قصة هروب قتلة الدبلوماسي الأمريكي من سجن محصّن في الخرطوم – فيديو وصور
الإصدار الفريد
كسر القيود
قصة هروب 4 من المجاهدين من سجن محصّن في الخرطوم
شاهد الفيديو من هنا
هذا الإصدار توثيق لملحمة من ملاحم الجهاد، و واحدة من أجرأ العمليات النوعيّة في العصر الحديث.
هذه العملية وأمثالها تثبت أن أمة التوحيد والجهاد ولود معطاءة…
وهذا الإصدار يحكي أنه بتوفيق الله ورعايته سبحانه تمكن أربعة من المجاهدين المحكوم عليهم بالإعدام (في عملية قتل الدبلماسي الأمريكي غرانفيل) من الفرار من السّجن المركزيّ في الخرطوم، تحت أعين أعداء الله وكاميراتهم المستوردة، وذلك بعد حفر نفق امتدّ طوله إلى أكثر من 38 متراً.. حفَرَه الإخوة مستعينين بالله ثمّ متخذين بعض الأسباب والمعدات البدائية، مستلهمين الفكرة من عملية الـ23 في اليمن.
ويحوي الإصدار مقاطع حصرية مصوّرة من داخل السجن تُوثّق مراحل عملية الهروب الموفّقة – ولله الحمد والمنة.
هذا الإصدار قبل أن يكون كسراً لقيود الحديد؛ فإنه كسر لقيود الجّمود، ودرسٌ في التفكير الإبداعي لشباب الأمة الإسلامية، ليعلموا أنّ المؤمن – الواثق بربّه المتوكل عليه سبحانه – يمكنه فعل الكثير – بإذن الله – ولكل مجتهد نصيب.
أسد الجبال الصامد النحرير
صمام الكتيبة الـ “ما بهدوا” مسير
نزّال الحرب الـ ما بعدلوا نظير
قصاص الرقاب الـ ما بجلّي الطير
رسالة إلى أمتنا المسلمة:نحن أبناؤك المجاهدين لا نكفّر عامة المسلمين كما يروج لذلك إعلام المؤتمر الوطني الخبيث وعلماء السوء وفقهاء التسول، ولا تحدّنا حدود الطغاة السياسيّة، وغايتنا أن تُحكم أرض الله بشرعه،،
يا جبهة الصومال ماجاك شان تهمير
جاك عشان ينتقم تلهف عيونو سعير
ده فارس الدغش السيفوا ديما شهير
هذا الإصدار سؤال إلى عباد الكراسي، وتجار الدماء، المتسلقين على أشلاء الرجال:
هل سكب خيرة أبناء هذه الأرض دماءهم من أجل أن تدغمس الشريعة الإسلامية ونحكم بالدستور العلماني والديمقراطية وتباح القروض الربوية؟
أمّتي: هذا صنيعهم بحدّ واضح المعالم، مقيّدٍ في القرآن الكريم بإسمه الصريح، فكيف صنيعهم بغيره من معالم الدين وأصوله!
يا محارب الجهاد .. يا آكل الربا.. يا بائع الأرض.. يا خائن العهد.. ليت أمك لم تلدك.
أو ليتك كنت حليق اللحية والشارب حتى لا تخدع نفسك وتخدع أمّتك.
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الهجرتين للإنتَاج الإعلامِي
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
الجمعة 15 صفر 1434
28/12/2012
شاهد الفيديو من هنا – كسر القيود – قصة هروب المجاهدين من سجن في السودان
أين الجهاد الذى تدعونه قتل النفس بدون وجه حق هل هذا يعتبر جهاد ..
وما ذنب السائق السودانى الذى حرمتو ابنائه وأهله منه ازهقتم روحه البرئه بجريمتكم هذه
أنتم ليس سوى قتلة مجرمون و كان يجب اعدامكم و صلبكم عبرة و عظة للمهووسين و ادعياء الجهاد . والأن تتفاخرون بهروبكم من الموت الذى كان ينتظركم أيها الجبناء..عباد الكراسي، وتجار الدماء، المتسلقين على أشلاء الرجال هم من تربيتم على ايديهم و كانت الحاضنه لكم و الشيطان لا يخلف الا شيطان و الفاسد لا يورث الا الفاسد .. لا مكان لكم أيها المنافقون بيننا فأنتم قلة اصابها الهوس و شريعة شيخكم الترابى التى صدقها الشعب و لا زال بعد ربع قرن يتشدق بها المنافقون من أمثال نافع و زمرته الفاسدة …
تبا لكم و مصيركم جهنم و بئس المصير …
هؤلاء شرزمة من المجانيين المهوسسين قتلوا السائق بدون اي ذنب رملوا زوجتة ويتموا اطفالة
اغرب شى فى الفيديو
عندهم كاميرات وكشافة و جرادل و شوالات و بطارية
ماعرفناو سجن ولا مشروع سكنى ده
هربوا بالتعاون مع الكيزان مافى طريقة تنكرو اى شى و سييييك سييييك معلق فييييك يا بشة يا قااااتل
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن هذا المقال الذي أعلق عليه لا يمت للدعوة إلى الله بكثير صلة، لأنه ليس فيه من نصوص الشرع ما يدل على وجهة أصحابه… وأن أكثر ما فيه منازلة المجهولين بالتوعد والشتائم!!!!
