الصحة تتمسك بنقل مستشفى ابن عوف والاختصاصيون يهددون بالعمل فى الشارع

كارثة وربما يكون احد الكيزان لديه النية في الاستيلاء على المبنى لموقعه الممتاز وفي فترة من الثمانينات عملت في ذلك المستشفى تحت ادارة الدكتور الفز / جعفر بن عوف/ يحي صالح مكوار الان شايفه تكوزن رغم انه كان غير ذلك/ دكتورة سامية احمد شايفها الان في الجمعية التاسيسة والرعاية الاجتماعية سباقا بالاضافة للدكتور عبدالوالي والسيدة الدكتورة عطيات وكانوا مثال للقيادة المؤسسة التي تخدم كل اطفال البلد من دون تمييز واكيد المرحومة الاميرة ديانا لو سمعت قصة استيلاء الكيزان على مستشفى الاطفال لتململت في قبرها لانها هي من ساهم في بناء الجزء الاكبر في المستشفى في العصر الحديث بالاضافة للمساعدات المستمرة لوجه الله لا تريد من الكيزان شكورا لانها لم تسمع بهم في ذلك الزمن