جرائم وحوادث
إكتشاف منجم ضخم للذهب (يسكنه الجن) بنهر النيل يعود لعهد الإستعمار الإنجليزي
وروى عاملون بالتعدين حكايات وأساطير حول هذا المنجم الذي يحوي العديد من المنشآت الداخلية ، مؤكدين وجود غرف عده بجانب وجود مبنى داخل حدود المنجم لم يستطع المعدنون تحديد مساحته على مدى فترة (12) شهراً متواصلة ، ووفقا للعاملين يشبه المبنى السجن وذلك لإرتفاعه الشاهق ، مع وجود بقايا زجاج تكسو الحائط من أعلى لمنع اعتلاء المبنى . فيما رجح خبير الآثار ” محمد توم ” الذي رافق وفدا من وزارة المعادن لاستجلاء الأمر أن يكون المبنى معملا لصهر الذهب المستخرج. وكشف العاملون بالتعدين عن وجود غرفة قالوا إنها ” مسكونة بالجن ” لعدم قدرتهم على الوصول إليها بسبب إغلاقها المحكم بواسطة “طبلة ” مغناطيسية تمنع اقتراب معاول الحديد منها.
صحيفة المجهرالسياسي[/JUSTIFY]
اين تقع ام نباري هذه
[SIZE=3]جن قال !!! ورونا ليها عشان نخلي الجن زاتو اقوم جاري [/SIZE]
بسسسسسسسسسسم الله
[B]دا فلم هندي ولاشنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/B]
وروا الجماعة مكانه وين ، أمانة مافي الجن الأكبر من الجن الساكنه ده؟
[COLOR=#2900FF][SIZE=5]سبق وأن تناقلت وسائل الإعلام حكاية ذهب القرية 22 إسكان بحلفا الجديدة وصدق حتى مسئولى الحكومة هذا الخبر وتوافدوا وحداناً وزرافاً ومن كل فج عميق لنقل ما تيسر لهم من الكنز .. ولكن الحقيقة أن المسئول الحكومى خسر الكثير لتصديقه إشاعة لا أساس لها من الصحة .
هل يتكرر نفس السيناريو مرة أخرى .. أظن ذلك[/SIZE][/COLOR]
سلام عليكم
بالدارجي كده: نحن هنا في السودان إذا استغربنا الأمر من جهة نقول( الناس دي جنت وللا شنو). والحقيقة هنا الناس دي جنت! ههههه.الزمن ده كله أم نباري كانت وين؟ وكمان فيها دواوين تحت الواطة!لامن شاف لا من درا!