اسامة عبد الله يبحث مع رئيس الوزراء المصري سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
وتناول اللقاء سبل تفعيل الاتفاقيات الموقعة والآليات القائمة لتحقيق مصالح شعوب المنطقة ، ودفع معدلات التنمية في كافة دول حوض النيل .
وأكد قنديل على اهتمام مصر بتعزيز علاقاتها مع السودان في مختلف المجالات ، وفتح أفآق أوسع للتعاون بين البلدين. وأشار إلى الروابط التاريخية والشعبية القوية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين وارتباطهما ثقافيا وتاريخيا. وقال “إن السودان يمثل عمقا استراتيجيا لمصر .. كما أن مصر هي عمق استراتيجى للسودان”.
وأكد الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، على اهتمام مصر بتعزيز علاقاتها مع السودان فى مختلف المجالات، وفتح أفق أوسع للتعاون بين البلدين، مشيراً إلى الروابط التاريخية والشعبية القوية التى تجمع بين البلدين والشعبين المصرى والسودانى، وارتباطهما ثقافياً وتاريخياً، مؤكداً أن السودان تمثل عمقاً استراتيجياً لمصر، كما أن مصر هى عمق استراتيجى للسودان.
وشدد قنديل خلال لقائه اليوم الثلاثاء، بوزير الموارد المائية والكهرباء السودانى، أسامة عبد الله، والوفد المرافق له، وبحضور الدكتور محمد بهاء الدين أحمد وزير الموارد المائية والرى، على أهمية الدفع بمعدلات التنمية فى كافة دول حوض النيل، مشيراً إلى أن مصر تدعم جهود التنمية فى تلك الدول من خلال مجموعة من الاستثمارات والتعاون الفنى وبرامج تنمية القدرات.
وتناول اللقاء سبل تفعيل الاتفاقيات الموقعة والآليات القائمة، لتحقيق مصالح شعوب المنطقة، كما تناول الاستعدادات الجارية لافتتاح الطريق البرى بين مصر والسودان خلال الأسابيع القادمة من أجل تيسير حركة تنقل الأفراد والبضائع وتعزيز التبادل التجارى بما يخدم أهداف التنمية فى البلدين، والذى سيحدث نقلة نوعية فى علاقات البلدين، ويمثل ترجمة عملية لاهتمام البلدين بتعزيز علاقاتها.
من جانبه قال السفير علاء الحديدى المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن أول زيارة خارجية ثنائية لرئيس الوزراء د. هشام قنديل بعد توليه مهام منصبه كانت لدولة السودان الشقيقة فى منتصف شهر سبتمبر الماضى، بما يعكس الأولوية التى تحظى بها العلاقات المصرية السودانية فى اهتمامات مصر الخارجية.
سونا+ اليوم السابع
وعلاقة اسامة شنو بالعلاقات المصرية السودانية وتنميتها .؟؟؟
وزير الخارجية والمالية والتجارة والعمل يشتغلوا شنو طيب .. واسامة وزير للكهرباء علاقتها شنو بمصر
,الخوف تكون موامره ضد النوبيين في الشمال لان هذا الرجل لايحمل لا الحقد والعداء للاهل النوبه الطيبين في الشمااااااااااال
أكد الدكتور هشام قنديل, رئيس مجلس الوزراء المصري أن السودان تمثل عمقاً إستراتيجياً لمصر … كلام صحيح والدليل … إنكم تغولتم علي أرضه .. حلايب و شلاتين .. و أخزتوها بالعافية و ما زلتم مُصِرين علي أن لا ترجعوها حتي بعد ذوال حسني مبارك عن السلطة .. يعني مش عاوزيين تجيبوها البر .. والأدهي إنو ناس الإنقاذ السجم ماذالوا يرددون إنو الوقت مغير مناسب ده كلام غير معقول و ليس من المنطق في شيئ … الحق هو المنطق والحق لا يعرف وقت مُناسب أو غير مُناسب .. نطالب بحلايب و شلاتين الآن .. الآن … لا تعاون و لا مشاريع مشتركة ولا حريات …. رجعوها أولا بعدين نتفاهم .. حلايب سودانية .
