الشرطة تعلن عن تفلت قوة من الاحتياطي المركزي بالجنينة!!
2013/04/21
6
تفلتت قوة محدودة من قوات الاحتياطي المركزي بولاية غرب دارفور قطاع الجنينة وانسحبت من المعسكر بعد نهب (4) عربات لاندكروزر دفع رباعي بأسلحتها وبعض التعينات الغذائية وقامت بإطلاق النيران بصورة عشوائية بالمدينة الأمر الذي أحدث هلعاً بين المواطنين، ومن ثم اتجهت صوب الجنوب الغربي دون إحداث خسائر في الأرواح ولازالت القوات تطارد الفلول، وقد عادت الأحوال الأمنية للهدوء الكامل بالمنطقة.
ههههههههههههههه
المتمردين وحكومه كل غرب السودان ما بتعرف
الحكومه منو و المتمرد منو !!!!!
والغريبه الناس اهل مره اخشوا الغابه و بعد ازهجو تاني ارجعوا للموتمر الوطني و تاني ازهجوا اخشوا الغابه و هكذا
حااااااااااااااااااااجه غريبه جدا
اغرب حكومه ف العالم !!!
البحكم البلد منو ؟؟
منو البصدر القرارات و برسم السياسات ؟
منو العين عبدالرحيم وزير دفاع ؟ و منو العين اولاد نيفاشا لتقسيم السودان ؟؟
و منو العين الوزراء و الولاه و ما هي شروط انك تكون وزير او والي !!!
و منو القرر انو الحكومه تتفاوض مع الحشرات الثوريه؟؟
هل البصدر القرارات فرد و لا 2 و لا جماعه و لا شله؟
و اغرب حاجه ت منو اصدر قرار الليله والحكومه تملانا كوراااااك لا للحوار مع الحشراات و لا و لا و تاني يوم نشوف واحد من الوطني ف التلفزيون اقول بعد بكره الحوار مع الحشرات الثوريه بدون خجل و لا تردد و لا حياء
كنا و ما زلنا بنحن الوطن و ما عندنا حزب لكن من الان نحن مع اي حزب ضد انبطاح الوطني اي حزب ما منبرش
للاخ الجعلى نقول .. علينا الالتزام بأدب المواطنة واجتناب العنصرية ونعت ابناء الوطن “بالحشرات” حتى لو اختلفنا معهم ومن قبلك ذاب رئيسنا خجلا في جوبا للتراجع عن وصفه للجنوبيين بالحشرات. أما التساؤل عن من عين اللمبي او فاوض المتمردين او احرق دارفور فهى دولة الانقاذ العنصرية التي وجهت جلاوزتها بإفناء اهل دارفور من خلال سياسة “لا أسير ولا جريح” والتي جاءت على لسان قائد المسيرة السيد الرئيس. ولك ان تعرف ان مثقفي دارفور المخدوعين هم أول من دعم الحركة الاسلامية ووطد حكم الانقاذ التي كافأتهم بعنصرية نتنة فخرج عليها بولاد رئيس اتحاد طلاب اعظم جامعة سودانية ومن بعده دكتور خليل والحاج ادم ومن قبلهم فاروق احمد ادم وعبدالجبار تقري، بل ان الانقاذ فضلت على عثمان الشمالي لخلافة الزبير واستبعدت على الحاج الغرباوي وهو من هو في تراتبية الحركة الاسلامية بكسبه قبل ميلاد على عثمان. الانقاذ التي فشلت في اخضاع دارفور لسلطانها عمدت الى تفريق سكان الاقليم باضطهاد قبائل الزرقة وتمكين الجنجويد القتلة حتي كافأت سفاحهم موسى هلال بمنصب اتحادي أدهش كل قدراته الذهنية ليبقى لافي في الفاضي زي الاطرش في الزفة. لن ينتهي التمرد والعنف في دارفور الا باعتراف الانقاذ بجريمتها في الاقليم على يد على كوشيب والدابي واحمد هرون واللمبي وتجريم التعامل العنصري مع سكان الاقليم ومعاملتهم على قدم المساواة مع المناصير الذين تمردوا امام ولايتهم وظلت الحكومة تتوددهم بقفازات من