جرائم وحوادث

ابناء يخنقون والدهم ويلقون به في الشارع بتوجيهات من والدتهم


[JUSTIFY]أقدم أبناء رجل عائد من الغربة علي الاعتداء عليه ناسين ومتناسين الرابط الابوي حيث انهم اعتدوا عليه بالضرب ومن ثم تم رميه خارج المنزل، مما استدعي الأب لفتح بلاغ ضد زوجته وأبنائه.
وتشير الوقائع إلى أن الوالد المعتدي عليه كان مغترباً في دول المهجر العربي وعندما عاد إلى أبنائه (ولدين وبنت) تفاجأ بأنهم يديرون معه نقاشات حادة حول ملكية المنزل وفي يوم الاعتداء عليه تجرأ أحد الابناء وقام بخنقه محاولاً قتله بينما كانت زوجته أم عياله تغلق باب الغرفة ومن ثم تطلب من أحد أبنائها إلقاء زوجتها خارج المنزل فما كان من الإبن الا ونفذ توجيهات والدته ورمي به في الشارع العام.
من جهته اتصل الوالد المجني عليه بالشرطة متمثلة في شرطة الـ(999) مسجلاً بلاغاً ضد أبنائه وبموجب هذا البلاغ القي القبض علي الابناء وبعد اكتمال التحريات حول البلاغ إلى محكمة النظام العام بالكلاكلة برئاسة مولانا وليد خالد حيث وجهت المحكمة تهم تحت المواد 143 تعدي 160 الإساءة 183 التملك الجنائي على أن تحدد جلسة أخرى لمواصلة الإجراءات.

الخرطوم : سراج النعيم[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. [SIZE=7]اعوز بالله من الشيطان الرجيم
    انقلب القانون الولد بقي يادب ابوه لاحول ولا قوة الا الله
    [/SIZE]

  2. باسراج انت قاعد تجيب المواد
    من وين المادة143 /160/183 مابقى
    لك الا ان تحكم القضية
    ان شاء الله المره القادمة نقرا الحكم
    فى القضايا التى مشبعة بالمواد التى تكتبها
    فى جميع القضايا

  3. يا اخوانا سراج دا خرف الخبر دا اتنشر هنا قبل شهور وانا علقتة علية
    سراج انت فهمك شنووو نخلي الصحيفة دي ولا شنو ؟؟؟؟؟

  4. [SIZE=4][FONT=Tahoma]حين قراءة هذه الرواية يتبادر إلى مخيلة معظم القارئين حقوق الابآء على الأبناء , جاهلين أو متناسين أن للأبناء أيضا حقوق على الآباء , فمسألة الحقوق هذه إن لم تتم بالعدل بين الطرفين فإنه لا محالة أن يحدث إعتلال وإختلال في النسيج العائلي فتلاشى أواصر الرحم الروحية وتحل محلها مسائل الحقوق المادية. إن أحسن الأب إلى أبنائه, أحسنوا إليه, وإن أسآء, أسآءوا إليه.
    بالرغم أن الشريعة الإسلامية تنهى عن الإساءة للأبوين وأن يجب على الأبناء أن يعاملوهما بالمعروف , إلا أنه للأسف لما كانت المجتمعات الإسلامية قائمة على الترية المادية وليس التربية الروحية – والسبب في ذلك حب أولياء الأمور للحياة الدنيا وزخرفها – كان نتاج ذلك هو ما نشهده اليوم ونحصده من مفاسد وفسق وفجور بشتى أنواعها المنتشرة في مجتمعاتنا الإسلامية الركيكة المهترئة البائسة . وللخروج من هذه الهاوية فلا بد لهذه الأمة الإسلامية من رجال لا يخافون في الله لومة لائم ينسفون رؤوس المنافقين من المسلمين أولاً ويبدلون أنظمة الحكم في العالم الإسلامي بأسره ثم يطردون الكفار والمشركين من أرآضي المسلمين فبذلك يتطهر المسلمون ويرجعون ويتوبون إلى بارئهم الواحد الأحد. [/FONT][/SIZE]

  5. [B]هي لكن حقنا ماراح يعني بننجدع في الشارع الله يستر..ما سويناها لكن المصائب ماها معروفة.

  6. هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
    هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
    ياسراج

    [SIZE=5][I]من جهته اتصل الوالد المجني عليه بالشرطة[HIGHLIGHT=#FFFF00] متمثلة في شرطة الـ(999) [/I][/SIZE][/HIGHLIGHT]