وقف زراعة الكلى بـ ” الزيتونة ” وشطب د. أبوسن من السجلات
2013/07/18
13
[JUSTIFY]في تطور لافت قرر المجلس الطبي السوداني وقف عمليات زراعة الكلى بمستشفى الزيتونة التخصصي بالخرطوم ، وأمرت بشطب اختصاصي زراعة الكلى ذائع الصيت ، د. كمال أبو سن ، من سجلات المجلس ومنعه من ممارسة نشاطه ، وأصدر المجلس قراراته امس ” الأربعاء ” على خلفية شكوى ذوي المواطنة الراحلة الزينة محمد احمد للمجلس ، التي قضت نحبها داخل المستشفى إهمالاً ، بعد إجراء عملية زراعة الكلى لها ، إلا أنها أهملت لتبقى ثلاثة اشهر دون رعاية طبية ، وقد أصدر المجلس قراره بإيقاف عمليات زراعة الكلى إلى حين مراجعة الأمر بواسطة المركز القومي لأمراض وجراحة الكلى ولجنة الخدمات بالمجلس الطبي السوداني ، وحسب نص القرار قد ألزم المستشفى بدفع غرامة مالية قدرها (5) ألف جنيه وفقاً لنص المادة 34/2 من قانون المجلس لسنة 1993 تعديل 2004.
بماعرفته من المقربين للدكتور كمال أبو سن انه مستهدف من قبل هذه الحادثه ولا ندري ماهي الأسباب ؟؟؟ فالرجل مشهود له بالكفاءه العالية ويعمل في مستشفيات في لندن ، قال لي بعض الناس أن سبب معادات الوسط الطبي له انه يعمل عمليات كثيره بالمجان ، هل لهذا السبب يتم معاداته ؟؟؟ أما المرحومه بإذن الله الزينه محمد أسال الله أن يتقمدها بواسع رحمته ويجعل الجنه مثواهاويلهم أهلها الصبر والسلوان
مع تحياتي عاطف صديق
حدث الاهمال للمريضه بالمستشفى فما هى العقوبه على المستشفى؟؟ فقط بإيقاف عمليات زراعة الكلى إلى حين مراجعة الأمر بواسطة المركز القومي لأمراض وجراحة الكلى ولجنة الخدمات بالمجلس الطبي السوداني؟؟ طبعا مستشفى الوزير حا يطلع براءة بعد المراجعه وتعاود المستشفى العمل ويكون المعاقب الوحيد والمقصود هو الدكتور ابوسن (العلامة الكبير المقتدر والكفؤ غصبا عن مليون مامون حميده والحاقدىن) واتمنى ان يتدخل الرئيس ويكون لجنه لمراجعه الامر والتحقيق وان يبدا التحقيق مع صاحب مستشفى الزيتونه اولا عن وفاة الزينه وثانيا عن الاهمال فى جميع المرافق الصحيه فى البلد
[FONT=Arial][SIZE=5][JUSTIFY][COLOR=#1200FF]حقيقه لابد ان يقف عليها الناس جميعا وهي ان ابوسن قد تم توقيفه قبل ذلك باحدى مستشفيات الامارات .. وقد تعرض لكثير من المسالات ..
الامر متعلق بشخصية دكتور ابوسن فهو وصل درجه من الاعتزاز بالنفس كاد او قال انما اؤتيته على علم مني وجهد مني فهو اصابه غرور من خلال الاسئله التي يرد عليها تجده فخورا بنفسه لدرجة تعلو فيها الانا كثيرا … والله اعلم ربما ارد الله سبحانه وتعالى ان يذيقه بعض مرارات الاخفاق بعد ان تفاخر بالنجاح الغير محمود ولا متواضع وكأنه يقول انا وبس …
بكل حق هو قامه طبيه ناجحه وحققت الكثير والاخفاق سمة في البشر والاعتراف به فضيله ومن تواضع رفعه الله درجات … عليه ان يعود لنفسه وربه اولا ويقف على حقيقه واحده ان النجاح والعلم ليس هو كل الشخصيه الانسانيه ..
