سياسية

الوطني: مخطط «إسرائيلي أمريكي» لتزويد الحركات بالسلاح والوقود عبر «جوبا»

[JUSTIFY] وصف المؤتمر الوطني زيارة رئيس حركة العدل والمساواة الدكتور جبريل إبراهيم إلى جوبا عاصمة دولة الجنوب بالعادية وقال إنها تأتي في إطار حجج الحركات المتمردة لحكومة جوبا طلباً للدعم، مشيراً إلى أن المخطط «الصهيوأمريكي» وضع الجنوب نقطة ارتكاز ومنطقة لتزويد الحركات بالسلاح والوقود لزعزعة الأمن والاستقرار في السودان، لافتاً النظر إلى أن هناك قيادات بحكومة الجنوب تسعى من خلال تنفيذها لأجندة الغرب للحصول على دعم من واشنطن وتل أبيب لمواجهة أزماتها وتهيئة بنيتها التحتية وتحسين اقتصادها إلى جانب استخدام الحركات ككرت ضغط في مفاوضات القضايا العالقة مع الخرطوم، وقال عضو القطاع السياسي بالحزب الدكتور ربيع عبد العاطي لـ«آخر لحظة» أمس إن قادة الجنوب لم يستفيقوا بعد من الكوارث التي قادتهم لها الإدارة الأمريكية بدفعهم لاحتلال منطقة هجليج وإغلاق أنابيب البترول، مؤكداً أن الحكومة واعية بكل المخططات وتعمل من أجل تحرير إرادة الجنوب من الهيمنة الغربية بهدف تحقيق الاستقرار بين الدولتين، وقال إن التجارب الأمريكية في العراق وأفغانستان تؤكد أن أمريكا لم تقدم شيئاً لتلك البلدان غير الخراب، موضحاً أن جوبا لن تدرك ذلك إلا بعد أن تتجرع المزيد من الجرعات الأمريكية السامة، وأبان عبد العاطي أن الطريق ما زال طويلاً لتحقيق الاستقرار مع الجنوب لأن قيادتها تصر على الاعتداء على السودان والتلكؤ في حل القضايا العالقة، قاطعاً بأن إرادة السودان وإستراتيجيته هي التي تنتصر في النهاية.[/JUSTIFY]

اخر لحظة

‫5 تعليقات

  1. وطيب انتو لمن عارفيت الناس ديل ح يزودو الحركات بالوقود والسلاح دايرين تعملو معاهم اتفاق يوم الاثنين بتاع نفط وحريات وتجاره بينيه ليه انتو قاعدين تلعبو بعقول هذا الشعب له

  2. لقد سقط وتكسر صنم !!وبسقوطه فان كابوس كبير كان يجثم علي صدر المثقفين السودانيون قد انزاح !!فاحتكار ادعاء تمثيل الحزب الشيوعي واليسار السوداني للقوي الوطنيه وتيار المثقفين قد انكشف بعد اكثر ستين عاما من خطفه من اهله!! فبعد كل هذه المده الزمنيه من الوعود والادعائات الوهميه والكاذبه بالتغير الي الفردوس الارضي الموعود لم يتحقق شيئا وهاهو الزعيم المنشق(ابوعيسي) الذي ملاء القضاء السياسي ضجيجا وزعيقا ونفاقا يقر بفشله ويسقط!! وبسقوطه الخافت تكون قد انطوت والي الابد صفحه من صفحات نضال الانقاذ ضد الغرب وبعض عملائه الاقليمين والمحليين!!فاللهم لاشماته فقد لقي كل فرد ماكسبت يداه من سؤ عمل وحصد مازرع !!ومن رحمه الله ان باب التوبه لايزال مفتوحا حتي تطلع الشمس من مغربها او الروح من الحلقوم. وعقبال الجبهه الثوريه والحركه الشعبيه وبقايا الطائفيه وفاقدي البصر والبصيره من ازلامها الضاله.والله من وراء القصد …..ودنبق

  3. مادام الحكومة تعرف هذا المخطط والمعلوم للكل منذ سنين يجب عليها قفل وقطع الطريق امام هذه الحركات من دخول الشمال ، قفل كل المنافذ “النملة ماتدخل” والعمل على أ ن يقع هذا السلاح والعتاد الحربي غنيمة في يد القوات المسلحة والدفاع الشعبي والمجاهدين ، نريدهم كما قال القران أن ينفقوا أموالهم ثم تكون عليهم حسرة.

  4. وأبان عبد العاطي أن الطريق ما زال طويلاً لتحقيق الاستقرار مع الجنوب لأن قيادتها تصر على الاعتداء على السودان والتلكؤ في حل القضايا العالقة، قاطعاً بأن إرادة السودان وإستراتيجيته هي التي تنتصر في النهاية.وبعد ده كله بادكتور ربيع تهرولون ومنبطحين ومنبرشين لتوقيع إتفاقية الحريات الأربع معهم ” وما تتكلموا ساكت في النهاية سوف تنفذون كل طلبات الجنوبيين لأنكم خائفين من الجنائية وتريدون حماية رئيسكم في المؤتمر الوطني ومن أجل ذلك يمكن بيع السودان كل السودان للجنوب وامريكا واسرائيل وسوف ترون قيام سفارة اسرائيلية في الخرطوم بعد أن تتم السيطرة على الجنوب وبالضغط عليكم من جوبا ” حسبنا الله ونعم الوكيل في كل إنقاذي أذاق السودان كاسات الويل والذل والهوان .ونسأل الله العلي القدير إنقلاب شيوعي أحمر لمدة أسبوع واحد ينظف البلد من الإنقاذيين ومايترك فيهم نفاخ النار لأنكم إذقتوا الشعب السوداني البطل كاسات الذل والهوان ومن قبل أتفه بشر الجنوبيين وبهذا يكون الجنوب قد حقق كل مايريد وأنتم لم تجنواإلا السراب من نيفاشا ونطالب بمحاكمة علي عثمان والبشير وكل من شارك في هذه الإتفاقية المذلة المهينة ولسع برضه جارين لإرضاء أسيادكم الجنوبيين والأمريكان والإسرائيلين بالحريات الأربع عشان بكرة كل الجنوب نلقاه في الشمال وآخر الأخبار من الجنوب تفيذ بأن هنالك حوالي 4 ملينون جنوبي جاهزين للسفر للشمال ومربطين عفشهم وفقط في إنتظار التوقيع على الإتفاقية المشؤومة هذه للحريات الأربع وثاني يوم سوف تجدونهم في كوستي ومن ثم الخرطوم .

  5. ارجعوا الجماعة القاعدين في اديس ابب او فكونا من المسلسل الما عندو نهاية دي واعدو لهم من القوة ما استطعتم ولابد من مواجهة ومواجهة حاسمة ما اخذ بالقوة ما ياتي الا بالقوة ولابد من تحرير السودان من العملاء والمرتزقة والطابور الخامس القابع في السلطة وهولاء يفعلون أكثر ما بفعله التمرد بالاقتصاد والامن السلم الاجتماعي