الشعبي: الإعتقالات وتهديد “نافع” لن تخيفنا.. والفيصل بيننا و”النظام” الشارع
وقال ” كمال عمر عبد السلام ” الأمين السياسي للحزب إن تهديد و وعيد ” دكتور نافع ” للمعارضة بسبب وثيقة الفجر الجديد لن ” يخيفنا ” ، وقال سنستمر في مشروعنا لإسقاط النظام والحوار مع الحركات المسلحة والسعي لتوحيد كافة الجهود والعمل من اجل التغيير والتحول الديمقراطي بغية أن يسود الحكم الراشد في السودان ، وقال أن النظام إستغل فرصة توقيع الوثيقة وبدأ في إجراء محاكمة المعارضة بطريقة وصفها بالسيئة جداً بجانب إتجاهه لسياساته السابقة في تكميم الأفواه وكبت الحريات ، مشيراً الى أنه قام بإعتقال (5) من ممثلي القوى السياسية التي وقعت على الفجر الجديد في كمبالا ، وقطع عبد السلام بأن الفيصل بينهم وبين النظام الشارع .
وفي سياق آخر أكد عبد السلام ان النظام يتحاور مع دولة الجنوب فقط من أجل البترول وليس في إطار تعزيز العلاقات معه ، وقال لأن النظام غير مقتنع بالعلاقة مع الجنوب ، مبيناً أن الإتفاق والوحدة مع الجنوب لم لن يتم إلا بعد ذهاب النظام ، خاصة وأن الجنوب لديه علاقات قوية مع القوى السياسية لا سيما المؤتمر الشعبي .
صحيفة آخر لحظة
لا حول ولا قوة إلا بالله ، ياشيخ إنت تفتكر الشعب السودان أهبل ومغفل حتى يخرج للشارع ليأتي بكم ” بالمؤتمر الشعبي ” وكمال عمر على رأسه ، طيب نكون عملنا شنو ” نكون إستجرنا من الرمضاء بالنار تماما” من أتي بالإنقاذ للحكم ؟ كل سياسات الإنقاذ أنتم من وضعتموها وأنتم من خطط لها ولك شئ يحصل الآن من الإنقاذيين أنتم السبب فيه ” أما حاجة تفقع المرارة وترفع الضغط وتجيب السكر ” إرحمونا ياناس وأعرفوا بأن الشعي السوداني لا يريدكم والمعارضة تعبانة شديد ولو كانت معارضة قوية وجادة وعلى رأسها أناس يثق الشعب السوداني فيهم لخرج الشارع من زمان ولكن ما يجعلنا نصبر على المر الأمر منه _ الإنقاذ زقت و لكن المعارضة أزفت الزافتين ووجود فاروق أبوعيسى والترابي والصادق في المعارضة هو أكبر خدمة لحكومة الإنقاذ في إطالةعمرها “الناس بتكرهكم ياعالموأعرفواكدي وخلاص فكونا وليكم أكثر من عشرة سنوات وأنتم تقولون وترددون في نفس الكلام ” الخروج للشارع ، آهو داك الشارع ماشايفنه أطلعوا ليه لو كان رجال وبتقدروا تغيروا الحكومة وحتى لو غيرتوهاإنتنم هل عندكم عصا موسى أو عصا سحرية لتغيير الواقع المر بل بالعكس الواقع سيكون أمر ولن يجد الناس ما يأكلونه ونرجع للصفوف والأزمات والضوائق والناس سوف تأكل بعض كما كان يحدث في آخر عهد الصادق ” تذكروا ذلك جيداً .
