جرائم وحوادث

السلطات تحرِّر الطالبة ايمان (المُنصَّرة) وتُعيدها من أديس للخرطوم


[JUSTIFY]نجحت سفارة السودان في إثيوبيا في إعادة الطالبة المختطفة ايمان للبلاد فجر اليوم، عقب جهود ماراثونية الأيام الماضية، واستطاعت بعد جهد مقدر وبعد أن وصل والدها الى أديس أبابا من إعادة الطالبة للسودان عقب وصولها الأسبوع الماضي من مدينة جوبا. وعلمت «الإنتباهة» أن الطالبة غادرت إلى القاهرة ومنها إلى جوبا ونيروبي وأخيراً إلى إديس أبابا. وقال المستشار الإعلامي بسفارة الخرطوم في أديس أبابا عبد السميع لـ «الإنتباهة» إن جهود السفارة أفلحت في تحرير الطالبة التي قامت جماعة بمحاولة تنصيرها وتهريبها لخارج البلاد قبل أسبوعين.وأوضح أن الطالبة ايمان عادت للخرطوم عقب جهود مكثفة كللت بالنجاح، وعلمت «الإنتباهة» أن الجهة التي اختطفت الطالبة قامت بإخفائها داخل كنيسة بمنطقة «ميدام ألم» بوسط العاصمة الإثيوبية، وأن أسرة السفارة السودانية قامت بعمل كبير لتحريرها من منظمات التنصير التي كانت ترافقها. وفي ذات السياق طالب إمام وخطيب مسجد النور بكافوري د. عصام أحمد البشير في خطبة الجمعة أمس، السلطات بضروة التحقيق في قضية الطالبة التي اعتنقت الدين المسيحي وهاجرت إلى الخارج دون رضاء أسرتها، ومعرفة الأسباب والجهات التي أدت لذلك، واتهم جهات، لم يسمها، بمحاربة الإسلام داخل البلاد.[/JUSTIFY]

الانتباهة


تعليق واحد

  1. [SIZE=5]اولا نشكر ن نجح في فك الطلسم لكن السلطة عيب في حقها وحق مخابراتها بنت تسافر لعدة عواصم هذا تلاعب اولا بسيادة البلد كيف استطاعت الذهاب لهذه العواصم ومع العلم بان هنالك ربما بلاغ واعلام هز الدنيا راجعوا حسابات عمل المخابرات والمسؤولين القفف [/SIZE]

  2. [FONT=Arial][SIZE=5][B]
    الحمد لله على سلامتها ورجوعها إلى أهلها وأرجو أن تتسغفر وتعود لدينها إم فعلت ما فعلت دون إكراه..

    والسؤال : أين كانت كان القائمين على الإسلام من شيوخ ومجمع فقه ودعاة و… و… أم بس واجبهم أم يملؤا القنوات بكلامهم صباح مساء…..

    وسلام عليك ياااااااااااابلد… [/B][/SIZE][/FONT]

  3. رجاؤنا ان تقوم الحكومة باجراء كل ما هو ضروريا والتحقيق الفورى لنقف جميعا
    على تحديد مواقفنا من الحدث وفقا لنتيجة التحقيق
    ويجب على الدولة ترحيل كل من له يد فى الحادثة وكل اتباع افردها بعد انزال
    العقوبة على من يتم القبض عليهم
    وحرمانهم من دخول البلاد ابدا

    واتمنى الا تتخذ الحكومة هذه الحادثة مجرد اضغاث احلام شيطانية

  4. يا عابد ويا المغترب / بنت في الجامعة وراشده وليها جواز ويحق لها تسافر إلى أي مكان ، والسلطات لا شأن لها في هذا الموضوع وشوفوا ليكم شغله إشتغلوها وخلو الحقد الدفين بتاعكم دا أي حاجه تعلقوها في شماعة الحكومة وين أبوها وأهلها؟؟؟؟؟؟؟؟

  5. [SIZE=5]المشكلة بقت في عقلية زي ابو السارة دا قال نحن حاقدين الله اعلم لكن بحول الله لو انا وانت وكثير من الناس عملوا لينا فحص لو في فاحص للقلوب تجد انت قلبك اسود لان تفكيرك ضيق انا بتحدث عن بلد لا عن اشخاص ورب الكعبة والله لا احمل على اي كان لكن شيء يمس البلد وخاصة هذه البنت عبارة شرفك وشرفي قبل ابوها لو المساس ببنت لم يهز مشاعرك راجع نفسك انا حلفت بالله لو والد الفتاة طلب من النفرة سوف نلبي – 1/ كيف تم تزوير الجواز وقلتم تطور الجواز رقم وطني بصمة دي مشكلة واهم 2/ كيف تنقلت بين هذه العواصم جوبا اديس القهارة هذه عواصم ينشط اليهود وما يسمون مسيح[/SIZE]

  6. هذه بلد فوضى اذا كان قاضى اسمه البرعى أو برعى بمجمع المحاكم شرق جهاز المغتربين بالمكتب رقم106 تقدمت له بشكوى ضد اثيوبية سرقت منا ملابس فساتين زفاف جايبنها من امريكا واحذية وشنط امريكية وجهاز جوال نوكيا لمس واخرى وقدمنا له كيفية السرقة وتوقيتها وهو يسجل فى التحقيق ومجرد انتهى من التحقيق فورا نطق بالجكم اخلاء سبيلها لا ترك لنا فرصة لاستجاوبها امامه . والاقبح من كدة قاضى لا يسأل عن هوية واثبات هوية ويحكم مع العلم مفروض يطلب الهوية وفى عدم وجود هوية ان يطلب رفع الجلسة ومطالبة المدعى اوالمدعى عليه باحضار الهوية فى جلسة اخرى و وعلما بأنها اثيوبية بدون هوية ولم يطلب بتحويلها للجوازات لاتخاذ اللازم وترحيلها ولما نبهته لذلك قال هذا ليس من اختصاصى . اذن كيف تحكم على شخص بدون هوية. هل هذا القاضى مرتشى أم لماذا يتصرف هكذا دون ادنى مسؤلية وهضم وضياع حقوق المواطنيين

  7. والله الموضوع ما موضوع تنصير ولا حاجة هى قصة حب مع واحد طايش ومن اسرة فقيرة وان الفقر لو كان رجلا لكنت ……..اما المسيحيين ديل كنا بنزورهم وبنحب بناتهم وهم طيبييييين ولا عندهم اى رغبة واحد مننا يدخل دينهم ….وكمان ما تنسو ان رسولنا الكريم وصانا بيهم والحمد لله

  8. [FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]هذة هى النتيجة الطبيعية للهوس الدينى الذى سيطر على البلاد منذ اكثر من عقدين من الزمان[/SIZE][/FONT]

  9. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كنت دائما انبه مجتمعاتنا المسلمة إلى عدم التزكية المذمومة المشار إليها فيقوله تعالي: {الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى (32)} [النجم]… وبالأخص نحن في السودان نتكلم اجتماعيا بشكل مضاد لبعضه ومناقض… نتكلم بأنه لا أحد يستطيع أن يتجهمنا، وفي ذات نقول أنه بغي علينا، وكلما سمعنا بحادث إنساني أو جريمة في بيننا سارعنا إلى القول: بأن الذي حدث ليس من عاداتنا…
    ومثل هذه القصة بالنسبة للظروف الحالية فهي إعلاميا شيء عادي… أما بالنسبة للدولة والمواطن فهي ما يعرف بالتعبئة… ولكم حرية التفسير.
    وشكرا لكم