سياسية
ضبط المظهر العام للشارع
وقال مقرر الحركة الإسلامية ان الإنفتاح الفضائي والغزو الفكري من التحديات التي تواجه الحركة الإسلامية بالإضافة الى كيفية المحافظة على المجتمع ، لافتاً الى ان تنظيم عمل القنوات الفضائية السودانية من تلك المطلوبات .
المجهر السياسي
الموضوع دا ما يستاهل النشر ولا النقاش فيهو
الناس دي ماعندها موضوع البلد في شنو والحسانية في شنو
اضبطوا السوق, والسرقات الواضحة
[SIZE=5]احسن خبر افضل خبر اقراه اليوم – بكل وضوح يا جماعة سبب النكت والفقر والضنك في العيش وبلاوي الدولة هو المظهر المشين الذي ظلت فتيات وشباب نخجل من انتمائهم لنا ولوطنا لكن بمرور الزمن سوف يكون هذا المظهر موروث وعادي الاب سوف يكون من مثل هذا الصنف ربما شخص كويس لكن تربى بهذا الجو – واي زول اذا لم يفهم محاربة الناس لهذا المظهر ليسس الغرض فقط نحن اليوم بل لغدا افضل لاننا نحمد الله تربينا تربية دينية وقيم واخلاق ورجولة لكن عندما يندثر جيل وهذه سنة الحياة سوف نخلف جيل فاقد لكل معنى الاخلاق والقيم السبب الاول الاسرة ثم الدولة الاسرة التي لم تستطع فرض هيبتها على ابنائها هذا عمل الجهات الرسمية لكن الرسميين عندهم بنات واولاد بسافروا برا بياتوا مع ابويهم بهذه الخليعه ديل مسؤولية اي مسؤول راجل راضع من امه والله مرة شاهدت بمطار الخرطوم حضور اسرة من امركا لديهم فتيات خرجن من المطار بالحجاب لبس يسر الناظر لكن في اشخاص ناقصين مثل الذين حضروا من دول عربية لابسين لبس بدون ما اشعر بقيت اعض في يدي والله من الغيظ اليوم ظهرت اشياء غريبة عند الاعراس لحظة ما كان يسمى بقطع الرهط اليوم بقى فيديو قطع الكهرباء وبوس امام الاب والام – اقسم لكم بالله العظيم شخصي لم اعرف ابي بانه يدخل الحمام ويطلع زي ما بيطلع الناس او حتى خروج ريح هذا قسم الى ان كبرت ووعيت اليوم انا عمري اربعين سنة اللهم ارحم ابي الان يالله اكرمه وكافة موتانا يا ارحم الراحمين بكثر الكلام عشان انا مفقوع من المرارة يا جماعة بنزل وبكتب ولا براجع غلط صاح فقط احاول انفش – هذا القرار لا نريد الغرض امني او استقلال من قنوات البغي ومعارضين الضلال حوق بشر وغيرهم نريد رجال وهذه الدنيا ليست دار بقاء يعني الموت حاصل حاصل افضل نلاقي الله بعمل يرضى به عنا[/SIZE]
(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
اصلا هذه مفروض تكون من اولويات اي نظام حاكم ولكن هل سيلتزم اهل الشأن والقنوات السودانية تخرج يوميا المغنيين والمغنيات والمتعرين والمتعريات والمائلين والمميلات في مجتمع (فاضي) بس للشمارات وحضور الحفلات المختلطة والتي هاجرت حتى لبلاد المهجر حيث شكلت حفلات الجالية السودانية في الرياض هاجسا لهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مما استدعى الغاء عمل الجمعيات . ثم ان تفشي الامراض والوجود الاجنبي من دول الجوار وستات الشاي (مع استثناء الكثير منهن) والشقق المفروشة غير المضبوطة بنظام وقوانين والاختلاط في قاعات الدراسة الجامعية والعطالة الممنهجة هذه كلها تؤدي لتحلل الشارع . ولا تنسوا الكبار الرقاصين والذين يحضرون الحفلات مع المغنيات عند المناسبات الوطنية كلهم يشجعون الشارع بأن يكون هكذا . بعدين الفكرة جدا متأخرة (صباح الليل)