للذين يتالمون لمحاسبة دكتور ابوسن نفسهم يتالمون لعدم محاسبة اخرين اخفقوا هكذا بني ادم[/COLOR][/JUSTIFY] [/SIZE][/FONT]
تستاهل يا دكتور كمال أبوسن لأنك أتيت السودان لتعمل مع هؤلاء الحاقدين الذين دائما يستهدفون الإنسان الناجح وقد عرفوا بأن وجودك في السودان يشكل تهديد خطير لهم ولمصالحهم ” ولكن السودان والشعب السوداني هو الخسران وليس هؤلاء السماسرة وعلى الرئيس البشير أن يتدخل ويحسم هذا الهراء وأن لا يحرم الشعب السوداني من خدمات هذا العالم الجليل وخبرته وسمعته وشهرته في جراحة الكلى ” كم عملية تمت وكم عملية فشلت وماهي أسباب الفشل ؟ على المجلس الطبي الموقر أن يراجع حساباته وأن ينظر في القضايا الكثيرة المرفوعة ضد إختصاصيين تسببوا في الكثير من الألم والمعاناة لمرضاهم ، د. كمال ليس بخاسر وهو سوف يمارس المهنة في اي مكان في العالم لما له من سمعة وشهرة في هذا المجال ولكن لخاسر هو السودان والسودانيين الغلابة والمساكين .
ناس المجلس الطبي لو ما عندهم صراع مع مامون حميده طبعا ما كان اتخذوا القرار ده….قضيه طولت جاين ياداب تفصلوا فيها!!! و عندكم قضايا بالآلاف سويتو فيها شنو!!!! ههههههههه بئس العداله المنقوصه
كم غلطة غلطها الدكتور كى يعاقب بالتوقيف عن العمل والله والله فى هذا الشهر الكريم لو ما رجعتو هذا الرجل يصبح السودان كله ضحكة علينا ومرضى الكلى أغلبهم بيموتو سريعا مقارنة بغيرهم فقوموا بتوجيهه ومساءلته ولكن حرام التوقيف قد يسبب موت عشرات بدلا عن واحدة وخلوهو يدفع دية القتل الخطأ لذوى المتوفية والامور تمشى عادية
مأساه حقيقيه عاشتها الزينه لفتره امتدت لاكثر من ثلاث اعوام وما زالت عانت فيها الكثير من الجهد وصرفت الكثير من الاموال حتي تستنشق هواء العافية لم تجد العافية وخسرت اموالها وتأسفت علي الزمن الذي اصبح فيه الانسان في نظر الجشع مجرد سلعة ينظر اليها بمقدار ما تدر من دخل يدخل في (بطون) ما شبعت ولم تشبع من اكل اموال الغلابة .
الزينه كانت مريضه بالفشل الكلوى تبرع لها ابنها (مصعب)بكليتة واجريت لها عمليه بمستشفى الزيتونه المعروف اخبر الاطباء ذويها بنجاح العملية عم الفرح اهلها والديار بنجاح العملية لم يدم الفرح كثيرآ واصبحت الزينة تعاني الآلام من جديد لم يتأخر اهلها اكملوا اجراءات سفرها الي مصر للاطمئنان علي صحتها ونجاح العملية لكن المفأجاة التي الجمتهم حديث الاطباء فى مصر بأن الكلية المنقوله حديثا (تالفه ) وبخطأ طبى ويجب ازالتها فورا كان بود اهلها ان يتم اجراء عملية ازالة الكلية التالفة في مصر لكن وجدوا ان التكلفة عاليا جدا فوق استطاعتهم قدرت التكلفه 108 مليون ليس لهم خيار غير الرجوع الي السودان ومحاولة جمع تكلفة العملية . عند العوده للسودان بدات الغسيل بالزيتونه لكن انفجرت الكليه التالفه وبعد جمع الاموال اللازمة حاول اهلها الرجوع بها الى مصر لكن اصر الدكتور (ابوسن ) كما قال ابنها على اجراء العمليه في نفس المستشفي (الزيتونة) تمت عملية ازاله الكليه التالفه وما زالت الزينه طريحة الفراش بمستشفى الزيتونه لم يمر عليها الدكتور لاكثر من شهر ونصفه لانه خارج السودان كما يقولون لمرافقيها ؛ قبل عشرة ايام طالب ابنها الدكاتره يتضميض الجراح لان احشائها بدأت تظهر كان ردهم ان حالتها لاتستحمل . والآن الجرح مفتوح بصورة كبيره وواضحة وبدأت احشاءها تخرج خارج المعدة .
