سياسية
نجاد : إجراءات مهمة مع السودان في العالم الإسلامي لمصلحة الشعبين وسائر شعوب المنطقة
ونقلت وكالة أنباء “فارس” الإيرانية عن الرئيس الإيراني قوله، خلال لقائه مع وزير النفط عوض أحمد الجاز، إن العلاقات الثنائية بين البلدين تصب في مصلحة الشعبين الإيراني والسوداني والشعوب الأخرى، ويجب تفعيل كل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين و”علينا في ظروف العالم الراهنة اليوم أن نكون إلى جانب بعضنا بعضاً أكثر مما مضى”، ووصف العلاقات بين البلدين بـ”المميّزة والعميقة جداً”، مؤكداً “تعزيزها إلى أعلى المستويات وتنفيذ جميع الاتفاقيات المبرمة بين البلدين”، معرباً عن أمله بأن “يتم في ظل مساعي الفريقين اتخاذ قرارات مناسبة في مسار تطوير العلاقات الثنائية وتنفيذها على وجه السرعة”.
وشدد على أن إيران والسودان تستطيعان تجاوز الظروف الصعبة التي فرضها الأعداء بالتضامن والتكاتف.
صحيفة السوداني
[B][SIZE=6]
يا جماعة الخير ماتفكونا من ايران ونجاد
نحارب كل دول الخليج باتحادنا مع ايران
ياخي انظروا لقدام وانظروا للمستقبل
شيعة يكفروا ابوبكر وعمر فمابالنا الا يكفروننا
[/SIZE][/B]
[SIZE=7][SIZE=6][B][B]“مصلحة الشعبين” السودان مصلحتو معروفة .. فما مصلحة إيران .. نشر التشيييع .. قاتلهم الله أننى يؤفكون .. حسبنا الله ونعم الوكيل .[/B][/SIZE][/SIZE]
دائما لا نعرف متى واين تكون مصلحتنا .. نحن نكافح في الحصار والمقاطعة من سنوات اكلت الاخضر واليابس فماهو الداعي لنخسر ماتبقى من الجزء البسيط مع دول الخليج او نضع انفسنا امام خيارات صعبة؟؟
ايران معروفة لا يمكن ان تدعمك او تعطي الا وتكون قد ضمنت المقابل فيا ترى ماهو المقابل الذي سندفعه لها ، هل وقوفنا معاها في وجه الامارات ؟، هل وقوفنا مع شيعة البحرين ومحاولاتهم المستميتة لاستلام السطة وبلبلة شرق السعودية ؟، ام ان نخسر مصر والتي من المأمل ان تكون حليفة لنا في كل المرافق وقد لاحظنا مدى الكره الذي يكنه المصريون لايران وكيف ان مرسى تعمد ان يسيء لهم في مؤتمر القمة الاسلامية .. في ايران ..
ان ايران لا تشترط كثيرا غير ان تكون العلاقات مفتوحة لكل المجالات بما في ذلك التبشير بالتشيع وقد رأيتم ما تم عرضه من كتب في معرض الكتاب وكيف ان الحكومة دخلت في حرج واضطرت لسحب كل الكتب الايرانية ..
ان كان عوض الجاز ذهب طامعا في مساعدة من اجل الاستكشافات فله الحق الا ان هذا ليس الوقت المناسب فالافضل ان يبذل قصارى جهده مع ماليزيا وروسيا واوكرانيا وحين تتبدل الامور فليذهب لها ..
احمدي نجاد حين زار القاهرة وزار مسجد الحسين خرج وهو يرفع علامة النصر بيده اليمنى كل المحللين ذكروا ان ذلك ليقول انه بعد 30 عاما من القطيعة استطاع ان يدخل مصر ويزور المزارات ,و ذلك له مغذى كبير جدا عند الشيعة
إن تصريحات هذا الرافضي المجوسي الخبيث بفتح المجال لهم للدخول أكثر وأكثر في التعاون الغير مستفاد منه مع السودان يجب أن يتنبه له من ولاه الله أمرن ويجب أن لاتغفل حكومتنا عن ما يجري في سوريا والعراق والذي هو من رأس الشيعة المجوس قاتلهم الله وكفانا الله شرهم أمين.
[SIZE=4][B]الحل للمشاكل التي دخلناها بإرادتنا لن تحل إلا بالعودة الى الله سبحانه وتعالى أولاً وطلب العون منه جل جلاله ثم سلوك طريق العدل والمساواة وإطلاق الحريات ومساعدة ودعم الفقراء ومحاربة الفقر والمرض والتعاون والتكامل والتكافل مع إيران والصين وروسيا أي جهة أخرى سوف لن تفيد السودان إلا بعد التمزيق وتحقيق مصالح اليهود والنصارى والتابعين من البقية الباقية..[/B][/SIZE]