[JUSTIFY]قال مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرة اللواء “أحمد عطا المنان” إن وزارة الداخلية وضعت خططاً لضبط الوجود الأجنبي في البلاد والحد من الوجود غير الشرعي بها ، مؤكداً ان الطفرة الإنمائية التي تشهدها البلاد ساهمت في إرتفاع نسبة الوجود الأجنبي خاصة الطفرة في قطاع النفط وبنياته التحتيه مما جعل البلاد جاذبة للعمالة وكشف عن وجود اعداد كبيرة دخلت البلاد بصورة مشروعة وغير مشروعة ، ولفت الى وجود حوالي مليوني أجنبي يقيمون في السودان بصورة غير شرعية وأشار الى أن إيجابيات الوجود الاجنبي أكثر من سلبياته ، مؤكداً على ضرورة مواكبة القانون لهذه التطورات ، وأكد عطا ان التشريعات الخاصة بالجوازات والهجرة أكدت ونصت على دور المواطن في المساعدة على ضبط الوجود الاجنبي وإنزال العقوبة على أي مواطن يتستر على أي اجنبي دون علم السلطات ، او يقوم بتهريب الأجانب للبلاد . وكشف عن وجود عصابات تقوم بتهريب الاجانب من الحدود الى داخل البلاد بطرق غير مشروعة ، كاشفاً عن وجود عقوبة تصل الى حد مصادرة وسيلة التهريب نفسها ، وأشار الى عدة عوامل تسببت في وجود فجوة في العمالة منها التعدين العشوائي وإنفصال الجنوب .
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]يا سيادة مدير الجوازات كيف يكون لوجود 2 مليون أجنبى يقيمون بصورة غير شرعية فى السودان إيجابيات ، وما هي مسؤولية إدارتكم فى هذا الوجود الغير شرعى والذى يهدد أمن وسلام وإستقرار السودان وأهله ، مالكم كيف تحكمون ، أم هو تبرير لعجزكم عن مواجهة ذلك الطوفان البشرى من الأجانب داخل السودان وبصورة غير شرعية كما إعترف سيادتكم وبعظمة لسانه؟![/COLOR][/B][/SIZE]
والضباط الشقالين تهريب بي عربات الاسعاف الحكومية من شرق السودان الي عد بابكر وسعر الفرد 500 دولار بل يتفاخرو بعض الضباط بذلك امام الاثيوبيين بانهم هم المسؤليين في هذه البلد وهذ ه الحقيقة اخجلني بها احد الاثيوبيين
الوجود الإجنبي خاصة من الجالية الأثيوبية والإرترية والجنوبية وغيرها من الجنسيات صار يشكل تهديد مباشر للأمن والأخلاق وهنالك عصابات منظمة تستهدف الشباب في دينهم وأخلاقهم وتعمل لأفسادهم بشتى السبل وتستغل للأسف الشديد بعض بنات هذه الجاليات ” ومعظم هؤلاء موجود بطريقة غير شرعية ومخالفة للقوانين وأنظمة الهجرة والجنسية وعليه يجب إعادتهم من حيث أتوا قبل فوات الآوان ووقوع الفأس في الرأس ، هنالك منظمات مدعومة من الغرب واسرائيل تعمل في مجال الرزيلة لأفساد الشباب السوداني وأنتم ياوزير الداخلية مسؤولون أمام الله أولاََ عن حفظ الشباب بمحاربة هذه الظواهر السالبة ” أماكن السكر واللهو المجون والمطاعم والكافتيريات التى لها مآرب أخري.
[SIZE=5]على ما اعتقد اتفق غالب اصحاب التعقيبات نسمع بهذا الكلام من قبل سنوات مضت متى يتم التنفيذ غالب المسؤولين يجيدون عملية التخدير لكن لا ينجحون في اجراء العملية يقومون بتخدير المواطن ويترك لا تجرى له عملية ولا يترك لحاله اول ما فك البنج امسك واطعن الى متى ينتهي اسلوب التخدير دا فقط يقع حدث لكي لا يسال نسمع نريد فعل كذا وينسى بانه قال هذا الكلام قبل سنوات – على كل حال ما فات شيء نريد العمل امسك لي واقطع دا الشغل البنعرفه[/SIZE]
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]يا سيادة مدير الجوازات كيف يكون لوجود 2 مليون أجنبى يقيمون بصورة غير شرعية فى السودان إيجابيات ، وما هي مسؤولية إدارتكم فى هذا الوجود الغير شرعى والذى يهدد أمن وسلام وإستقرار السودان وأهله ، مالكم كيف تحكمون ، أم هو تبرير لعجزكم عن مواجهة ذلك الطوفان البشرى من الأجانب داخل السودان وبصورة غير شرعية كما إعترف سيادتكم وبعظمة لسانه؟![/COLOR][/B][/SIZE]
والضباط الشقالين تهريب بي عربات الاسعاف الحكومية من شرق السودان الي عد بابكر وسعر الفرد 500 دولار بل يتفاخرو بعض الضباط بذلك امام الاثيوبيين بانهم هم المسؤليين في هذه البلد وهذ ه الحقيقة اخجلني بها احد الاثيوبيين
الوجود الإجنبي خاصة من الجالية الأثيوبية والإرترية والجنوبية وغيرها من الجنسيات صار يشكل تهديد مباشر للأمن والأخلاق وهنالك عصابات منظمة تستهدف الشباب في دينهم وأخلاقهم وتعمل لأفسادهم بشتى السبل وتستغل للأسف الشديد بعض بنات هذه الجاليات ” ومعظم هؤلاء موجود بطريقة غير شرعية ومخالفة للقوانين وأنظمة الهجرة والجنسية وعليه يجب إعادتهم من حيث أتوا قبل فوات الآوان ووقوع الفأس في الرأس ، هنالك منظمات مدعومة من الغرب واسرائيل تعمل في مجال الرزيلة لأفساد الشباب السوداني وأنتم ياوزير الداخلية مسؤولون أمام الله أولاََ عن حفظ الشباب بمحاربة هذه الظواهر السالبة ” أماكن السكر واللهو المجون والمطاعم والكافتيريات التى لها مآرب أخري.
اتنين مليون اجنبي غير شرعي !!!
ياخ انا بس بعرف لي 16 مليون حبشي غير شرعي !!
بعد ما الفاس وقع في الراس والحبش ملو البلد تاني يحلكم الحله بلة
[SIZE=5]على ما اعتقد اتفق غالب اصحاب التعقيبات نسمع بهذا الكلام من قبل سنوات مضت متى يتم التنفيذ غالب المسؤولين يجيدون عملية التخدير لكن لا ينجحون في اجراء العملية يقومون بتخدير المواطن ويترك لا تجرى له عملية ولا يترك لحاله اول ما فك البنج امسك واطعن الى متى ينتهي اسلوب التخدير دا فقط يقع حدث لكي لا يسال نسمع نريد فعل كذا وينسى بانه قال هذا الكلام قبل سنوات – على كل حال ما فات شيء نريد العمل امسك لي واقطع دا الشغل البنعرفه[/SIZE]