من المعروف فى جميع دول العالم ان الموارد المائيةملتصقة بالرى اما الموارد المائية والكهرباء فهى وزارة من اجل وزير حتما الكهرباء تحتاج الى مهندسين حقيقيين قرو هندسة يعنى اما هذا وصحبه الكرام فهم فى وادى والكهرباء فى وادى والكهرباء مستمرة حتى الان لان اساسها قوى ولكن بسؤ الادارة الان ستظهر الحقبقة المرة التى لايعرفونهاهجرة الكوادر المدربة التى خسرت عليهم الدولة ملايين الدولارات واعطتهم هدية لدول الخليج وكذلك المحطات التى االت للسقوط وخلى مروى تحل المشكلةومديرين شى بيطرة وشى ديكور وشى زراعة عليك الله ديل علاقتم شنو بالكهرباءوالصيف القادم سيوكدمدى سقوط الوزارة المتكلة على حيط مائلة وزى ما قال اخونا فوق حقو يودوك وزارة الخارجية والموية تكضب الغطاس
ما تشتغلو بالمصريين ديل … مبارك عذبنا وطلع عينا وكمان مرسي جا قلنا خير وبركة ادانا قفاه واستقبل حركة العدل والمساواة … يعني مافي فايدة ..ما تجروا ورا الناس ديل وشكلهم بيضطهدوا السودان … اطردوا المصريين القاعدين هنا ديل ولا حريات اربعة ولا بتاع …… هم المحتاجين لينا وبلدنا خيرها كتير … قرطوا علي ايران والصين وروسيا العرب مافيهم فايدة كلهم اذناب لامريكا واسرائيل ……
ربنا امكر لنا وانت خير الماكرين!! وسبحان الذي جعل المملكه العربيه السعوديه قفارا مجدبه يجري البترول من تحتها!!وجعل اثيوبيا جبال ممطره تنحدر المياه من فوقها!!وجعل السودان سهولا طينيه خصبه تجري الانهار والمياه من فوقها ومن تحتها !! وجعل مصر هبه النيل الذي اجراه الله علي مر العصور!! ونحمده كثيرا ان اجري الحكمه علي لسان الامير خالد ابن سلطان بدق ناقوس الخطر الصهيوني القادم من اثيوبيا علي اهم المصادر الطبيعيه للدول العربيه(المياه) بغرض التحكم فيها والتلاعب بمقدرات وبمصير الامه الحيوي.وكثيرا ماعبنا وصبرنا علي الشقيقه مصر تحكمها المطلق بمياه النيل وحوزتها للنصيب الاكبر منها ومنعها بصور مباشره وغيرها من زراعه الاراضي السودانيه الخصبه لانتاج الغذاء لنا ولهم ولكل العرب والمسلمين!! وذلك لانه سبحانه وتعالي انعم علي كل منطقه بنعمه لو تعاونا علي استثمارها لتكاملت النعم وانتجت مايكفينا ومايكفي العرب والمسلمين من الغذاء لنا وانعامنا (بكل انواعه) جميعا وافاض!!الان وبعد انشاء السد العالي بستون سنه واقامه (بحيره ناصر) وحُجزت مليارات الامتار من المياه العذبه من تراكمات نصيب السودان بعد منعه من استغلالها!! ومياه الفياضانات السنويه!! والفائض المصري وانتجت الكهرباء وحجبتها مصر عن السودان ايضا !! الان حسدت الصهيونيه العالميه المياه المحجوزه خلف السد وارادت التلاعب بها بعد تحويلها الي داخل اثيوبيا خلف السد المزمع انشاؤه وقطع نصيب لاسرائيل !! ان كانت للسودان مصلحه مع اثويبيا لاقامه سد الالفيه كما يقول البعض وهم صادقون!! الا ان مصالحنا الاستراتيجيه مع الشقيقه مصر رغم جحود وضيق افق موظفي الاستخبارات المصريه لان ملف العلاقات كان بايدهم نقول رغم ذلك بان التعاون مع الاخوه المصرين والعرب اكبر وافضل واوجب واقرب للتقوي من الاثيوبيون الخاضعون للمخططات الصهيونيه.وبجهد بسيط وتفهم نستطيع تحويل مياه ( بحيره ناصر)المحسوده والتي عليها العين الصهيونيه الي عده بحيرات صغيره داخل السودان خلف عده سدود اضافيه!! او تعديل سدود قائمه!! او تكبير سدود ستقام!! لاستيفاء حصه السودان من الاتفاقيه الضيزي ( ١٩٥٩) وتكون المياه المحجوزه لصالح مصر!! ونزرع السودان لنا ولاخوتنا الاشقاء في مصر والوطن العربي وللامه الاسلامه ونحفظ لهم المياه من الحسد والتبخر من حراره جو منطقه اسوان والاهدار الجائر للمياه والاموال في الصحراء الغربيه علي مشاريع وهميه كما فعل المخلوع بمياه البحيره وباموال المسلمين !! نرجوا من(الاخوه) الذين ولاهم الله سلطه مصرالان ان لايكونوا كغيرهم!! وان يطردوا عن عقولهم الانحياز للمصالح الذاتيه الضيقه!! لان ازمه الغذاء العالمي ادخلت اطراف اخري في الصراع (لزراعه اراضي السودان الخصبه لصالحهم ) ولكننا نعلم بان الاقربون اولي بالمعروف ونعمل لتحقيق ذلك ونرحب بنصيحه الامير خالد بن سلطان وزير الدفاع السعودي. والله من وراء القصد…. ودنبق