رأي ومقالات
الهندي عز الدين : عتاب (الإخوان المسلمين) لبعضهم البعض مثل (أكل الزبيب) !!
{ وكُنا قد كتبنا مرات متسائلين عن (سر) تأخير زيارة الرئيس “مرسي” للسودان، رغم أنه زار العديد من البلدان في أوربا وآسيا وأفريقيا، ابتداءً من السعودية وانتهاء بيوغندا والصين!!
{ ولأن عتاب (الإخوان المسلمين) لبعضهم البعض مثل (أكل الزبيب)، فإن وزير خارجيتنا الأستاذ “علي كرتي” كان دائماً يجد الأعذار لإخوانه في القيادة المصرية، ويعبر عن تقديره لظروف وتعقيدات المشهد السياسي في مصر بعد الثورة.
{ قيادة حزب (المؤتمر الوطني)، على لسان نائب رئيس الحزب الدكتور “نافع علي نافع”، أكدت خلال زيارة رئيس حزب (الحرية والعدالة) الدكتور “الكتاتني” للخرطوم مؤخراً، أنها لن تشغل مصر – في الوقت الراهن – بقضايا (خلافية)، مثل قضية “حلايب” و”شلاتين”، وأن نزاع (الحدود) بين البلدين، لن يكون سبباً في تفجير العلاقات التأريخية بين شمال وجنوب وادي النيل.
{ درجة (الانفتاح) ومستوى (الأريحية) التي تنطلق بهما الخرطوم (الرسمية) تجاه “القاهرة” لتعزيز استقرار حكم (الإسلاميين) في “مصر”، تبدو إستراتيجية عميقة في خطط وبرامج حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، ويسندها بالتأكيد تيار (شعبي) جارف، يندفع طبيعياً باتجاه الشمال (كم عدد رحلات الطيران اليومية من الخرطوم إلى القاهرة وبالعكس؟).
{ غير أن علاقات مصر والسودان تحتاج إلى المزيد من التوطيد والتعميق بتوثيق اتفاقيات الشراكة (الاقتصادية) قبل (السياسية)، لفائدة وتطوير البلدين في كافة المجالات.
{ “مصر” في حاجة إلى صادرات الثروة الحيوانية السودانية، والسودان في حاجة مستمرة إلى مئات السلع القادمة يومياً عبر الموانئ والمطارات، لكن الأهم أن تمضي هذه الشراكات إلى الأمام لفلاحة ملايين الأفدنة (البور) في السودان، وإنشاء عشرات المصانع بخبرات مصرية، وبناء مئات الكيلومترات من الطرق والجسور في الخرطوم والولايات بواسطة شركات مصرية عظيمة في مجال المقاولات، وقد استفاد والي البحر الأحمر “محمد طاهر إيلا” من هذه الخبرات عندما أوكل لشركات مصرية مهام تشييد طرق داخل مدينة بورتسودان وخارجها على امتداد ساحل البحر الأحمر.
{ نرحب كثيراً بزيارة الرئيس المصري الدكتور “محمد مرسي”، ونرجو أن تكون فرصة للمزيد من التعاون والتكامل بين البلدين.
صحيفة المجهر السياسي
[SIZE=5][B]اذا ما تحدثوا فى امر حلايب فلا فايدة فيكم وياهو الإنبطاح غامركم وياهو هذا حالكم
كل مرة تجدوا لهم عزر يعنى حا تتباحثوا فى مسألة حلايب متين ، يوم القيامة العصر مثلاً !!!.[/B][/SIZE]
العلاقات السودانيه المصريه تحتاج اولا الوضوح والصراحه والحديث المباشر عن المصالح المشتركه مع ابعاد العواطف والمجاملات والنفاق السياسي السائد في فترات سابقه!! كما وصفها بعض منافقي الفرعون المخلوع (مره حبايب ومره حلايب) فنحن نريدها مستقره مبنيه علي مصالح ثابته واخوه دائمه مبنيه علي عقيده ايمانيه!! وصهر ونسب وجوار!! واتفقيات لتحقيق اهداف استراتيجيه لكلا الشعبين تقتضيهما الحياه الامنه المستقره !! كالغذاء!! والطاقه!! والمياه !! والاسلحه الدفاعيه!! والسياسه الخارجيه!! والاقتصاد المتكامل وافرعه من التصنيع الغذائي والهندسي والمعماري !!.