موضوع الحديث عن الوحده اولا الجنوبيين يعتبرون الانفصال استقلال ثانيا الامركان يعتبرون انفصال الجنوب او اسقلالهم من اهم انجازات اوباما فى دوره رئاسته الاولى يعنى المساله لم تكن وحده جاذبه او وحده نافره
انا اتعجب لهذا التناقض في الاقوال اولا يقول (و نفى بشدة وجود خلافات بين المعارضة و الجبهة الثورية حول كيفية اسقاط النظام ) علما ان الجبهة الثورية تنادي باستعمال القوة اي بالمقاومة المسلحة و هم اي المؤتمر الشعبي يرفض استعمال العمل المسلح من اجل تغيير النظام كما يدعون!!!! ثم يقول في فقرة اخرى (ان النظام يتحاور مع الجنوب فقط من اجل البترول و ليس في اطار تعزيز العلاقات معه ) اتق الله يا رجل كيف يسمح لك ضميرك ان لا تقول الحقيقة …خلافك مع الاخر لا يمنعك من قول الحق ..حكومة جنوب السودان هي التي تسعى للحصول على ايرادات النفط عبر السودان دون توافق او تعزيز للعلاقات بين الدولتين و ذلك لاسباب تعلمها انت اكثر منا..ربما!!!! نرجو من الله ان يهديكم الصراط المستقيم و يبعدكم من اخلاء الكفر و العلمانية لان (المرء على دين خليله فانظر من تخالل)
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]وقبل أن يجف الحبر الذى كُتبت به ما سميت بوثيقة الفجر الجديد والتى هلل لها الشيوعيون والعلمانيون والعنصريون ومن لف لفهم طالعتنا قوى سياسية كثيرة معارضة وهي ترفض هذه الوثيقة ولكل واحد من هؤلاء أسبابه فى رفضها ، فقد رفضها حتى الآن حزب الأمة وحزب البعث السودانى و المؤتمر الشعبى وعدة تنظيمات سياسية أخرى من ما يعنى بأن التوقيع فى ( كمبالا ؟؟!! ) على مراسم هذه الوثيقة كان بمثابة مراسم دفن لها كسابقاتها من المصفوفات والوثائق التى وقعتها أحزاب المعارضة وهي كثيرة ولم تقدم ولم تؤخر ، إن هروب هؤلاء من الساحة السياسية داخل السودان واللجؤ لديكتاتور يوغندا موسفينى عدو السودان وأهله ليوقعوا وثيقتهم عنده يدل على أن هؤلاء مرفوضين شعبياً داخل السودان وإلا أين هي جماهيرهم والتى يتحدثون عنها ويدعونها آناء الليل وأطراف النهار لِتخرج وتنتفض ضد الحكومة دون أن يجد هؤلاء إستجابة من تلك الجماهير ، إن هؤلاء يريدون تطبيق النموذج الليبى والسورى والذى أسال دماء الشعبين أنهاراً وأحدث خراباً وشرّد آلافاً فلذا شعبنا واعى ويتعظ بمصيبة غيره وغير مستعد لتطبيق ذلك النموذج ليأتى بعقار والحلو وعرمان ومناوى وعبدالواحد وجبريل ليحكموا السودان بقوة سلاحهم والذى يحاربون به السودان وشعبه اليوم!![/COLOR][/B][/SIZE]
كمال عمر معروف أنه مزروع من المخابرات الامريكية في المؤتمر الشعبي، وللأسف معروف ذلك حتى لأعضاء المؤتمر الشعبي منهم السائحون، فلماذا لا يبتر هذا الجسم الغريب من المؤتمر ومن السودان ويرمى في غياهب السجون، فهو يبث سمومه كلما اقتربت الحكومة من مصالحة، ويثير الاحقاد والضغائن بين أعضاء الحركة الاسلامية وموقفه من لجنة المصالحة بالشمالية خير دليل.
[SIZE=7][B][COLOR=undefined]السبب الذى جعل الترابى ومجموعته وأرغمهم على أن يتراجعوا عن تأييد وثيقة الفجر الكاذب وبعد أن وقع عليها مندوبهم بكمبالا هو هذا البيان أدناه والصادر من الحركة الطلابية للمؤتمر الشعبى وإليكم مظلع البيان فقط :[/COLOR][/B][/SIZE]
[SIZE=4]المؤتمر الشعبي
الحركة الإسلامية الطالبية
بيان بشأن وثيقة الفجر الجديد
قال الله تعالى : { قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْأِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ }. (هود : 88 )
بناءً على البرنامج العام للمؤتمر الشعبي والمضَمَّن والملتزَم به في نظام الحركة الإسلامية الطالبية قطاع طلاب المؤتمر الشعبي والذي حوى في فاتحته جملة مركزية وهي (المؤتمر الشعبي كيان جامع مؤصل على الدين) ، فإننا نرفض ما سمي بوثيقة الفجر الجديد والموقع عليها من بعض القوى السياسية والحركات المسلحة والشخصيات العامة والتي حوت في طياتها عدد من البنود المخالفة لمبادئ وثوابت الحركة الإسلامية .[/SIZE]
كل قوى المعارضة فى الحقيقة طبخة واحدة ومن حلة واحدة ولا يفرق بينها اختلاف الاطباق واللاوانى الت تغرف وتصب فيها
يا اخي حتى لو عشان البترول وليس من اجل تعزيز العلاقات فهذا البترول من الذي تعبه فيه واستخرجه اليس حكومة الشمال فلازم ناخذ حصتنا منه والا لن تمر نقطة واحده منه عبر الشمال
يا كمال عليك الله ارحمنا انت بتغش فى نفسك ولا بتغش فى الشعب السودانى الذى مل هرطقتك انت وكبيركم الذى علمكم السحر . لسان حاله بالصورة اعلاه قبحه الله كانه يمد لسانه لنا ويصيح بتهكم ويييييييييي غشيناااااكم