حرير الى ان حلت مشكلتهم. الانقاذ هي طرف اصيل في تأجيج الصراع في دارفور وتمزيق كل عرى الوحدة الوطنية بالإقليم، وهو نهج ماسوني اتبعته حتى مع الاحزاب الوطنية لشرذمتها وتمزيقها لتستلحق سواقطها بنسب المؤتمر الوثني وللتلبيس والتغبيش تحتفظ ذات الاحزاب المستلحقة بمسمياتها الاصلية أمة كانت او اتحادية، وهي لا في العير ولا النفير الا ككومبارس قمئ لتزيين قبح استفراد الانقاذ بالسلطة والثروة التي تسرق جهارا نهارا في الاوقاف والاقطان والعدل، ولا عزاء لابوقناية ولا ابو بسطونة . كل تلك الاساليب الي بوار طال الزمن او قصر ولا يصح الا الصحيح، ببسط الحريات وسيادة القانون لتحقيق العدل والمساواة بين ابناء الوطن الواحد وإلا فليظل شعارها باسقا ” لتبق الانقاذ وليذهب السودان” ومن عجب فها هي الانقاذ تتهتك من داخلها بصراعاتها التي لم تستثني البدريين ولا المستلحقين.
بعد يومين يعملوا اسم وعلامة تجارية ويسجلوها فى قطر ويتفاوضو فى الدوحة وتدفع لهم المليارات من اموال الشعب الغلبان مخطط صهيوامريكى محترم .والساقية لسة مدورة
[SIZE=5][B][COLOR=undefined]هؤلاء أصلاً هم متمردون سابقون يتبعون لحركات تمرد وقعت إتفاقيات سلام مع الحكومة تم بموجبها إستيعاب هؤلاء فى الشرطة السودانية ، ولكن ونسبةً لطبيعة هؤلاء الفوضوية وعدم إنصياعهم للقوانين العسكرية السودانية حيث إكتسب هؤلاء تلك العادات والخارجة عن القانون حين كانوا أعضاء فى حركات التمرد والتى كانت تأخذ القانون بيدها تقتل وتنهب وتغتصب عملاً بقانون الغاب والذى كانوا يعملون به ، وعندما أصبح هؤلاء جنوداً رسميين فى الدولة ويتوجب عليهم العمل بالقوانين العسكرية السودانية نراهم لا يتقيدون بها بل عاود هؤلاء الحنين للماضى ولحياة الفوضى وأخذ القانون باليد ليواصل هؤلاء ما بدؤوه من قتل ونهب وإغتصاب ، وسنسمع قريباً عن تكشيل حركة مُتمردة جديدة يكون أعضاءها هؤلاء الهاربين لمجرد أنهم إمتلكوا 4 سيارات دفع رباعى عليها رشاشات !![/COLOR][/B][/SIZE]
[FONT=Arial][SIZE=7]الحاصل غير كده تماما— قوات الشرطه السودانيه كلها فى مرحله بتاعة تململ بدأت بالتساقط والاستقالات وتتجه الان لمرحلة التمرد والعصيان لما تعانيه من سياسات القهر والظلم وتأخير الترقيات وهضم الحقوق الذى يمارسه عليهم مديرهم هاشم عثمان ووزير داخليتهم[/SIZE][/FONT]
[SIZE=2]في انقلاب ناعم حا يحصل من الحركات الموقعة على السلام , المؤتمر الوطني كل مره بوقع على اتفاقية سلام مع فصيل من الحركة بقوم بدمج القوات بتاعت الحركة مع الجيش او الشرطة ويعين عدد كبير من القيادات في الوزارات وسوف يستمر هذا الحال الا ان تكون الاغلبية للحركات الدارفورية في الشرطة والجيش والمناصب الوزارية وهكذا يكونوا قد تمكنوا من الجيش والشرطة والوزارات , ويقوموا بتسهيل حركة تجارة المخدرات لتغذوا العاصمة والولايات الشمالية , وتمكين منسوبي الحركات المسلحة من السيطرة على الاسواق والتجارة بنفس اموال البنقو والمخدرات[/SIZE]
ههههههههههههههه
المتمردين وحكومه كل غرب السودان ما بتعرف
الحكومه منو و المتمرد منو !!!!!
