أصبح انتشارالأحباش بالسودان يمثل كارثة وقنبلة.. جزء تفجر ، والجزء الأكبر مازال تحت الإنفجار في أي لحظة.. ومن كثرة أعدادهم داخل العاصمة وأحيائها أصبحنا نشك بأنهم أكثر عدداً من أبناء الوطن..! ، في أي حيّ تجد المئات من البيوت التي يقطنها الأحباش، وطريقة سكنهم إن تغاضينا عنها من الناحية الإخلاقية فهي كارثة صحية بكل المقاييس..إذ يسكن أكثر من «عشرين» شخص ذكورا وإناث داخل منزل مكون من غرفة ،وحوش ، وحمام مقرف ومزري تنتشر رائحته الكريهه داخل الحي حتى الأحياء المجاورة، وينقل الذباب المتكاثر فيها الأمراض إلى البيوت التي تجاوره في الحي ، أما المياه التي يلقونها بكل لامبالاة في الشوارع أمام المنازل زادت من انتشار البعوض والملاريات.. والأحباش الذين دخلوا السودان في الفترة الماضية هم ليس أهل الحضر ؛ بل هم من قبائل «الأورومو» البدو الذين يستوطنون في المناطق النائية ، ويعتمدون في حياتهم على الرعي والزراعة ، ولم يروا في حياتهم أي نوع من أنواع الحياة المتمدنة المعاصرة ، وليس لديهم معرفة عن العناية الصحية الشخصية حتى.. فهم لا يعرفون شئ عن استخدام الصابون ، ولا فرش الأسنان ، ولا رأوا في حياتهم معجون الأسنان.. يعيشون في مناطقهم النائية في بيوت الطين والقش.. والكثير منهم لم يروا حتى دخوله للسودان عاصمة بلاده أديس أبابا. وكثرتهم داخل الاحياء وعدم اهتمام السلطات من الأسباب المباشرة التي أدت إلى انتشارالأوبئة والأمراض ، خصوصاً مرض السل الذي أصبح في تنامي بأرقام مخيفة. إن فتياتهم يستخدمن بالمنازل دون كشوفات صحية ، ويدخل هؤلاء الأحباش عبر الحدود (الهاملة) دون أي أوراق ثبوتية بأعداد كبيرة تزداد يوماً بعد يوم، والغريب في الأمر؛ هذا (الصمت المريب) جداً من السلطات الحكومية.صحيفة الوطن
د.حرم الرشيد شداد
[SIZE=5][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=#0A00FF][B] دكتورة حقيقة أثرتي موضوع مهم جدا وسوف تنعكس آثاره على كل فئات المجتمع من رزيلة وتدني أخلاقي وكل ما هو سيء وسوف يتشبع كل أفراد الشعب بهذه الرزائل والمسؤولين في كافة جهاتهم لا يدركون ذلك فلا هجرة وجوازات ولا وزارة صحة ولا وزارة المالية (فالكم الهائل من العمل الخارجة وبالتأكيد تهريب وليس تحويل … بإختصار الناس الشافت وسط سوق الخرطوم أيام بيوت الدعارة… هذا شأن اليوم.. وسوف تنال الخرطوم في [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE]سنة[SIZE=6][COLOR=#FF000F][B] جائزة ( الخرطوم العاصمة الداعرة)[/B][/COLOR][/SIZE]
ما زمان قلنا وزير الداخلية خلية خلية خلية ……………. هو ………….. زات…………..
اصلا البلد هاملة لاحسيب ولارقيب. وكل وزير همو الاول كيف يسرق اموال الشعب. اما البشير راجل اهبل ماعارف كوعو من بوعو ويوم نحشرو في القبر يدوب يفهم حاجة
مفروض السلطات تصرف لي كل شرطي سوط عنج ويقعوا ضرب شيد في الحبش ديل بي سبب ومن غير سبب
كلام صحيح 100%
مالبلد دى بقت ذى الزريبة, الغريب انو الزيبة عندها باب و ما اى بهيمة بتدخلها
انتي ياحرم الرشيد شداد تشبي الحبش شيد جدا وعلي مااعتقد اجدادك حبش وعاملة فيها سودانية واليوم تمكرين بي بني جلدتك شي غريب والله
معقول في زول ما شاف فرشة اسنان في حياتو ؟
الارومو مسلمون متضهدون بدل ما نقيف معاهم عايزانا نطردم الجاهل يمكن ان يعلم زي ما السودانيين سافرو واتعلمو0 كان خايفه من المنافسه شوفي فكي عشان تكوني كسبتي ناس غرب افريقيا بدون ما تضري ناس شرقها
اذا عرفت من هو وزير الداخليه عرفت الاجابه عن سؤالك,
موضوع مهم، لكن بلغة عنصريةنتنة تحتقر الآخرين.
