[JUSTIFY]ألقت السلطات الأمنية القبض على أكثر من «110» تاجر عملة، وجمدت أرصدة «40» منهم. ووصفتهم بالمخربين للاقتصاد. وأبلغ مصدر أمني مطلع «الإنتباهة» أمس، أن السلطات شنت حملة واسعة اليومين الماضيين على تجار العملة بالأسواق المختلفة بولاية الخرطوم، وألقت القبض على «40» منهم، وتم تجميد حساباتهم والإفراج عنهم، فيما تحفظت على «70» آخرين. وقال المصدر إن السلطات ستعكف على دراسة تلك الخطوة على سعر النقد الأجنبي، ومن ثم ستفرج عن المقبوضين.من ناحيته، توقع الأمين العام لاتحاد الصرافات، جعفر عبدو حاج تراجع سعر صرف الدولار، وكشف عن بداية ضخ البنك المركزي للعملات الأجنبية للبنوك والصرافات. وقال في حديثه لـ«الإنتباهة» أمس: «إن سعر الدولار بالصرافات «6,320» جنيه». فيما توقع عدد من التجار بالسوق الموازي، استمرار ارتفاع سعر الصرف للدولار مقابل الجنيه بنسبة «8» إلى «9» جنيهات خلال اليومين القادمين، وأبانوا أن سعر الشراء بلغ «7» جنيهات، والبيع «7,50» جنيه.[/JUSTIFY]
[SIZE=6] [B]مبروك [SIZE=6] خطوه ممتازه
لكن الاخطر من هم في السلطة امثال : بكري حسن صالح هو أكبر تاجر عملة في الوقت الحالي له اشخاص يديرون له العمل فى جميع مدن المملكة العربية السعودية.. وله مكتب يعمل بالتحويل الان في الرياض – حي غبيرا[/B][/SIZE][/SIZE]اء
هنالك سؤال فى هذه المسألة يطرح نفسه هل العلة فى ارتفاع الدولار والعملات الاخرى مقابل الجنيه السودانى هم تجار العملة ؟ وأين الحكومة من كل هذا وطيلة كل هذه السنوات ولماذا لم تتخذ تجاههم خطوات حاسمة تمنع هذاالتردى والتدهور المريع الذى لازم الجنيه ؟ لا اعتقد ان المسألة بهذه البساطة مجرد محاربة تجارة العملة والقبض على تجارهاهوالذى يرتفع بقيمة الجنية ان المسآلة اكبر من ذلك وكماقال كثير من خبراء الاقتصاد ان الحلول تتمثل فى معالجة الخلل الذى اصاب جسم الاقتصاد السودانى وأنه لابد من زيادة الانتاج المحلى الذى بدوره يزيد الصادر والذى بدوره يوفر العملات الصعبة والتى نحتاجها فى جلب المدخلات الزراعية والأشياء الضرورية للحياة وأنه وبعدم توفر العملات الصعبة فلا استقرار اقتصادى ولايحزنون ولايمكن لجنيهنا ان يستعيدعافيته وكل من يظن ان محاربة تجار العملة سترفع قيمة الجنيه فإن ظنه ليس فى محله ولن يؤتى بفائدة تعيد للجنيه سمعته أسأل الله ان يعيد لاقتصادنا عافيته وأن نكون من ينعمون بالحياة الهنيئةالطيبة كماينعم بهاعباد الله والله الموفق إلى سواء السبيل .
وماذا عن أولاد أبو الجاز ونافع وعبدالرحيم حسين وأحمد ابراهيم الطاهر وأقرباء بكري حسن صالح “ديل في السعودية والفلوس يتم تحويلها لحسابات بكري في الخارج” وأبناء أخت مصطفي عثمان اسماعيل وأقرباء المتعافي والبشير وعلي عثمان والدقير وبقية المتنفذين في السلطة وهؤلاء هم التجار الحقيقيين وأس البلاء “ولكن شقي الحال يقع فيه القيد … ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
This is becuase the govement has no economical or political solution for the problem, why not find sciemntifc solution instaid of that ??????
[SIZE=6] [B]مبروك [SIZE=6] خطوه ممتازه
لكن الاخطر من هم في السلطة امثال : بكري حسن صالح هو أكبر تاجر عملة في الوقت الحالي له اشخاص يديرون له العمل فى جميع مدن المملكة العربية السعودية.. وله مكتب يعمل بالتحويل الان في الرياض – حي غبيرا[/B][/SIZE][/SIZE]اء
هنالك سؤال فى هذه المسألة يطرح نفسه هل العلة فى ارتفاع الدولار والعملات الاخرى مقابل الجنيه السودانى هم تجار العملة ؟ وأين الحكومة من كل هذا وطيلة كل هذه السنوات ولماذا لم تتخذ تجاههم خطوات حاسمة تمنع هذاالتردى والتدهور المريع الذى لازم الجنيه ؟ لا اعتقد ان المسألة بهذه البساطة مجرد محاربة تجارة العملة والقبض على تجارهاهوالذى يرتفع بقيمة الجنية ان المسآلة اكبر من ذلك وكماقال كثير من خبراء الاقتصاد ان الحلول تتمثل فى معالجة الخلل الذى اصاب جسم الاقتصاد السودانى وأنه لابد من زيادة الانتاج المحلى الذى بدوره يزيد الصادر والذى بدوره يوفر العملات الصعبة والتى نحتاجها فى جلب المدخلات الزراعية والأشياء الضرورية للحياة وأنه وبعدم توفر العملات الصعبة فلا استقرار اقتصادى ولايحزنون ولايمكن لجنيهنا ان يستعيدعافيته وكل من يظن ان محاربة تجار العملة سترفع قيمة الجنيه فإن ظنه ليس فى محله ولن يؤتى بفائدة تعيد للجنيه سمعته أسأل الله ان يعيد لاقتصادنا عافيته وأن نكون من ينعمون بالحياة الهنيئةالطيبة كماينعم بهاعباد الله والله الموفق إلى سواء السبيل .
شيخ بكرى حسن صالح دا شغال بحقو وعرق حبينو ما عندكم بيه شغلة شوفو ناس حلو والجماعة التانيين ديك
وماذا عن أولاد أبو الجاز ونافع وعبدالرحيم حسين وأحمد ابراهيم الطاهر وأقرباء بكري حسن صالح “ديل في السعودية والفلوس يتم تحويلها لحسابات بكري في الخارج” وأبناء أخت مصطفي عثمان اسماعيل وأقرباء المتعافي والبشير وعلي عثمان والدقير وبقية المتنفذين في السلطة وهؤلاء هم التجار الحقيقيين وأس البلاء “ولكن شقي الحال يقع فيه القيد … ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