والغريبه الناس اهل مره اخشوا الغابه و بعد ازهجو تاني ارجعوا للموتمر الوطني و تاني ازهجوا اخشوا الغابه و هكذا
حااااااااااااااااااااجه غريبه جدا
اغرب حكومه ف العالم !!!
البحكم البلد منو ؟؟
منو البصدر القرارات و برسم السياسات ؟
منو العين عبدالرحيم وزير دفاع ؟ و منو العين اولاد نيفاشا لتقسيم السودان ؟؟
و منو العين الوزراء و الولاه و ما هي شروط انك تكون وزير او والي !!!
و منو القرر انو الحكومه تتفاوض مع الحشرات الثوريه؟؟
هل البصدر القرارات فرد و لا 2 و لا جماعه و لا شله؟
و اغرب حاجه ت منو اصدر قرار الليله والحكومه تملانا كوراااااك لا للحوار مع الحشراات و لا و لا و تاني يوم نشوف واحد من الوطني ف التلفزيون اقول بعد بكره الحوار مع الحشرات الثوريه بدون خجل و لا تردد و لا حياء
كنا و ما زلنا بنحن الوطن و ما عندنا حزب لكن من الان نحن مع اي حزب ضد انبطاح الوطني اي حزب ما منبرش
للاخ الجعلى نقول .. علينا الالتزام بأدب المواطنة واجتناب العنصرية ونعت ابناء الوطن “بالحشرات” حتى لو اختلفنا معهم ومن قبلك ذاب رئيسنا خجلا في جوبا للتراجع عن وصفه للجنوبيين بالحشرات. أما التساؤل عن من عين اللمبي او فاوض المتمردين او احرق دارفور فهى دولة الانقاذ العنصرية التي وجهت جلاوزتها بإفناء اهل دارفور من خلال سياسة “لا أسير ولا جريح” والتي جاءت على لسان قائد المسيرة السيد الرئيس. ولك ان تعرف ان مثقفي دارفور المخدوعين هم أول من دعم الحركة الاسلامية ووطد حكم الانقاذ التي كافأتهم بعنصرية نتنة فخرج عليها بولاد رئيس اتحاد طلاب اعظم جامعة سودانية ومن بعده دكتور خليل والحاج ادم ومن قبلهم فاروق احمد ادم وعبدالجبار تقري، بل ان الانقاذ فضلت على عثمان الشمالي لخلافة الزبير واستبعدت على الحاج الغرباوي وهو من هو في تراتبية الحركة الاسلامية بكسبه قبل ميلاد على عثمان. الانقاذ التي فشلت في اخضاع دارفور لسلطانها عمدت الى تفريق سكان الاقليم باضطهاد قبائل الزرقة وتمكين الجنجويد القتلة حتي كافأت سفاحهم موسى هلال بمنصب اتحادي أدهش كل قدراته الذهنية ليبقى لافي في الفاضي زي الاطرش في الزفة. لن ينتهي التمرد والعنف في دارفور الا باعتراف الانقاذ بجريمتها في الاقليم على يد على كوشيب والدابي واحمد هرون واللمبي وتجريم التعامل العنصري مع سكان الاقليم ومعاملتهم على قدم المساواة مع المناصير الذين تمردوا امام ولايتهم وظلت الحكومة تتوددهم بقفازات من حرير الى ان حلت مشكلتهم. الانقاذ هي طرف اصيل في تأجيج الصراع في دارفور وتمزيق كل عرى الوحدة الوطنية بالإقليم، وهو نهج ماسوني اتبعته حتى مع الاحزاب الوطنية لشرذمتها وتمزيقها لتستلحق سواقطها بنسب المؤتمر الوثني وللتلبيس والتغبيش تحتفظ ذات الاحزاب المستلحقة بمسمياتها الاصلية أمة كانت او اتحادية، وهي لا في العير ولا النفير الا ككومبارس قمئ لتزيين قبح استفراد الانقاذ بالسلطة والثروة التي تسرق جهارا نهارا في الاوقاف والاقطان والعدل، ولا عزاء لابوقناية ولا ابو بسطونة . كل تلك الاساليب الي بوار طال الزمن او قصر ولا يصح الا الصحيح، ببسط الحريات وسيادة القانون لتحقيق العدل والمساواة بين ابناء الوطن الواحد وإلا فليظل شعارها باسقا ” لتبق الانقاذ وليذهب السودان” ومن عجب فها هي الانقاذ تتهتك من داخلها بصراعاتها التي لم تستثني البدريين ولا المستلحقين.