مع الآلام التي تعانيها ذهب ابنها كما قال الي (السيد) مامون حميده بصفته وزير الصحة وصاحب المستشفي وحكي له المأساة التي فيها والدته يقول الابن ان مامون حميدة ساله عن قول الدكتور بالمستشفي ذكر له ان الدكتور قال له اتصرف تأملوا وتخيلوا ايها السادة الافاضل رد (السيد) وزير الصحة وصاحب متجر اقصد مستشفي الزيتونة قال الابن ان سعادته رد عليه بكل برود طيب ليه ما اتصرفت خرج الابن يضرب كف بكف ولا يفهم ولا نحن ماذا يعني الدكتور ووزير الصحة ومالك المتجر بهذا التصرف ولا يعرفون كيف يتصرفون التصرف الوحيد الذي يقدر عليه بن المريضة هو كما قال سوف يقوم بفتح بلاغ ضد مستشفي الزيتونة ويرفع يديه الي رافع السماء بلا عمد .
بماعرفته من المقربين للدكتور كمال أبو سن انه مستهدف من قبل هذه الحادثه ولا ندري ماهي الأسباب ؟؟؟ فالرجل مشهود له بالكفاءه العالية ويعمل في مستشفيات في لندن ، قال لي بعض الناس أن سبب معادات الوسط الطبي له انه يعمل عمليات كثيره بالمجان ، هل لهذا السبب يتم معاداته ؟؟؟ أما المرحومه بإذن الله الزينه محمد أسال الله أن يتقمدها بواسع رحمته ويجعل الجنه مثواهاويلهم أهلها الصبر والسلوان
مع تحياتي عاطف صديق
[SIZE=5][B]صراع الجبابره
مأمون حميده يتخلص من أحد خصومه بالضربة القاضية
نشوف الجولة التالية ….[/B]
[/SIZE]
لما العلماء والكفاءات والكوادر تسيب البلد دى ما تتجرسو وانا بقيت اشك ان مامون حميده دا بيصفى فى حسابات مع الدكاتره شكل مامون دا ———- كبير جدا
حدث الاهمال للمريضه بالمستشفى فما هى العقوبه على المستشفى؟؟ فقط بإيقاف عمليات زراعة الكلى إلى حين مراجعة الأمر بواسطة المركز القومي لأمراض وجراحة الكلى ولجنة الخدمات بالمجلس الطبي السوداني؟؟ طبعا مستشفى الوزير حا يطلع براءة بعد المراجعه وتعاود المستشفى العمل ويكون المعاقب الوحيد والمقصود هو الدكتور ابوسن (العلامة الكبير المقتدر والكفؤ غصبا عن مليون مامون حميده والحاقدىن) واتمنى ان يتدخل الرئيس ويكون لجنه لمراجعه الامر والتحقيق وان يبدا التحقيق مع صاحب مستشفى الزيتونه اولا عن وفاة الزينه وثانيا عن الاهمال فى جميع المرافق الصحيه فى البلد
يا فرحة العميد القنات !!!! جاتك “مقنطرة” لحد عندك .. يمكنك أن تملأ عمودك بالردحي شهرا كامل بالحادثة دي هههههههههه
[SIZE=4][B]هكذا يفقد السودان ابناءه المتميزون فى مجال الطب[/B][/SIZE]
[FONT=Arial][SIZE=5][JUSTIFY][COLOR=#1200FF]حقيقه لابد ان يقف عليها الناس جميعا وهي ان ابوسن قد تم توقيفه قبل ذلك باحدى مستشفيات الامارات .. وقد تعرض لكثير من المسالات ..
