[JUSTIFY]نفذت سلطات سجن كوبر الاتحادي ظهر الأمس عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت على مرتكب مجزرة الكلاكلة والتي راح ضحيتها رجل وابنه الرضيع وأصيبت زوجته، وشهدت تنفيذ العقوبة زوجة المرحوم ووالدته وبعض أولياء الدم الذين تم إخطارهم بواسطة المحكمة. وكانت المحكمة قد أوقفت تنفيذ الحكم لحين تقديم المدان لطعن القرار الصادر من المحكمة العليا، وذلك قبل (20) يوماً من التنفيذ، وبعد أن قدمه تم رفضه من قبل المحكمة الدستورية حيث أصبح الحكم قابلاً للتنفيذ، ومثل الأستاذ هشام أحمد الاتهام. وترجع الأحداث إلى أن المدان قام بالتهجم على المجني عليه بمنزله بالكلاكلة وأطلق أعيرة نارية على أسرة المرحوم وأصابه (8) طلقات وأرداه قتيلاً في الحال وأصاب زوجته وقتل طفله ضرباً بالرصاص وطعناً بالسكين، وذلك على خلفية دعواه بوجود علاقة عاطفية مع زوجة المجني عليه حيث ادعى بأنه كان يرغب في الزواج منها وكان يصرف عليها أموالاً وعلى ابنها، وأوضح أنه قتل زوجها وطفلها اقتصاصاً لحقه، مؤكداً أنها وعدته بالزواج وتزوجت بالمجني عليه. وتم تقديمه للمحاكمة التي أدانته بالقتل العمد وتم استئناف القرار ومن ثم كانت محاكمته بالإعدام قصاصاً.[/JUSTIFY]
قال تعالى ..”ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب”…للمغدورين الرحمة والمغفرة..ولآلهم الصبر.. وحسن العزاء
يستحق الإعدام فعلاولا بوجد مبرر واحد يبيح للإنسان قتل أخيه الإنسان دون وجه حق للأسف عندنا في السودان أحكام غريبة رجل يقتل يأخد سبع سنين سجن وآخر يرتكب نفس الجريمة يعدموه يقولوا ليك شطارة محامين وثغرات في القانون ..وأستفزاز ومشاجرة…في السعودية عندهم القاتل يقتل وبالسيف بغض النظر عن الدوافع والأسباب
….
المشكلة ليست في القتل لان القتل طبيعة فطرية في النفس البشرية, ولكن المشكلة في الدوافع والأسباب وكما قيل ( تتعدد الأسباب والموت واحد) أي بمعنى أن الموت هو خروج للروح من الجسد ولكن هذا الخروج يتم عن أسباب.
جاء في حيثيات الخبر أن الزوجة وعدت وعاهدت هذا الرجل القاتل بالزواج خصوصاً أن هذا الوعد قام على أساس ملموس ومحسوس فالمحسوس فيه هو وجود علاقة عاطفية بين هذه المرأة وهذا القاتل , والملموس فيه هو ماكان من نفقة ودعم مادي . إذاً فالوعد المقطوع من هذه المرأة هو عهد و وعد حق , والله سبحانه وتعالى يقول في محكم التنزيل ( وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا) وقال رسول الله صل الله عليه وآله ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) .
ومن أمثلة هذا الفساد هو القتل الذي هو رأس الفساد.
المتأمل في الحكم القضائي الذي صدر من هذه المحكمة في شأن هذا الرجل القاتل يجد أن المحكمة أصدرت حكمها – على الرجل القاتل – آخذة بإثبات الجرم على القاتل وضآربة بأسباب القتل عرض الحائط .حيث أنه لم يرد بخصوص المرأة – التي هي أساس الجريمة – لم يرد أي حكم حولها. وهذا يعكس واقع المحاكم الشرعية في عالمنا الإسلامي الذي يعج ويضج بأناس نسميهم مجازاً بعلماء إسلاميين وماهم بعلماء ولكنهم جاهلون أو متجاهلون.
نسأل الله لهم الرحمة.الأخ كمال ياخي الزواج قسمة ونصيب والمجتمع والقانون لا يحاسب واحدة/واحد غير رأية من الزواج أو انفصلت وتزوجت باخرلاسباب تخصها.ويا ناس النيلين الولد المذكور في هذا الخبر بأن المعتدي كان يصرف عليه (يالتأكيد كان ذلك قبل زواجها), طيب هل كانت متزوجة باخر ام ماااااااذذذذذذاااااا؟؟؟؟؟؟؟
قال تعالى ..”ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب”…للمغدورين الرحمة والمغفرة..ولآلهم الصبر.. وحسن العزاء
يستحق الإعدام فعلاولا بوجد مبرر واحد يبيح للإنسان قتل أخيه الإنسان دون وجه حق للأسف عندنا في السودان أحكام غريبة رجل يقتل يأخد سبع سنين سجن وآخر يرتكب نفس الجريمة يعدموه يقولوا ليك شطارة محامين وثغرات في القانون ..وأستفزاز ومشاجرة…في السعودية عندهم القاتل يقتل وبالسيف بغض النظر عن الدوافع والأسباب
….
[SIZE=4]وهم ،، حسه راجل المره والطفل ذنبهم شنو؟ عندك مشكلة مع المره اقتلها هي[/SIZE]
المشكلة ليست في القتل لان القتل طبيعة فطرية في النفس البشرية, ولكن المشكلة في الدوافع والأسباب وكما قيل ( تتعدد الأسباب والموت واحد) أي بمعنى أن الموت هو خروج للروح من الجسد ولكن هذا الخروج يتم عن أسباب.
جاء في حيثيات الخبر أن الزوجة وعدت وعاهدت هذا الرجل القاتل بالزواج خصوصاً أن هذا الوعد قام على أساس ملموس ومحسوس فالمحسوس فيه هو وجود علاقة عاطفية بين هذه المرأة وهذا القاتل , والملموس فيه هو ماكان من نفقة ودعم مادي . إذاً فالوعد المقطوع من هذه المرأة هو عهد و وعد حق , والله سبحانه وتعالى يقول في محكم التنزيل ( وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا) وقال رسول الله صل الله عليه وآله ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) .
ومن أمثلة هذا الفساد هو القتل الذي هو رأس الفساد.
المتأمل في الحكم القضائي الذي صدر من هذه المحكمة في شأن هذا الرجل القاتل يجد أن المحكمة أصدرت حكمها – على الرجل القاتل – آخذة بإثبات الجرم على القاتل وضآربة بأسباب القتل عرض الحائط .حيث أنه لم يرد بخصوص المرأة – التي هي أساس الجريمة – لم يرد أي حكم حولها. وهذا يعكس واقع المحاكم الشرعية في عالمنا الإسلامي الذي يعج ويضج بأناس نسميهم مجازاً بعلماء إسلاميين وماهم بعلماء ولكنهم جاهلون أو متجاهلون.
نصيحة لبنات الزمن دا ، ما تجكسوا وفي النهاية بعد رفضكم الزواج موية النار في الوش أو طلقتين تلاته ، أعملوا حسابكم ولا عذر لمن أنذر ،
نسأل الله لهم الرحمة.الأخ كمال ياخي الزواج قسمة ونصيب والمجتمع والقانون لا يحاسب واحدة/واحد غير رأية من الزواج أو انفصلت وتزوجت باخرلاسباب تخصها.ويا ناس النيلين الولد المذكور في هذا الخبر بأن المعتدي كان يصرف عليه (يالتأكيد كان ذلك قبل زواجها), طيب هل كانت متزوجة باخر ام ماااااااذذذذذذاااااا؟؟؟؟؟؟؟