بعد يومين يعملوا اسم وعلامة تجارية ويسجلوها فى قطر ويتفاوضو فى الدوحة وتدفع لهم المليارات من اموال الشعب الغلبان مخطط صهيوامريكى محترم .والساقية لسة مدورة
[SIZE=5][B][COLOR=undefined]هؤلاء أصلاً هم متمردون سابقون يتبعون لحركات تمرد وقعت إتفاقيات سلام مع الحكومة تم بموجبها إستيعاب هؤلاء فى الشرطة السودانية ، ولكن ونسبةً لطبيعة هؤلاء الفوضوية وعدم إنصياعهم للقوانين العسكرية السودانية حيث إكتسب هؤلاء تلك العادات والخارجة عن القانون حين كانوا أعضاء فى حركات التمرد والتى كانت تأخذ القانون بيدها تقتل وتنهب وتغتصب عملاً بقانون الغاب والذى كانوا يعملون به ، وعندما أصبح هؤلاء جنوداً رسميين فى الدولة ويتوجب عليهم العمل بالقوانين العسكرية السودانية نراهم لا يتقيدون بها بل عاود هؤلاء الحنين للماضى ولحياة الفوضى وأخذ القانون باليد ليواصل هؤلاء ما بدؤوه من قتل ونهب وإغتصاب ، وسنسمع قريباً عن تكشيل حركة مُتمردة جديدة يكون أعضاءها هؤلاء الهاربين لمجرد أنهم إمتلكوا 4 سيارات دفع رباعى عليها رشاشات !![/COLOR][/B][/SIZE]
[FONT=Arial][SIZE=7]الحاصل غير كده تماما— قوات الشرطه السودانيه كلها فى مرحله بتاعة تململ بدأت بالتساقط والاستقالات وتتجه الان لمرحلة التمرد والعصيان لما تعانيه من سياسات القهر والظلم وتأخير الترقيات وهضم الحقوق الذى يمارسه عليهم مديرهم هاشم عثمان ووزير داخليتهم[/SIZE][/FONT]
[SIZE=2]في انقلاب ناعم حا يحصل من الحركات الموقعة على السلام , المؤتمر الوطني كل مره بوقع على اتفاقية سلام مع فصيل من الحركة بقوم بدمج القوات بتاعت الحركة مع الجيش او الشرطة ويعين عدد كبير من القيادات في الوزارات وسوف يستمر هذا الحال الا ان تكون الاغلبية للحركات الدارفورية في الشرطة والجيش والمناصب الوزارية وهكذا يكونوا قد تمكنوا من الجيش والشرطة والوزارات , ويقوموا بتسهيل حركة تجارة المخدرات لتغذوا العاصمة والولايات الشمالية , وتمكين منسوبي الحركات المسلحة من السيطرة على الاسواق والتجارة بنفس اموال البنقو والمخدرات[/SIZE]