سياسية
الوطني: الرئيس سيمارس نشاطه الإقليمي والدولي
بيد أنه قال: «في الإطار الإقليمي أو في إطار المنظمات الإقليمية من حق الرئيس المشاركة، وليس من حق أية دولة الاعتراض على مشاركة الرئيس في المؤتمرات الإقليمية أو الدولية، ويمكن للدولة أن ترفض قيام المحفل الرئاسي عندها إذا تخوفت من العقوبات الأمريكية». وأوضح إبراهيم أن الدول ملزمة في إطار المنظمات الإقليمية بالترحيب بالرئيس البشير واستقباله.
وقال: «يمكن أن ترفض حال رفضها للحدث المعني إذا لم تستطع استقبال الرئيس». وشدد على أن أي محفل في إطار الاتحاد الإفريقي أو الدولي أو العربي أو الإسلامي السودان عضو فيه سيشارك فيه الرئيس البشير. وأضاف أن أية دولة لديها تحفظات حول مشاركة البشير يجب أن ترفض عقد الاجتماع بأراضيها إذا لم تستطع توفير الحماية. [/JUSTIFY]
الانتباهة
يا أخي خلاص اتكسسسسر اقعد الله يهديك
اذا كانت امريكا حاكمة العالم لماذا لاتفعل ذلك ، اي دولة لاتستقبل البشير هي دولة لاتملك قرارها وممكن نتوقع منها اي شئ ده اخر الزمن
[SIZE=7]قول واحد فقد بدا الفيلم اي رئيس يقبل هذا لنفسه؟ أم أنه المكابرة والتسلط والدكتاتورية إن موعده الصبح أليس الصبح بقريب؟ الظالم لن يفلت أبدا ونزع الملك لا يأتي إلا بالقوة فهل يعرف نافع والبشير والطيب مصطفى وعطا ؟ سيعرفون طال الزمن أم أ قصرقراءة يس والدعاء على الظالم لن تضيع سدى.
[SIZE=3]ياخ اقعد وما تسبب احراج لدول , سافرت مليون مرة استفدنا شنو البشير نزل البشير وصل البشير طلع والبلد خربانة بي وراك[/SIZE]
الدولة المستضيفة هى التى تحدد ذلك وليس المؤتمر الموطني ، وإذا كانت الدولة تخشى العقوبات الأمريكية فسوف لا تسمح بزيارة البشير إليها إلا إذا كانت دولة مارقة عن السياسة الأمريكية ولا تهمها قرارات الكونجرس.