جرائم وحوادث
إيقاف د. كمال أبوسن عن ممارسة الطب لمدة عام في حادثة وفاة مواطن
وقالت حيثيات قرار الإدانة إنه لم يكن هناك توثيق كامل لإجراءات التحضير للعملية وكذلك الإجراءات أثناء العملية وبعدها، وأن هناك تقصيراً في التعامل المهني مع هذه الحالة وفقاً للبروتكول المعمول به في السودان.
ورأت لجنة المحاسبة وجود استعجال في إجراء العملية دون التحسب لحالة المريض وعمره وإجراء التحاليل الطبية والتحضير الجيد، كما لم يتم التوثيق لمعظم ما قام به الفريق المعالج.
واعتبرت اللجنة أن المسؤولية المباشرة تقع على رئيس الفريق المعالج (د. كمال أبوسن) وبصورة أقل عن بقية اعضاء الفريق المذكورين الذين يجب أن يكون رأيهم واضحاً وموثقاً.
وكانت لجنة المحاسبة توصلت لقرارها في جلستها بالرقم (40) بتاريخ 18/11/2012، بعد إعادة النظر في الشكوى بناء على قرار لجنة الاستئنافات في جلستها بتاريخ 5/7/2012، مستأنسة برأي اللجنة الفنية التي كونتها لجنة الاستئناف، مقروءاً مع تقرير لجنة الخبراء التي كونتها لجنة الشكاوى الأولى، وبعد مراجعة رد د. كمال أبوسن بتاريخ 6/9/2012، وبعد إفادات أعضاء الفريق التي تلقتها اللجنة قررت إدانة د. أبوسن واثنين من الفريق المعالج.
وفي سياق آخر أرسل المجلس الطبي أمس فريقاً كاملاً لمستشفى الزيتونة برئاسة رئيس قسم التسجيل بالمجلس، واستلم ملف حاجة الزينة الذي توفيت أمس الأول بالمستشفى بعد عملية نقل كلية أجريت لها قبل أكثر من عام. وكانت أسرة المرحومة الزينة تقدمت بشكوى ضد المستشفى للمجلس الطبي.
صحيفة السوداني
[SIZE=3]دكتور كمال ابوسن معروف ومشهور ورجل متواضع وصاحب اخلاق عالية ورجل ملك واكيد لا يتحمل كامل المسئولية, لكن ماذا تستفيد اسرة المتوفي من هذا الايقاف[/SIZE]
د/ابوسن كان يخوض حرب طاحنه فى مواجهه عدد من الأطباء الذين لا يريدون بقاءوه فى السودان ، ووجدوا فرصتهم الأن ، و مهما صدر من قرار لتشويه السمعة بالأيقاف فمكانته العلمية و سمعته تؤهله للعمل فى ارقى المستشفيات خارج السودان ، مشكلتنا المريض يأتى للمستشفى بعد تدهور حالته و عدم و جود الرعاية الاوليه و التشخيص الصحيح من البدأية ، فقط لكى نكون منصفين مع هذا الرجل كم عدد العمليات التى قام بها و تكللت بالنجاح.. فى وطن يمارس فيه الطب عيانا جهارا و فى مستشفيات الدولة عدة سنوات من اشخاص لم يدرسوا الطب اصلا !!!ووزارة الصحة و المجلس الطبى نائم و لكن فى مواجهة الناجحين يرغوا و يزبدوا لتدميرهم و تطفيشهم من السودان ..
حينها .. شنت المانشيتات وأعمدة الرأي أشرس حملة صحفية على دكتور شاب إسمه ( نزار زلفو)، تخرج في جامعة الخرطوم بتفوق، ثم تخصص في الجراحة وتفرغ للعمل بمشافي العامة وجامعات العامة لخدمة البسطاء (تدريساً وجراحاً)، وباع سيارته – وبعض ما يملك – ليؤهل نفسه بالداخل والخارج.. تم تكليفه من قبل المركز القومي للأمراض وزراعة الكلى ليقيم المستشفى الجنوبي كمركز لزراعة الكلي بغرض منح أو منع الترخيص..!!
