ان لم يكن كلهم فامتهنو هذه المهنة من اجل الكسب الرخيص والتحا يل على القانون الذى هو اصلا ضعيفا فوضع لظلم المساكين وهذا ليس بحاجة الى تفسير فواقع الحال يدل على المحال فى بلد العجائب السودان عن ماذا تدافع هذه المحامية عن الباطل وهذا ما اظنه كان اجدر من قاضى المحكة ان يسألها اذا كنت انت من فعل بكى الامر هل كنت ستوافقين عتى الجلد فقط خاصة وان الطفلة قاصرة
كثر الفساد فى البر والبحر بما كسبت ايدى الناس وهذا هو ظلم العباد للعباد ولكن الله قريب مجيب فكل من تولى منصب وهو فرح به اقةل له هيهات هيهات لا تفرح ان الله لا يحب الفرحين فسيأتى وقت الحساب والسؤال فماذا اعدتم لرب العالميين وشكرا
الا تخاف الله هذه المحاميه الا تخاف ان يقع لها مثل الذي وقع لهذه الفتاه ، اقول لها هل ملايين الدنيا افضل من رضا الله الا تذكرين القصه المشهوره للسودانيه التي عاشت في السعوديه ولم تر الكعبه – أرجعي الي الله وتوبي واشهري التوبه عل المتضرر يعفو عنك
اللهم لاتؤاخذنا بما عمل السفهاء منا بغض النظر عن الحكم الذي وجه لذلك الذئب البشري لانه الحكم لله سبحانه وتعالي اولا واخيرا….لكن الم يعلم ذلك الذئب البشري بالاثار النفسيه التي تسبب بها لتلك الصغيرة وردود فعلها عليها اللهم يارب العباد احفظها لاهلها وغطيها وخفف عنها وجاوزها تلك المحنه ….احذروا تلكم الذئاب البشريه اذا مابيحاكموا بمثل هذه الاحكام والله ولي الغافلين……