سياسية
وفدا السودان ودولة الجنوب يوقعان علي مصفوفة الترتيبات الامنية باديس ابابا
وعلمت (سونا ) إن الاتفاق الذي وقعه وزيرا الدفاع في البلدين الفريق اول ركن مهندس عبدالرحيم محمد حسين، ورصيفه جون كونق، حدد بداية الانسحاب الفعلي لقوات البلدين المسلحة ما بين 14ـ 21 مارس الجاري.
وحدد اتفاق الطرفين قيام قائد البعثة الأممية بأبيي (يونسفا) بمراجعة ومراقبة عملية انسحاب الجيشين بعد 33 يوماً من بداية صدور الأوامر الأولية المحددة في العاشر من مارس الجاري.
وأكد ثابو أمبيكي رئيس الالية الافريقية رفيعة المستوي في تصريحات صحفية، أن الاتفاق حدد السابع عشر من الشهر المقبل موعداً لاجتماع الآلية السياسية والعسكرية دون تحديد منطقة محددة للمفاوضات.
وأضاف أمبيكي أن مقترح وفد الحكومة السودانية حدد مدينة كادقلي للمفاوضات.
سونا
ان شاء الله هذه المرة ينفذوا ما وقعوا عليه ونرجو ان يكون الاتفاق على المصفوفة فاتحة خير وبركة للشعبين الصابرين
ارى تحت الرماد وميض نار والقوم يعدون العدة كعادتهم يغدرون بالعهد فيجب ان نفتح اعيننا جيدا لان الجنوب لا يرغب في سلام بل هي مناورة للقيام بعمل عسكري لاحتلال مواقع نفطية وووو الله يكذب الشينة
ان جنحوا للسلم اجنح
لكن
فتح عيونك قدر الريال
الجيش يكون مستعد و رافع التمام
سيطره تامه علي كل المداخل و المخارج حول دارفور كردفان النيل الازرق
لانو الحشرات الثوريه ح تطلع من الجحور جعانه
اذا سلموا السلاح ختوهم ف معسكر لغايه ما تعرفوا مويتهم امكن اجوكم ناس سلام و اكون العكس
اذا جاء ناس حرب ف اقرضوهم قرض و دوسوهم
[SIZE=4]الجماعة جاعوا و عدموا البصلاية
بس نرجو من ناسنا يتقلو شوية و يسيبوا الكبكبة و مايدوهم الحبة إلا بعد تنفيذ الأتفاق ، مش زي المرة الفاتت قبل ما ينشف حبر التوقيع هات يا لواري و شاحنات التقول كانت منتظرة على الحدود
و لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ، و لكننا نادغ من نفس الجحر عشرات المرات لضعف إيماننا
و أرجع أقول الجماعة ديل ما ينفع معاهم إلا العصا
و لكن مين البيسمع
لقد أسمعت لو ناديت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي[/SIZE]
[SIZE=5][B]هذه خدعة ماكرة وخبيثة من حكومة الحركة الشعبية فهم يوقعون على إتفاقيات بينما يضمرون عدم التنفيذ وهمهم الوحيد هو أن يفتح السودان أنابيب النفط لهم ليصدروا نفطهم ليقبضوا ثمنه دولارات ثم يقومون بتدوير هذه الدولارات لدعم المجهود الحربى لحلفاءهم فى تمرد دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق ، ولن يسحب هؤلاء جندى واحد بل سيقمون عكس ذلك بزيادة وجودهم فى ظل غفلة حكومتنا وإنبطاحها وتنازلاتها الكثيرة والكبيرة دون مقابل ودون جدوى والتى أضرت بمصالح السودان وشعبه ، وما دام الحال هكذا فعلى حكومتنا العمل بالمثل القائل ( إن كنت مأكولٌ فكن خير آكلٍ ) لأن التجارب يجب أن تُعلمنا بذلك !![/B][/SIZE]
والله صورة وزير الدفاع تقول كتل الاسد يا اخوانا والله الزول دا خلوهو امشي من الوزارة دي
لانو مابيفكرو هم
الحل الوحيد الجهاد
ماترك قوما الجهاد الا ذلوا
نسال الله السلامه
[SIZE=6]الحل الوحيد تسليمهم للدبابين السجمان والغرويلا والاطرش المدعو الحلو وإلا لايوجد اي حل بين الدولتين .[/SIZE]