** ولكن المؤسف، عندما قصدت لجنة الدكتور نزار المستشفى الجنوبي الخاص بغرض التقييم، كان الدكتور كمال أبو سن قد شرع في التحضير لعمليات الزراعة، أي قبل أن تفتي لجنة التقييم.. زارتهم لجنة الدكتور نزار، ووقفت على تفاصيل الأجهزة والكادر والغرف وغيرها، ثم قالت بالنص (أجهزة العملية غير مكتملة، ومثل هذا الوضع قد يؤدي إلى تليف ألياف الكلية المنقولة، ولذلك نرى عدم منح الترخيص لحين إكتمال الأجهزة)، فهاجت بعض الصحف بالمانشيتات التي من شاكلة: (المجلس القومي يمنع الجراح العالمي أبو سن عن العمل، طبيب يمنع الجراح العالمي أبو سن عن العمل ..و.. و..) .. ليتها تمارس فضيلة الإعتذار، وتعتذر اليوم..!!
نقاط كثيرة نحتاج الوقوف عندها و بمرارة شديدة جدا
اولا: تدهور الخدمات الصحية لم يقف عند المستشفيات الحكومية فحسب و اللتى غالبا ما تعزوه لشح الامكانيات, و لكن وصل حتى الى القطاع الخاص و فى أعلى مقاماته و هنا لا يعزى إلا لسببين و هما النظر الى تعظيم الربحية من خلال إعطاء المريض الرعاية الملحة فقط و بقدر ما تبقيه على قيد الحياة و إعطاء أقل وقت ممكن للمريض لذا تجد الاختصاصى يعمل فى سبع مستشفيات و عيادتين و ثلاث جامعات و متعاقد فى الخارج .و السبب الثانى غياب الرقابة فى وزارة الصحة ليس على مستوى الاخصائيين بل على مستوى الممرضين و بقية الكوادر فتجد فى بعض المستشفيات مرافقين المريض يلزموا بغسل ملابس العملية الممتلأ بالدم. و يدفعوا قروش الغيار للجروح و هم داخل العنبر . و يمكن أن يضاف الى ذلك كل ما ورد فى تقرير لجنة التحقيق بالاضافة الى ضياع ملفات المرضى عند قسم الاحصاء.
ثانيا : ضياع حقوق المرضى . إبتداء من التعامل الغليظ معهم و توجيههم بعنف و تعسف الاجرآت . و عدم تقديم الرعاية اللازمة, و إخفاء الحقائق عنهم. و الفوضى الضاربة فى تحديد أسعار الخدمات الطبية( مثلا العملية القيصرية أسعارها فى مستشفيات مختلفة 500 و2000و 4000و7000و) . و فى هذه الحالة بالذات أضطر أهل المريض إلى رفع اللافتات لحفظ حقوقهم مما يدل على الصعوبة البالغة فى استرجاع الحقوق .
ثالثا: تجاوز اللوائح و القوانين : بالنظر لأمر الايقاف الصادر بحق الجراح نستنتج أن المستشفى و صاحبها الوزير لا تضع للمجلس الطبي أي إعتبار و تعتبر أن هذا الأيقاف ربما قصد المجلس به أسكات ذوى الضحية السابقة للجراح و يساورنى الشك أيضا أن أعضاء المجلس الطبي بعضهم أو كلهم يعلمون بمزاولة الجراح و يغضون الطرف من غير تحسب لمثل للهذا الحدث . أو ربما يعتقد الوزير أن لوائح المجلس لا تنطبق عليه نظرا لمكانته خاصة و أن الوزارة قد و ضعت سياسة جديدة أحد بنودها إحترام كبار الاخصائيين و التى منحتهم بعض الاشياء المحرمة بالقانون كأن تصدق لهم صيدليات غير مطابقة للمواصفات و لو كان هذا الوزير يعلم الغيب لإستخرج إستثناءا لأبو سن و لما مسه الضر.
