حبس وكيلة شركة جلوبال السودانية المتهمة بالنصب الإلكترونى
كشفت تحقيقات النيابة التى باشرها كريم عاطف، وكيل أول النيابة بسكرتارية ماجد بهيج، أن المتهمة “شيرين. أ” سودانية الجنسية ووكيلة لشركة جلوبال متهمة بالنصب على المواطنين فى ملايين الجنهيات، حيث تقدم ضدها العشرات من البلاغات، واعترفت المتهمة بأنها كانت تنشئ حسابا للأعضاء على شبكة الإنترنت، لكنها أنكرت أمام النيابة التهمة، وأكدت أن كل المشتركين بشركة جلوبال كانوا يحصلون على أرباحهم الأسبوعية، وأن بعض أعضاء شركة جلوبال من المجنى عليهم استدرجوا المتهمة وأقنعوها بضرورة طمأنة الأعضاء وفتح موقع الشركة مرة أخرى.
بدأت تفاصيل الواقعة بتلقى قسم شرطة أول مدينة نصر سيل من البلاغات تتهم سودانية بالنصب عليهم فى ملايين الدولارات عبر التسوق الإعلانى على الإنترنت، وأكدوا فى بلاغهم أن المتهمة هى الوكيل لشركة جلوبال بمصر، تم إخطار اللواء أسامة الصغير، مدير أمن القاهرة، بالواقعة فأمر بسرعة تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة، تبين من التحريات والتحقيقات التى أشرف عليها اللواء جمال عبد العال، مدير مباحث العاصمة، صحة الواقعة، فتم القبض عليها وإحالتها إلى النيابة التى قررت حبسها.
اليوم السابع
غيتو يا مصريين بقيتو تتواسخو وساخة عجيبة يعني من قلة النصابين والحرامبة والنتنيين العدندكم ناشرين خبر الزولة دي ؟
صارت المؤامرات واضحة ضد كل ما هو سوداني من قبل مصر
يجب على الحكومة أن تتعامل معها بالندية
لاحظ أن المباشرين على هذا العمل القذر هم ( كريم عاطف و ماجد بهيج) أطراف قبطية (المسميات قبطية) بمعنى أن مياهاً تجري من تحت أقدامنا ونحن لا نبالي فكم من قبطي مصري منح الجنسية السودانية وينعمون في بلادنا ثم يجحدون هذه النعمة ونحن نترك لهم الحبل على القارب.
إما إطلاق صراح هذه السودانية ، أو نحاكم الأقباط الموجودون عندنا وما أكثر جرائمهم ولكننا نتستر عليها خاصة الجرائم التجارية فهم أغنى الناس ويتهربون من الضرائب ويدفعون الرشاوى للمتنفذين ويملكون العقارات والمصانع والمحلات التجارية الكبيرة وأخطاؤهم ومشاكلهم كثيرة جداً
كما أنهم يحرضون الجنوبيون على الشماليين .
وأولهم فانوس الذي يظهر خلاف ما يبطن
بتنا السودانية لو إغتنت من الانترنت دا حقها أطلقوا صراحها وإلا فإن المقابل سيكون وبالاً عليكم !!