جرائم وحوادث

مائة قتيل فى مواجهة للسيطرة على مناجم ذهب فى دارفور


[JUSTIFY]أوقعت مواجهات بين قبائل متخاصمة للسيطرة على مناجم ذهب فى شمال دارفور غرب السودان، مئة قتيل منذ مطلع يناير، حسب ما أعلنت الأمم المتحدة الأربعاء.

وقال مساعد المتحدث باسم الأمم المتحدة ادواردو ديل بوى، إن هذه المواجهات أسفرت عن إحراق عدة قرى ووقعت أعنفها بين الخامس والتاسع من يناير.

لكن مراقبى الأمم المتحدة لم يتمكنوا من التوجه على الفور إلى المكان.

وأضاف أن “أكثر من مائة شخص قتلوا واضطر حوالى 70 ألفا آخرين إلى مغادرة منازلهم فى منطقة مناجم الذهب فى جبل عامر بشمال دارفور”.[/JUSTIFY]

اليوم السابع


تعليق واحد

  1. التنقيب العشوائي اول ماظهر ظهر بولاية نهر النيل
    يوم واحد ماسمعنا ناس اتقاتلو ولا قري اتحرقت بل كل السودان جا ليها ولحدي اليوم بترحب بكل قبائل السودان
    في حاجة بتركيبة اهل الشمال متقدمة بالتفكير والحضارة والرقي عن اهل دارفور ومامسالة عنصرية بس دائما بنحل مشاكلنا وديا وبالحوار والعقل
    بالنهاية نتمني الامن والامان لكل السودان

  2. [[[SIZE=7]FONT=Arial]B][B]الشيطان بدا خطته…اصلو فى ناس كتار شاكين انو الدهب دا شغل شيطان[/B][/B][/FONT][/SIZE]

  3. لماذا يحرم مواطن نيالا من لقاء السيد النائب الاول حرمنا نتيجة لتفكك وتشرزم المؤتمر الوطنى بقيادة الوالى حرمنا لاستشاريات الوالى من الشعبيين الذين نجحوا فى تشتيت قيادات المؤتمر الوطنى حرمنا خوفا من الهتافات ضد الوالى حرمن لسوء القيادة وسوء الحكم اهالى نيالا شعروا بالغصه من عدم لقاك ورفع شكواهم وعرض حالهم جميع ارجاء السودان منفعلة مع قياداتها اما نيالا فحدث ولاحرج والى فى وادى وحزب مافى حرمنا لان الولاية لم تهتم بالمواطن على اثر حزمة القرارات الاقتصادية حرمنا والحزب مشتت والدار خاوية من اى نشاط يجمعهم وما اكثرها من برامج ومواقف وطنية نبيلة ماسبب رجوع وزير الصناعة من نيالا وعدم حضوره وضع حجر اساس مصنع السكر بام لباسة طبعا ماشهدته قاعة شموس من مهزلة فى الورشة وماصاحبها من معرض سد نفس وزير الصناعة نبق ولالوب وقصب السكر عنوان العرض انتاج غابى 000 الم يكن هذا الوهم بعينه فى شغل الراى العام بالولاية عن هموم الولاية الاساسية والتى تشهد كل يوم التشظى فى اجهزة الحزب والهروب من داره وخير شاهد حفل الشباب باستاد نيالا الفنان حسين الصادق وماحدث خير مؤشر للمجموعة المحسوبة لحماد ومجموعة الاصلاح والمؤتمر الوطنى فى شتات وخجل حتى الاستقلال لم يجمعه كمناسبة وطنية يحتفل فيها كل سودانى .ولسان حالهم ملجوم بالاستغراب.. وهم حماد وجماعته التيه والاحتفال بالاستقلال بمزيد من الوهم وخير هديه قدمها لجماهير الولاية حرمانهم من لقاء القيادة فى زمن الحاجة وخاصة التطورات الاخيرة الفجر الكاذب