سياسية

تكوين لجان للتقصي عن توزيع كمية من «الواقي الذكري» داخل جامعة أفريقيا

أبلغ عضو البرلمان السوداني دفع الله حسب الرسول الصحفيين أمس بأن وزارة الصحة قامت بتكوين لجان للتقصي عن توزيع كمية من «الواقي الذكري» داخل جامعة أفريقيا، على خلفية إثارة القضية من داخل البرلمان، والتي كشف من خلالها دفع الله عن شروع طبيبة تتبع للوزارة في توزيع «الواقي» بالجامعة.
لافتاً إلى أن اللجنة رفعت تقريرها إلى وزير الصحة بحر إدريس أبوقردة، الذي أكد عدم وقوع الحادثة، إلا أن دفع الله تمسك بما جاء به، مؤكداً أن هناك دكتورة تدعي «ر» جاءت إلى أحد مسؤولي الجامعة، وطلبت منه توزيع عبوات بها «كندوم»، ودحض دفع الله ما حمله التقرير قبل أن يصفه بالملفق.
صحيفة الوطن

‫5 تعليقات

  1. طيب المشكلة وين واعضاء البرلمان ديل شكلهم متحجرين وما عندهم مخ بتعريفة لانو السودان به مواطنين غير مسلمين غير الطلاب الاجانب وهذه الفئات عندهم ممارسة الجنس مع اكثر من شريك امر عادي مثلهم مثل الحيوانات وتوزيع الكندومات عليهم شيئ جيد حتى يمنع انتشار الامراض الخطيرة مثل الايدز ويزيد الابناء غير الشرعيين وكل هذا في عهد الانقاذ الاذي يشهد انحطاطا اخلاقيا هائلا حتى وسط المسلمين وما يسمى قديما باولاد الناس والاسر المحترمة

  2. كلما جابو سيرة الواقي تلقاها مقرونة بدفع الله … كل ما جابو سيرة حفلة واللا فنانة وقف دفع الله …….كل ما جابو سيرة مثنى وثلاث ورباع تلقى صورتو مع الخبر ……. الغريبة اصلا ما شفناهو جاب سيرة الفساد واللا اختلاس …..مفروض يسموك دكتور واقي ……..

  3. ما شاء الله ونحن صحافتنا تشرح وتوري البنات الصغار ايه يعني واقي ذكري ووباسم العلامة التجارية كوندوم .. الموضوع يكون واضح واطرافه موجود ليه تصر الصحافة في اللت والعجن يعني يستجوب هذا الشخص ويقول من هو المسؤل الذي قال ومن هي الدكتور التي فعلت ذلك وينتهي الموضوع تاني شنو اللف والدوران وحجة الحريم دي فلان قال فلان قالت وفلان شاف وفلانة ما رضت

  4. لماذا ارتبط الواقى الذكرى فى بلدنا بالزنا فقط , الواقى الذكرى هو أحد وسائل منع الحمل كالحبوب المتوفرة فى الأجزخانات السودانية وباسعار زهيدة – وكذلك العزل أو القذف خارج المهبل , والحقن وغيرها, كلها وسائل طبية وشرعية لمنع الحمل ولا تعارض الدين فى شىء ويستخدمها الرجل مع زوجته فى حالة عدم رغبتهم فى الإنجاب , فلماذا كثر الكلام عن الواقى الذكرى وكأنه جريمة . وهل منع توزيع الواقى الذكرى سيمنع من ارتكاب الفواحش , من أراد أن يرتكب الفاحشة لن يمنعه عدم توفر الواقى الذكرى من فعل ذلك , وإنما يمنعه ضميره – فى دولة كينيا القريبة منناالرئيس الكينى كيباكى أمر بتوزيع الواقى الذكرى فى كل الوزارات والمدارس والجامعات بالمجان , وقام هو وزوجته وأبنائه بعمل دعاية كبيرة فى التلفزيون وفى كل وسائل الإعلام والملصقات فى شوارع نيروبى لدعوة الناس للحصول على الواقى الذكرى مجاناً – لقد فعل ذلك للتقليل من إنتشار الإيدز فى بلده – مشكلتنا فى السودان ليست فى الواقى الذكرى إنما فى الفساد الذى انتشر وعم القرى والحضر – حاربوا الفساد أولاً لأنه الداعم الأول للرزيلة , وشجعوا الناس على استخدام الواقى الذكرى لمنع ازدياد الأمراض المنقولة جنسياً ومنها الإيدز …

  5. طيب مالو مش أحسن من ألأطفال المجدعين في الشوارع وألا الإجهاض والواحدة تعرض حياتها للخطر بسبب نزوة وتتحمل مسؤوليتها لوحدهاز