سياسية

الحكومة : التقرير الأممي بوجود قاعدة عسكرية لحركة العدل بالجنوب يؤكد احتضان جوبا للحركات المسلحة

اعتبرت الحكومة التقرير الصادر عن الأمم المتحدة بأن حركة العدل والمساواة لديها قاعدة عسكرية في دولة جنوب السودان اعتبرته إقراراً لما ظل يؤكده السودان بأن حكومة الجنوب تحتضن عدداً من الحركات المسلحة السودانية ومن بينها قطاع الشمال .
وقال السفير أبوبكر الصديق محمد الأمين الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية في تصريحات صحفية أن التقرير يمثل شهادة من جهة دولية أممية لايمكن اتهامها بالانحياز للسودان .
واضاف أن السودان ظل ينادي بضرورة امتناع جوبا عن استضافة الحركات المسلحة التي تحارب الحكومة السودانية وكذلك بفك الارتباط بينها وبين قطاع الشمال وذلك بموجب الاتفاقيات الموقعة بين البلدين .
وأوضح السفير الصديق أن هناك اتفاقية حول السلم والأمن لمنظمة دول البحيرات العظمى تمنع مجرد وجود الحركات المسلحة التي تقاتل الحكومات بدول الإقليم ناهيك عن استضافة ودعم تلك الحركات مشيراً الى المؤتمر الدولي لاقليم البحيرات العظمى سبق وأن أرسل فريقاً من الخبراء الى دارفور والذين أثبتوا أن حركة العدل والمساواة قوة سلبية .

سونا

‫4 تعليقات

  1. طيب لو كان ف رجال حرب اقوياء حول البشير
    بكره بدخل جوبا وبقلب الحشريه الشعبيه و الحشريه الثوريه و بعد مجلس الامن اجتمع بطلع ليهم الكلام الفوق ده من الامم المتحده
    وهو سبب كافي لشن الحرب و القتال ضد الحشريه
    لكن

    الرجاااااااااااااااااااااااااال
    ماااااااااااااتو انتي ويييييييييييييييين؟

  2. [SIZE=5][B]السؤال المهم هو هل ستهتم حكومتنا ووزارة خارجيتنا ومفاوضينا فى أديس أبابا بهذا التقرير الخطير والذى هو شهادة فى صالح السودان وحكومته كدليل أُممى على أن حكومة الحركة الشعبية بجوبا تكذب بنفيها المستمر بأن لا علاقة لها بتمرد دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق ، حيث أن تلك الشهادة جاءت من الأمم المتحدة نفسها ولم تجيئ من حكومة السودان أو المؤتمر الوطنى أو الجيش السودانى ، وهذه الشهادة جاءت من السماء وفى هذا الظرف بالذات ولا سيما بأن الحكومة مُقبلة على الدخول فى جولة مفاوضات مع حكومة سلفاكير عنوانها الترتيبات الأمنية وستكون هذه الشهادة الأُممية والغير قابلة للإنكار من سلفاكير وحركته ستكون بمثابة كرت رابح فى يد مفاوضينا إن هم أحسنوا إستغلاله وإستخدامه بالطريقة الصحيحة والتى تخدم وتُثبت إتهام السودان لحكومة الحركة الشعبية بأنها تعمل على إشاعة الفوضى وعدم الإستقرار فى السودان . [/B][/SIZE]

  3. صرح وزير الأمن الداخلي الصهيوني السابق، “آفي ديختر” في مقالة له بعنوان “السودان الجديد”
    الهدف هو تفتيت السودان وشغله بالحروب الأهلية، إذ قال: السودان بموارده ومساحته الشاسعة وعدد سكانه يمكن أن يصبح دولةً إقليمية قوية تهدد الامن القومي الاسرائيلي، و سيكون قوةً مضافة إلى العالم العربي وهو ارض يهوديه من ضمن ارض الميعاد ومن بعد التفتيت نعلي رايه الافارقه السود السودانيين العلمانيون وندعمهم بالمال والسلاح و نجندهم في الموساد و نمنحهم الجنسيه اليهوديه ولابد لليهود معرفه ان السودان البوابه الاولي لانشاء ارض الميعاد و الوطن اليهودي الاكبر من النيل الي الفرات

  4. صرح وزير الأمن الداخلي الصهيوني السابق، “آفي ديختر” في مقالة له بعنوان “السودان الجديد”
    الهدف هو تفتيت السودان وشغله بالحروب الأهلية، إذ قال: السودان بموارده ومساحته الشاسعة وعدد سكانه يمكن أن يصبح دولةً إقليمية قوية تهدد الامن القومي الاسرائيلي، و سيكون قوةً مضافة إلى العالم العربي وهو ارض يهوديه من ضمن ارض الميعاد ومن بعد التفتيت نعلي رايه الافارقه السود السودانيين العلمانيون وندعمهم بالمال والسلاح و نجندهم في الموساد و نمنحهم الجنسيه اليهوديه ولابد لليهود معرفه ان السودان البوابه الاولي لانشاء ارض الميعاد و الوطن اليهودي الاكبر من النيل الي الفرات