جرائم وحوادث
إحباط محاولة لتدمير مصنع ” كنانة ”
وكشفت مصادر امنية رفيعة عن محتوى المادة ، مؤكدة ان الشركة كانت ترغب في إستيراد مادة الصودا الكاوية ” هيدروكسيد الصوديوم ” الخاص بصناعة السكر ، إلا ان الرسالة جاءت بمادة ” بيكربونات الصوديوم ” في حمولة 120 ألف جوال اي ما يزن 50 طناً .
وأضاف المصدر ان العبوات لا تحتوى اسم المنشأ ولا مكان وتاريخ الإنتاج ، مشيراً لكشف عمليات تزوير تمت في مستندات الوارد ومطابقة المواصفات والعينات المطلوبة ، مشيدة بتعاون شركة كنانة وتنسيقها التام مع الأجهزة المختصة ، إلى ذلك حذر مصدر تقني من خطورة هذه العملية التي وصفها بالمدمرة للإقتصاد القومي إضافة لإفساد إنتاج السكر ، وقال إذا عبرت تلك الرسالة فإنها كانت ستسبب كارثة ، مؤكداً ان قيمة الصودا الكاوية التي كانت ترغب فيها الشركة 174 ألف يورو .
الإنتباهة
[SIZE=5]وحينتهي الموضوع كده بانهم احبطو العملية وخلاص ولا حيعرفو كيف دخلت البلد وكيف مرت من المواصفات ومين اللي سمح بدخولها ومين المورد اللي جابها
والاجابه طبعا معروفة ايدي مخربة ويا بلد ما عندك وجيع[/SIZE]
تعبر كيف ما عندكم معمل
[SIZE=7][B][COLOR=undefined]خبر أقرب إلى القلوتية ، إذ كيف يتم إستيراد هذه المادة وإدخالها لداخل السودان دون أن تعرف كنانة إسم المنشأ ولا مكان وتاريخ الإنتاج ، وهل نزلت هذه المادة من السماء أم تم الإستيراد وِفق الطُرق المعروفة ؟؟؟!!![/COLOR][/B][/SIZE]
يا شيخنا والله تلاقي خطأ من موظف المصنع وتلاقيها بنية مزعمطة وسجمانة لا عارف هيدروبروكسيد ولا بيكربونات وطبعا عمنا المدير الفني او مدير المشتريات وقع مغمض وبدت الجقلبة وشافوا حتروح فيها روسين كبار قالوا نقول تم التزوير والهدف تخريبي .. اها مين يتحمل 174 الف يورو دي .. وبعدين هي كنانة بتنتظر لم البضاعة توصل حتى تشتريها ام بمستندات بنكية وتامين ودفع مقابل بوالص الشحن ,, كدا يعني الشاحن والمستلم والبنك المراسل وشركة التامين لم تتاكد اصلا عند شحن البضاعة لمطابقتها للمواصفات .. ولا جمارك الدولة الصادرة منها تطابق الاسم مع المادة والمكتوب على العبوة .. ولا جماركنا فحصت المستندات ومطابقتها على المكتوب على العبوة او الا توجد لدينا مختبرات مراقبة المواد الداخلة في صناعة الغذاء .. الا توجد معايير ضبط جودة تخضع مثل هذه المواد للاختبار ..
والله بلد كل يوم فيها فيلم اعبط واسخف من التاني .. عالم دايشة اي واحد بس عايز يغني وعايز يركب عربية فاخرة ويمشي من بيت لبيت ويسافر من بلد لبلد وكل يوم عايز يحب ليه واحدة جديدة والشغل ستين طز ,, واغلب المدراء بقوا يعتمدوا على صغار الموظفين وانا متأكد انه خطأ اداري من المصنع وحيروح فيه موظف صغير
ورايكم شنو في بروميد البوتاسيوم البناكل فيهو كل يوم في الرغيف الأبيض النضيف؟؟ هو الشعب السوداني ده ما خلاص روحو مرقت، وده كلو من المؤتمر البطني، الله ياخدكم أخذ عزيز مقتدر، قولوا آمييييين
اسالوا الامرد المهدى والخبيث الترابى وسلفاطين عفوا كير وطواغيتهم ال يتسابقون الى القرب منهم بالطاعة ….بالعمالة…بالتجسس لصالحهم على حساب شعبنا وقوت يومه نظير تلقى علاج مرض نقصان اوزان جيوبهم ومرض قلوبهم
اسالوهم فان خرجوا منها براء فسينقلب سيرورة الطبيعة عن اصلها فنرى الاض تخرج من الزرع وتخرج الشمس من المغرب
والله لا راحة للوطن ولاحياة كريمة ولا تنعم بالامن والاستقرار والثروات الا برحيل المهدى والترابى اما اذيالهم فلا بقاء لهم ولاحياة من بعد قطع راسيهما
فيمكن للحياة ان تستمر بلا ذيول ولا يمكن للذيول الاستمرار فى الحياة بلا رؤوس
[SIZE=5]هل هنالك عملي تخريب او عمالة او خيانة تمت دون ايدي سودانية الخبر يحسسنا بانه لا يوجد وجيع وامن [/SIZE]
الي من يرمون بالتهم الي الفاسيدين والمخربين اين دور الرقابه والحكومه ولماذا السكوت عنهم كل يوم محاوله تخريببه وياتي الوزير المعني (جهة الاختصاص ) وتنكر ما ذكر فهو في جاني من الطرفين كاتب الخبر اذا كان غير صحيح وحاسبته وحاسبة الجهة التي ينمي اليها ورئيس تحريه الذي مرر الخبر من غير مستندات واذا كان من كتب الخبر لديه ادله ومستندات فان السكات عن الحق شيطانا اخرس ارحمو شعبا توليتم زعامته بقوت السلاح والسكوت عن العمليات التخريبه التي تاكل من لحمه يوما بعد يوم
حسب علمي يتم استيراد المواد من الخارج بفتح اعتماد بنكي فيه اسم الجهة المستوردة وعنوان الجهة المصدرة وبلد المنشاة وتاريخ وصول الكمية وسعر الشراء واشياء ثم تسلم هذة الاوراق الي البنك فاتح الاعتماد الذي يقوم بحجز مبلغ الشراء وتسلم صورة من هذة الاوراق الي الجمارك التي تقوم بمطابقتها
لكن دخلت كيف الله اعلم
[B][SIZE=5]من وجهة نظر كيميائية فإن مادة بيكربونات الصوديوم مادة طبيعية وغير متفجرة وموجودة فى كل الدكاكين ومافى واحد مننا زمان امو مارسلتو يجيب بيكربونات من الدكان لملاح الخدرة المفروكه….كل مافى الموضوع انو مندوب الشركة السجمان المتعين بالواسطه مابيعرف يفرق بين الهيدروكيد والبيكربونات فاغتنمت الشركة الموردة الفرصة ولعبو عليه وزي مابقول المثل السوداني ( المابيعرف اللحمه بيدوه(…..) ضنب البقره[/SIZE][/B]