الدكتور أبو سن هو من أجرى العملية الفاشلة للمرحومة الزينة بمستوصف الزيتونة ….وتم ايقافه من اجراء العمليات بقرار من محكمة بلندن
لكل جواد كبوه-القانون لايفرق بين د-فلان او علان.لكن فى راى ان العقوبه مغلظه وفيها ما يشبه التشفى والانتقام.عالم مثل د.كمال يجب ان تحافظ عليه البلاد والاعمار بيد الله وليست بيد طبيب او قاضى والاهمال درجات لو دايرين نطبق قانون الاهمال يجب قفل كل مستشفيات السودان
احينا الغرور يؤدي الي اخطاء فادحة
د.كمال ابو سن لديه اخطاء حتي في بريطانيا واوقف عن العمل هناك (راجع موقع يتيوب ولكتب كمال ابوسن kamal abusin ).لابدمن الناس تخلي بالها ان الكمال لله وحده.
شر البليه ما يضحك
الدكتور أبو سن مشهود له بالكفاءه على كافة مستوى العالم
ولكن تردي الخدمات اتى بما لا يحمد عقباه وهاكم دي من عندي
عندي عمي في دامر المجذوب قررت له مستشفي الدامر عملية
إستئصال حصوه من المراره بعد 42 يوم وعندما حضر في الموعد
المحدد أجريت له بعض الفحوصات ولبسوه ملابس العمليه (المريله)وأدخل على السرير والاهل في الإنتظار ليتفاجأوا بعد قليل بحضور احد الممرضات ودون حياء أو خجل قالت آسفين العمليه تأجلت لعدم توفر البنج بالله عليكم الله دي يقولوا عليها شنو……………..
أولا اللهم أرحم المريضه وأغفرلها وألهم أهلها الصبر والسلوان ثانيا انحناناس مؤمنين بقضاءالله وقدره والمرضه ربناعزوجل كاتب يوماعنده ومابني آدم الأ سبب ربنايغفر ليها ويجعلها من أصحاب اليمين أما بالنسبه لدكتورأبوسن فناس الوزاره أحسن تراجعو حساباتكم وتشوفومنو اللصق التهمه دي في الزول ده اللي من ماخت رجله في السودان وهو بعمل عمليات ولاحتى بشيل قرش فيها لمساعده الناس ويالناس اللي بتكتبومن غير ماتعرفو حاجه وتظلمو ربنا وحده هو العالم بالنواياوبحاسب كل زول حسب نيته وياناس المجلس الطبي اتقوا الله د.أبوسن طبيب وعالم ماساهل وأجرى مئات العمليات الناجحه كلامي مامعناه انه معصوم من الخطألأن القدرأسرع شئ في الحدوث لكن ليه هوبس اللي قامت عليه القيامه وسلطت عليه الأضواءوحرم من مزاوله المهنه ….أين انتم …مأأمشوشوفودكاتره الاجهاض والمرتشين والمتحرشين بالمريضات وحراميين الأدويه والمتاجرين في الأعضاءومزوريين الشهادات اللي منهم من اتجرأؤ وعملو عمليات وفتحو بطون الناس وهم أصلا مادكاتره بل أبعدمايكونو عن الطب حتى……عجبي!!
كم نتمنى ان يكون هذا هو ديدن المراقبة ليس في الطب فحسب بل كل المرافق ، حيث باتت الاخطاء فظيعة وقبيحة وماذلك الا بسبب الاهمال وعدم تقدير المسئولية وعدم المحاسبة في التقصير .,.
كم امل ان يكون فعلا ابو سن قد اخطأ فان كان كذلك يستحمل خطأه بكل شجاعة ومن ثم وبصفته طبيب عالميا سيعقّد لهم اجراء العمليات تحت الالتزام الصارم لاجراء العمليات والتي سوف لن تفي به المستشفيات ..
واتمنى ان يكون فعلا قد اخطأ وصدر هذه الحكم ، عن مهنية ايضا وليس نتيجة مؤامرة او كيدية من الذين تضرروا منه بعد ان قلت العمليات التي يجرونها ..
الجراح زي كابتن الطائرة فنجاحه بعدد العمليات التي اجراها دون اخطاء وكم هي نسبة الخطا المهني من كل ما اجراه وليس الاخطاء باسباب اخرى .. ادارية او ماشاكل ذلك .
ولكن هل كان ابو سن اول من اخطأ في الخرطوم التي اصبحت مدينة الاخطاء الطبية ؟؟؟؟