فالاستراتجيه لانتاج الغذاء من قمح وذره وارز وزيوت ولحوم واسماك والبان وخضروات وفواكه مثلا تحتاج الي اتفاقيات زراعيه وبحوث والات وتمويل ومخازن تبريد وطرق ومطارات وموانئ !! والاستراتجيه الدفاعيه تحتاج الي قيام صتاعات الحديد وصهره والنحاس استخراج المعادن كالقصدير والزنك والفضه والذهب والرمال السوداء واليورانيوم!! وكذلك استراتيجيه الطاقه تحتاج الي اتفاقيات تنقيب عن البترول والتعاون مجال البحوث النوويه والحاسبات الاليه واتفاقيات مياه وتطوير التعاون مع دول حوض النيل ومنابعه !! واستراتجيه الخدمات الصحيه والتعليميه والسياسه الخارجيه تحتاج الي اتفاقيات وتنسيق وتعاون !!
مثل هذه الاتفاقيات ومثل نوع هذا التعاون والتكامل هو مانريد ان تحققه مثل هذه الزيارات !! فهل نامل ان تحقق الزياره تطلعاتنا…..والله من وراء القصد….ودنبق.
الاخ الهندي والله لا مرحب بزيارةهذا الفرعون ولا بارك الله في مجيئه .لماذا لم يأتي الابعد سنه من توليه منصب الرئاسة ام هذا حال الفراعنة ينظرون لنا بعين الاذدراء والحقارة والدونية . نعم لان السواد يغمرني هذا هو رائيهم فينا .
أقول لك ايها الهندي و الله لا خير لنا مع هولاء الفراعنة ان الخير لنا مع جنوبنا الحبيب بني جلدتنا و كما قيل الخال حنين
خلونا من الخرمجة ده رودوا لينا كرامتنا في الخبر ده نرجو من منبر النيلين العامر النشر حتي تتوقف مثل هذه الانتهاكات
دمت برس – صنعاء
نقلت مصادر اعلاميه عن مقتل مواطن سوداني على يد رجل امن سعودي في الرياض وذلك اثناء حملة مداهمات للمخالفين لانظمة العمل في السعوديه وقد وقعت قصة مقتل المقيم السوداني في السعوديه علي يد رجل الامن السعودي بعد ان قام رجل الامن بقص بطاقة الاقامة للسوداني الى نصفين مما اثار استفزاز المقيم السوداني وقام بصفع رجل الامن على وجهه وقال له ان قيمة البطاقه 12000 الف ريال سعودي سنويا في اشارة الى مصاريف استخراج وتجديد البطاقة وبعدها قام رجل الامن السهودي بتوجيه مسدسه نحو المقيم السوداني فأرداه قتيلا.
وتأتي هذه الحادثة بعد مقتل مقيم يمني على يد رجال الامن في منطقة حفر الباطن
نحن ممكن نحسبها اريحيه وكلام من النوع ده. لكن ما ينفع فى العصر الحالى ده ببقى سذاجه وانبطاح نتعامل معاهم الند بالند . وبعدين حلايب وشلاتين ديل حقاتنا ناخدهم بعد داك نتفاههم فى المصالح اشمعنى نشدها مع الجنوبيين فى ابيى وننبطح للمصريين فى حلايب ده كلام فارغ ناخد حقنا وعنها ما اتوطدت علاقه
الاخ الهندى السلام عليكم
لى تعليق بسيط وأرجو ألاء يمر مرور الكرام على القارىء
فى إحدى القنوات الفضائية ( امدرمان أو الخرطوم) يثهيب المؤتمر الوطنى بجماهيره لإستقبال محمد مرسى بالمطار ….
السؤال
لماذا تخرج الجماهير لاستقبال مرسى ؟
وهل يُستقبل البشير بمصر جماهيرياً ؟
عيب عليكم ياناس المؤتمر الوطنى الشعب السودانى ما بستاهل والله
وخافو الله فيه يا مؤتمرجية يا وضيعين
اذكرو لنا دوله واحدة من الدول التى زارها مرسى وتم استقباله جماهيريا.
ليك حق لأنك عايش في برج عاجي تضرب لينا الأمثلة بالزبيب وأنحنا الغلابه نسمع بيه سمع .