يقول الله عز وجل: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59) } [النساء: 58، 59].
من أكبر الفضائل الرجوع إلى الحق.
وشكرا لكم
لو في راسنا في قنبور بنصدقكم ، ناس تحفر وتنقل تراب ودوشه ولخمة أصلوا دا سجن ولا ورشه؟؟؟؟؟؟
قال هذا المنافق القاتل ( بفضل الله استطعنا الخروج من السجن !!!) عجبا لك ايها القاتل اللعين بفضل غض الطرف من الكيزان وبفضل المتواطئين معكم من السجانين استطعتم الهروب ايها القتلة الفاسدين تبا يداكم هربتم من المخلوق الضعيف لكن هل تهربون من الحاكم العدل رب الملك والملوك ؟؟؟ ستموتون شر ميتة ايها الفاسقين الفجار الذين استحللتم دماء الابرياء لعنة الله تطاردكم حتى القبر ومثواكم جهنم بإذن الله تبت يداكم ايها المتعطشين للدماء .
يا اخوتى لا تثقوا في قتلة الامريكى فهم فى الاخر شباب غرر بهم من يظنون انفسهم ورثة محمد صلى الله عليه وسلم وهو بعيد كل البعد عنهم.. ولم يأتى صلى الله عليه وسلم بمثل ما اتوا به .. لعمرى والله انهم وقتلة سيدنا عثمان بن عفان وشيعة هذا الزمان لسيان وعلى نفس النهج يسيرون .. والمرء مع امثاله يحشر ويحاسب فكل من طغى وتجبر وحرض على قتل الابرياء لسوف يحاسب حسابا عسيرا .. وما هكذا الجهاد فى سبيل الله يا ادعياء التقى والرشاد .. جاهدوا انفسكم وامنعوها عن الظن السىء فى المسلمين .. اين انتم من الله فسيدى وحبيبى رسول الله لم يكن يقتل الامنين فى ديارهم او املاكهم بما فيها سياراتهم .. فانتم قد قتلتم الامريكى والسودانى وهم امنون على انفسهم فى بلاد المسلمين . ولم تلقوهم حاملى السلاح فى ارض المعركة .. وحتى اذا كانوا قد اذنبوا فى شىء فمن انتم حتى تصدروا عليهم حكم الاعدام وتنفذوه بايديكم .. والقاتل يقتل حتى ولو بعد حين .. الم يقتل اخ لكم فى ارض الصومال ويعلم الله كيف قتل ومقدار الرعب الذى عاشه قبل ان يقتل .. والله لقد ارسلوكم شيوخكم الى الصومال حتى تقتلوا شر قتلة ويطوى سركم معكم .. والله المستعان على ماتصفون
اولا ما كان ليتم هذا الهروب الا بعلم وبمساندة القائمين على ادارة وحراسة السجن
هذا لا شك فيه
والا كيف دخلت معدات الحفر والتكسير الى السجناء وهل من المنطق ان لايكون احد قد سمع اصوات المطارق والحفر وحتى الزنزانات الملاصقة معقول لم يحس احد فيها بالحفر او بهزة الارض
ثانيا نحن مسلمون والحمد لله ولكن هل القتل بلا سبب مشروع هو الجهاد
وهل تهريب المحكوم عليهم وافلاتهم من العقوبة من الدين فى شئ
الم يذكر الله سبحانه وتعالى فى محكم تنزيله
بسم الله الرحمن الرحيم
والذين لايدعون مع الله الها اخر ولا يقتلون النفس التى حرم الله الا بالحق ولايزنون ومن يفعل ذلك يلق اثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا
صدق الله العظيم
فللجهاد شروط وضوابط تقرره وتنظمه الدين وليس القتل مجرد القتل بما ليس من مدلولات وتباينات ودوافع الجهاد فى شئ هو الجهاد كما يظن الظانون ظن السوء
فان الفهم الخاطئ فى كل شء هو سبب كل الابتلاءات والكوارث وخطا مسيرة الحياة
فيجب ان يعيش ويتعايش الناس بطريقة صحيحة يرضى الله ورسوله كما امر الله