للمرة المليون يا حرمة
اتقي الله واستري هذا الشعر والوجه الذي امرك الله تبارك وتعالى بستره – سؤال انتي دكتورة اكيد قريتى سورة النور (وقل للمؤمنات يغضضن ) ولايبدين وسورة الاحزاب (وقرن ) (ولاتبرجن)
اكيد انتي مؤمنة وتحبين الفوز يوم الدين ودخول الجنة أنا متأكد
أصبح انتشار السودانيين بالسعودية يمثل كارثة وقنبلة.. جزء تفجر ، والجزء الأكبر مازال تحت الإنفجار في أي لحظة.. ومن كثرة أعدادهم داخل العاصمة وأحيائها أصبحنا نشك بأنهم أكثر عدداً من أبناء الوطن..! ، في أي حيّ تجد المئات من البيوت التي يقطنها السودانيين، وطريقة سكنهم إن تغاضينا عنها من الناحية الإخلاقية فهي كارثة صحية بكل المقاييس..إذ يسكن أكثر من «عشرين» شخص ذكورا وإناث داخل منزل مكون من غرفة ،وحوش ، وحمام مقرف ومزري تنتشر ويدخلو البلاد عن طريق العمرة
المسؤول الاول هو ادارةالعامة للجوازات والهجرة التي تتبع بدورها للادارة العامة للشرطة التي تتبع بدورها للوزارة الداخلية التي تتبع بدورها للاستاذ محمود حامد الذي يتبع بدوره الي دولة ارتريا التي كانت تتبع بدورها للحبشة ده كل ما في الامر ايتها الدكتورة
موضوع مهم بس بلهجة عنصرية تمس الارمو وهم اغلبية اثيوبية مسلمة مهمشة فى اثيوبيا , بالنسبة للناس البقدحوا فى وزير الداخلية اغلبهم من الجهال لان وزير الداخلية من اشراف مكة وهاجر جده الى شرق السودان وكان من الدعاة بين قبائل الهدندوة ومن المعلوم شرق السودان له تداخل وتمازج مع جنوب ارتريا فكون وزير الداخلية ارتري ليس بشتيمه ولا نقصان من حقه فله احقية فى ارتريا كما له احقية فى السودان اذا شرق السودان تابع للخارطة السودانية فهنالك من البجة من اصبح ينادى بالانفصال ولهم الحق اذا كان تفكير بعد الجهال من من ادوا الى انفصال الجنوب يحاولوا ان يتطاولوا على اسيادهم من شرق السودان
بعدين المهندس ابراهيم محمود حامد من قبيلة البنى عامر والله عندو حق يبقى رئيس جمهوريه خليك من وزير داخليه
عن اي احباش انتي تتحدثين ما انتي ايضا حبشية ونحنا السودانيين ايضا منتشرين اكثر منهم في الدول العربية الكل يبحث عن رزقة ولمعلميتك في كاتب مصري كتب عن تواجد السودانيين في القاهرة باعداد كثيرة لم يجد رد من المصريين غير الاسائة لهو هولاء الاحباش مسؤلية الدولة حيث انهم يتلقون تاشيرات من السفارة السودانية في اديس اباباممكن من حكومتك الرشيدة ان تعمل لهم برامج عمل وتنظيم ومراقبة وافديين وفحص طبي والي اخرة والله المستعان
الحبش اشراف ولوعرفتى التاريخ يازكرتوره ما كان تقولى الكلام ده من هو النجاشى ديل من احفاد النجاشى وانتى من وين ديل نسبهم معروف ؟؟؟؟؟
البلد ماهاملة ولاحاجة الحكومة عارفه
ولكن
اديس ابابا هي الرئة التي تتنفس منها الحكومة وتطل منها الى العالم الخارجي
في تلك المباحثات العبثية خوقا من وصول القرار 2046 لمجلس الامن وماادراك مالفصل السابع .. عشان كده اصبروا عاى عاى كده
خلاص عايزين ترموها في الحبش ههههههههههههه
الناس ديل أحلي مننا و اشطر مننا بالمناسبة و أرقي مننا و الحضارة العندهم من اقدم الحضارات و احتمي بهم الصحابه. يعني نحن كمسلميييين مديونيييين ليهم مدي الحياة
حاجة تطمم البطن ..كان من الممكن يا دكتورة حرم توصلي رسالتك باسلوب وكلمات ارفع واعف من هذه العبارات الجارحة …لم يبق لك الا ان تصفي هؤلاء الاحباش بانهم عبارة عن حيوانات ناطقة لا يستحقون العيش معنا او نسيت ان رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم استجار بهم واجاروه ..كونهم 20 في بيت واحد ده دليل علي انهم ناس مسالمين ونواياهم طيبه واتحداك ختي ليك 5 سودانيين بس في بيت واحد لو ما انقرضو واتحاسدو تاني يوم ..وشنو حكاية ماشافو فرشة اسنان دي وايه فايدة الاسنان لما تكون ظاهريا نظيفة وهي تحتضن لسانا لا يعرف الرحمة والخير ولا ينطق الا بجارح القول ..تري كيف ينظر لنا اهل الشام والخليج واهل مصر ولو طبقو علينا نفس كلامك فانت خادم وانا عبيد ……حسبي الله ونعم الوكيل
اتمعنتة الحديث مرة ومرتين وقراتة التعليقات حتى اتاكد هل يمكن ان تكون كاتتبة هذة السطور دكتورة واللة الواحد بقى يشك فى اى زول عندة دكتوراة حديث يحمل فى جوفة عنصرية مزرية وحقد دفين على اخوان واشقاء ومايربط بيننا اكثر من اى دولة محيطة بيننا والمعلوم ان عائلة ال شداد عائلة متعالية على الشعب السودانى وياريت لو سالتى دشداد عن ضباب وشوفى تانى لو تكلمتى عن الاخلاق اخلاف فال ضباب بس
انتى عقليه متخلفه ومريضه