سياسية

نائب رئيس الجبهة الثورية السودانية يلتقي بالخارجية البريطانية

أكد نائب رئيس الجبهة الثورية السودانية السيد نصر الدين الهادي المهدى للحكومة البريطانية أن وثيقة الفجر الجديد بمثابة مشروع وطني قابل للنقاش والتطوير. وقدم نصر الدين في لقائه بمسئول الشئون السودانية بالخارجية البريطانية اندرو ماك امس قدم شرحا عن وثيقة الفجر الجديد وانضمام القيادات السياسية لها وشدد نصر الدين ان الوثيقة بمثابة تحول تاريخى فى نضالات الشعب السودانى واكد اهميتها لدعم عملية تغيير النظام واحداث التحول السلمي وانهاء النزاع في السودان.
وشدد بان الوثيقة بمثابة مشروع وطنى قابل للنقاش واستيعاب كل فصائل الشعب السودانى المدنية والسياسية و وقال ان باب الحوار مفتوح حول تطوير هذه الوثيقة كمخرج للازمة السودانية ، واكد بان الوثيقة خاطبت اسباب الصراع بين المركز والأقاليم وقدمت حلولاً شاملة للازمة. و ثمن دور الجبهة الثورية فى توحيد صفوف المعارضة السودانية لتصبح بديلا حقيقيا للنظام القائم فى الخرطوم.
كما ثمن نصرالدين جهود الحكومة البريطانية في دعم واحلال السلام بالبلاد.
وشارك في اللقاء كل من الاستاذين نورالدائم محمد احمد طه رئيس مكتب حركة جيش تحرير السودان قيادة القائد مني اركو مناوى ، وكمال كمبال تية رئيس مكتب الحركة الشعبية قطاع الشمال بالمملكة المتحدة وإيرلندا .
nasrmahadi 256×300

sudanjem

‫3 تعليقات

  1. [SIZE=6]حاول الاستعانة بمحلات المكياج لمعرفة كيفية ازالة الشنب واللحية .. او اقولك استخدم الحلاوة .. نصرالدين المهدي قال والله المهدي برئ منكم يانائب الغوريلا .. وابن عمك في ام درمان منتظر وصولك للسلطة عشان يكون رئيس وزراء الحس كوعك هههههههههههههههههههههههههههههههههه . [/SIZE]

  2. قال الشعب السوداني قاااااااااااااال
    قووووم لف
    انتي بتتكلم عن الشعب السوداني
    و الله صحي هانت الطعميه كلو بقي اتكلم باسم الشعب

  3. [SIZE=5][B]نصرالدين الهادى المهدى أو نصرالدين الضلالى كما يلقبه الناس وهو لقب مشهور به منذ أن كان شاباً حتى دخوله مرحلة الكُهولة لم نسمع له حساً ولا حتى همساً فى الشارع السياسى كمثله من قيادات حزب الأمة مع أن الرجل كان يتقلد منصب نائب رئيس حزب الأمة مع أنه كان لا يُمارس أي دور فى حزب الأمة بل كان منصباً شرقياً حيث يبدوا أن حزب المة لم يكن يثق فى مقدرات نصرالدين الضلالى ولهذا لم نسمع بان تم إسناد منصب إليه وبالذات فى عهد حكم الصادق فى الثمانينات ، هذا النصرالدين نراه فجاة يصحو بعد بياته الشتوى هذا حيث يحاول نفض الغبار عنه بعد فوات الأوان وبلوغه مرحلة الشيخوخة وسن اليأس ليثبت وجوده كبقية أحفاد المهدى والذى لو كان حياً يُرزق لأطار رؤوس الكثيرين من أحفاده والذين خرجوا على خطه الذى رسمه وحافظ عليه من خلفوه منذ عهد الإمام الراحل عبد الرحمن ومن بعده أبناؤه الإمامين الراحلين الصديق والهادى ومن بعدهما فقد الأنصار وفقد حزب الأمة البوصلة بسبب القيادات التى تولت امرهما بعد ذلك ، لقد كان الإمام الراحل الهادى المهدى رجل دين ورع وسياسة متمرس ولم يهادن أعداء الدين والوطن حتى لاقى ربه شهيداً وها هو إبنه يضل الطريق ويثبت علي نفسه المقولة التى تقول ( إن النار تلد الرماد )!! [/B] [/SIZE]