وفاة رجل أعمال شهير داخل سجن الهدى

له ألرحمه. لكن لو صحي مشهور كان نعيتوا في التلفزيون وتقولو مات اثر تلقيه العلاج بالخارج.

[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]الله يرحمه
نتمنى على ورثته تسديد الدين عن ميتهم تحليلا له
وقد أخبر عليه الصلاة والسلام [COLOR=#FF1F00]أن نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه .[/COLOR]
وقد جاء في حديث جابر – رضي الله عنه – قال: «توفي رجل منا فغسلناه وحنطناه وكفناه، ثم أتينا به رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقلنا: تصلي عليه؟ فخطا خطى، ثم قال: أعليه دين؟ فقلنا: ديناران فانصرف، فتحملها أبو قتادة فأتيناه، فقال أبو قتادة: الديناران علي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحق الغريم وبرئ منهما الميت؟ فقال: نعم، فصلى عليه»
ونتمنى أيضا من الدائنين العفو عنه فسيعوضهم الله الخير الكتير إن شاء الله في الدنيا والأخرة
وحتى إذا لم يعفو فإن الله سيأخذ لهم حقهم من المتوفي يوم القيامة فستؤخذ من حسناته
ولهذا قال – صلى الله عليه وسلم – كما في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: من كانت عنده مظلمة لأخيه، فليتحلله منها، فإنه ليس ثم دينار ولا درهم من قبل أن يؤخذ لأخيه من حسناته فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات أخيه فطرحت عليه . [/FONT][/SIZE][/B]

المحاكمة قد تسفر عن خفايا أو ثغرات يستفيد منها المتهم وقد تكتشف المحكمة أن المعاملة من اصلها فاسدة ( غسيل أموال ربا أو كسر أو ألاتجار في المحرمات والممنوعات (أو أمور تقع تحت طائلة قوانين أخرى مثل الاحتكار على سبيل المثال واضح أن قانون البقاء لحين السداد قانون ظالم بكل المعاني ويسلب المتهم حقوق كثيرة لا يقرها أي شرع. لماذا يكون قانون الشيكات بهذه القسوة وهي من المعاملات المدنية اصلا (في كل بلدان الدنيا) والاوجب ان يتحسب الدائن عند التعامل بالشيكات بدلا من تسهيل المعاملة إعتمادا على هذا القانون (القاسي) ثم يتوريط الناس بهذه الطريقةالقاتلة!!1

” وسلمت السلطات الجثمان لذويه وسط دهشة الدائنين ”
الدائنين ديل كانوعاوزين الجثمان ولا الحكاية شنو

أنا أتفق مع الأخ وائل الطاهر أنه يجب تشديد قانون يبقى لحين السداد وعدم التساهل فى تطبيقه نهائياً لأنه ببساطة لو تم تخفيف العقوبة يمكن لأى شخص أن يستدين من شخص آخر مبلغ كبير جداً ويكتب له شيك وهو يعلم أنه سيرتد ويعلم أنه سيقضى فترة بسيطة فى السجن واثناء تلك الفترة يمكن أن يتاجر به فى السوق ثم يخرج لينعم بهذا المال .. أما صاحب المال المسكين فيفقد كل أمل فى استرجاع ماله .. فالتخفيف فى العقوبة يغرى الكثيرين لخداع الناس بالشيكات المرتدة.