العدل والمساواة تحتفل بذكرى مقتل خليل
وقال العميد ادم صالح ابكر المتحدث الرسمي باسم حركة مناوي في بيان تلقت “سودان تربيون نسخة منه، ان الجبهة الثورية رصدت مبكرا متحركا حكوميا يتكون من 120 مدرعة وحاملة جند تجمعت في منطقة الملم في طريقها للاشتباك مع قوات الجبهة الثورية.
وأفاد المتحدث ان مقاتلات سودانية قصفت بالخطأ القوات الحكومية عند منطقة تابت في شمال كردفان، ظناً منها انها تتبع للجبهة الثورية السودانية فدمرت (4) عربات بكامل اطقمها وخلفت 27 قتيلا وعشرات الجرحى، ما ادى الى استياء شديد وسط عناصر المتحرك، بحسب البيان.
ولم يصدر الجيش السوداني ما يثبت او ينفي تعرض قواته لنيران صديقة من مقاتلاته.
في سياق أخر، قالت حركة العدل والمساواة انها اتخذت من يوم 23 ديسمبر مناسبة للاحتفال بيوم الشهداء.
ويصادف اليوم الذكرى الاول لمقتل قائد الحركة خليل ابراهيم الذي قتل في غارة العام الماضي. واعتبرت الحركة “يوم استشهاد خليل مناسبة وطنية للشعب السوداني”. وأعلنت تشكيل لجنة ترتب لفعاليات الاحتفال الذي سيقام في المواقع التي تسيطر عليها الحركة.
وافاد بابكر أبكر حسن حمدين رئيس “اللجنة العليا للاحتفال بيوم الشهداء” باكتمال كافة الترتيبات للاحتفال في “الأراضي المحررة. وتحتوي الاحتفالات التي ستمتد من يوم 23 ديسمبر وحتى 30 ديسمبر فقرات تشمل خطاب رئيس حركة العدل والمساواة قوات للحركة ومهرجانات تراثية وثقافية وندوات.
سودان تربيون
[/JUSTIFY]
قاتل الابرياء وزارع الفتن بين اهل دار فور وعميل كبير من عملاء اعداء السودان وقائد يوصف بالحماقة وعدم الاستراتيجية وسرعة الوصول للهدف حيث كان يعتمد على عائلتة والمغربين من اهله
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]نسأل الله أن يلقى كل الإرهابيين من قادة ما يُسمى بحركات دارفور المتمردة نفس مصير الهالك المجرم الإرهابى خليل والذى قتلت عصاباته ونهبت وإغتصبت فى المساكين فى دارفور وكردفان وأمدرمان ، ويكْذب الإرهابى الآخر مناوى حين يقول بأن طائرات الجيش قد قصفت متحركاً تابعاً للجيش عن طريق الخطأ حيث يعتقد هؤلاء البؤساء بأن الكذب سيساعدهم فى حربهم النفسية البئيسة والفاشلة ضد القوات المسلحة. [/COLOR][/B][/SIZE]
نسال الله له القبول الحسن المبارك عند الله عز وجل ومشاكل السودان لا تحل بالعنصيرية ولا الجهوية ولا النظرة الضيقة فالسودان وعاء يتحمل كل الوطنيين ووالله ان خيرو قادتنا ما بين خليل والحاج ادم لاختارو دكتور خليل لانه ابلى بلا حسنا وليس ببعيد من ود ابراهيم وصلاح قوش ربنا يفك اسرهم وانتم يا نور وفيصل ومشكلتى لا تعرفون السودان اصلا ولا اهل السودان وان كنا نحمل عقولا كعقولكم لما جلسنا الى قرن فى القصر واعتبرناه جزء لا يتجزاء من ذلك الوطن المعطا