سياسية
الشمالية تتهم الحركة الشعبية بتبني حملة المناهضين لقيام السدود
اتهمت حكومة الوحدة الوطنية بالولاية الشمالية الحركة الشعبية بتبني حملة المناهضين لقيام السدود ومشاريع التنمية بصورة مكشوفة مشيرة الى القرار رقم (73) الذي اتخذه مجلس الوزراء بالولاية آمن على قيام سدى كجبار ودال كان بحضور وموافقة وزيرة الحركة الشعبية وهي التي كلفتها الحركة بإدارة ملف السدود لكنها حاولت نقل رأى الحركة الشعبية الرافض لهذه السدود في الشمالية.
وقال الأستاذ شيخ الدين مختار نائب رئيس المؤتمر الوطني بالولاية ومستشار حكومة الولاية في تصريح خاص لـ(smc) ان على قيادة الحركة الشعبية الابتعاد عن التناقض بين مطالبتهم بالسدود في الجنوب ورفضهم لها في الشمال وان تجلس ذات القيادات مع اللجان المطالبة بتنفيذ السدود إذا كان اجتماعها بلجان المناهضة بغرض التنوير بصورة متكاملة .
وأعتبر مختار تحركات الحركة في نطاق ضيق يأتي من عدم انفتاحها سياسياً في مفهوم تعاطي الحوار والتفاهم مشيراً إلى ان التفاهم المطلوب في القضايا لا يتم برفع صوت (لا) في وجه من يريد ان يحاور مبيناً ان الوالي لم يفرض السدود لكنه يبشر بها باسم حكومة الوحدة الوطنية وزاد قائلاً :(على كل من يحرص على قضايا المهمشين تقديم مشاريع للتنمية لرفع التهميش).
وقال بيان صادر من مكتب الناطق الرسمي باسم حكومة الولاية تحصلت الـ(smc) على نسخة منه ان الحكومات الواعية هي التي تسعى الى تسخير الإمكانيات لاستفادة إنسان الولاية من طاقاتها الكامنة. وشدد البيان على أهمية إيقاف الذين يستغلون الأوضاع ويعملون على تصعيدها من أجل الكسب أو الكيد السياسي. وأكد البيان ان حكومة الوحدة الوطنية بالولاية حريصة على مكتسبات وحقوق المواطنين المتضررين وتعويضهم التعويض المجزى.[/ALIGN]
والله ده الفضل تختوها فوق راس الحركة الشعبية يعني الناس الفي البلد ديل طراطير ولا البلد ما بلدهم ولا شنو
هو الحكومة دي حكومة يهود ولا شنو اسلام شنو البتنادوليهو ده هو كده وين العدل؟
– اعتقادي ان حكومة الانقاذ فاشلة مش السودان او كما قال باقان لانها هي السبب في وجود حزب الحركة الشعبية في الشمال بعد ان تكالب على الجنوب وخليك من حكومة الولاية اليد التي سفكت دماء شبابنا النضر في يونيو 2007م بدم بارد، وعلى الاخ شيخ الدين مختار ابن المنطقة ان يتق الله في اهله ويسعى الى تحقيق العدالة اولا لما حدث حيث ينظر اليك الامهات الثكلى انك احد ادوات الجريمة والعياذ بالله.
– ومع ذلك، شخصيا اؤيد تماما قيام السدود موضع الخلاف في منطقتنا وحتى لو نفذها الشيطان الاحمر لانو ما معقول المنطقة تفضل زي ما هي منذ الاف السنين قرى متناثرة بين النيل والجبال ولازم تطالها يد التغيير للاجيال القادمة لكن بشرط التعويض المجزي للمتأثرين واذا الحكومة قادرة (ونشك في ذلك) يطلعنا من منطقتنا ذو الطبيعة الجبلية القاحلة وتودينا الى مناطق دنقلا مثلا او شمال الخرطوم كما قيل، المهم يطلعونا من هناك ومش يقعدونا ثاني في نفس المنطقة والله حنموت بالسموم والعقارب والثعابين كما حدث لنوبيي مصر. وخلونا من حكاية اعادة التوطين اللي بشر بيها عبدالرحيم المتزمت في السفارة بالرياض في مارس الماضي، قال استراتيجية امن قومي قال!!!!!! وحليل النوبيين ما لقوا من السودان لاحقا غير اسمو بالرغم من انهم الاساس في كل شيء بالبلد!!!!!
والله جد مخ مافي.
اول حاجة لو ما الله ختي علي الارض ناس مازالو بيرطنو كان ما فرزوك من الحبشي ياابن اسماعيا اذن الرطانه عزك و مجد ليك اتكلم عنها باحترام.
تاني حاجه اي بقول اسلام شنو العند الحكومة السودانيه والبيتكلمو عنو شوف الصورة ناس قاعدين في بيوتم جيت عشان تهدمها بمكر مشو عشان يقولو ليك في شنو جاي بيتنا ليه تفتح نار وتقتل وهم راجعين ياخس ياخي استحي من قتل دون ارضه وماله فهو شهيد ولو كانو مسلمين كان حسو بقيمة النفس وفكرو الف مرة
ده هو الظلم بزاته وعينه وانتو عشان جعانين وما مدنكم فرصة تاكلو بقيته بس زي الذئاب الجائعه ما عارفين انو الايمان والتقوي يفتح البركات
(واتقو فتنة لاتصيبن الذين ظلمو منكم خاصة)
وارضنا غيرها مافي بديل ولو في لاريس لانو شلناها بدراعنا