الامر متعلق بشخصية دكتور ابوسن فهو وصل درجه من الاعتزاز بالنفس كاد او قال انما اؤتيته على علم مني وجهد مني فهو اصابه غرور من خلال الاسئله التي يرد عليها تجده فخورا بنفسه لدرجة تعلو فيها الانا كثيرا … والله اعلم ربما ارد الله سبحانه وتعالى ان يذيقه بعض مرارات الاخفاق بعد ان تفاخر بالنجاح الغير محمود ولا متواضع وكأنه يقول انا وبس …
بكل حق هو قامه طبيه ناجحه وحققت الكثير والاخفاق سمة في البشر والاعتراف به فضيله ومن تواضع رفعه الله درجات … عليه ان يعود لنفسه وربه اولا ويقف على حقيقه واحده ان النجاح والعلم ليس هو كل الشخصيه الانسانيه ..
للذين يتالمون لمحاسبة دكتور ابوسن نفسهم يتالمون لعدم محاسبة اخرين اخفقوا هكذا بني ادم[/COLOR][/JUSTIFY] [/SIZE][/FONT]
دكتور ابوسن كل مرة عنده مشكلة
المرة دى مع ناس المجلس الطبى
بكره يطلع يقول مااخطرونى
الظلم ظلومات يا مأمون حميدة وخاصة فى هذا الشهر الكريم إتقى دعوة المظلوم وأنت تدعى النزاهة والوطنية خلى قلبك كبير يا بروف وبطل الغيرة
تستاهل يا دكتور كمال أبوسن لأنك أتيت السودان لتعمل مع هؤلاء الحاقدين الذين دائما يستهدفون الإنسان الناجح وقد عرفوا بأن وجودك في السودان يشكل تهديد خطير لهم ولمصالحهم ” ولكن السودان والشعب السوداني هو الخسران وليس هؤلاء السماسرة وعلى الرئيس البشير أن يتدخل ويحسم هذا الهراء وأن لا يحرم الشعب السوداني من خدمات هذا العالم الجليل وخبرته وسمعته وشهرته في جراحة الكلى ” كم عملية تمت وكم عملية فشلت وماهي أسباب الفشل ؟ على المجلس الطبي الموقر أن يراجع حساباته وأن ينظر في القضايا الكثيرة المرفوعة ضد إختصاصيين تسببوا في الكثير من الألم والمعاناة لمرضاهم ، د. كمال ليس بخاسر وهو سوف يمارس المهنة في اي مكان في العالم لما له من سمعة وشهرة في هذا المجال ولكن لخاسر هو السودان والسودانيين الغلابة والمساكين .
ناس المجلس الطبي لو ما عندهم صراع مع مامون حميده طبعا ما كان اتخذوا القرار ده….قضيه طولت جاين ياداب تفصلوا فيها!!! و عندكم قضايا بالآلاف سويتو فيها شنو!!!! ههههههههه بئس العداله المنقوصه
كم غلطة غلطها الدكتور كى يعاقب بالتوقيف عن العمل والله والله فى هذا الشهر الكريم لو ما رجعتو هذا الرجل يصبح السودان كله ضحكة علينا ومرضى الكلى أغلبهم بيموتو سريعا مقارنة بغيرهم فقوموا بتوجيهه ومساءلته ولكن حرام التوقيف قد يسبب موت عشرات بدلا عن واحدة وخلوهو يدفع دية القتل الخطأ لذوى المتوفية والامور تمشى عادية
مأساة الزينه محمد ومستشفى الزيتونه
مأساه حقيقيه عاشتها الزينه لفتره امتدت لاكثر من ثلاث اعوام وما زالت عانت فيها الكثير من الجهد وصرفت الكثير من الاموال حتي تستنشق هواء العافية لم تجد العافية وخسرت اموالها وتأسفت علي الزمن الذي اصبح فيه الانسان في نظر الجشع مجرد سلعة ينظر اليها بمقدار ما تدر من دخل يدخل في (بطون) ما شبعت ولم تشبع من اكل اموال الغلابة .
الزينه كانت مريضه بالفشل الكلوى تبرع لها ابنها (مصعب)بكليتة واجريت لها عمليه بمستشفى الزيتونه المعروف اخبر الاطباء ذويها بنجاح العملية عم الفرح اهلها والديار بنجاح العملية لم يدم الفرح كثيرآ واصبحت الزينة تعاني الآلام من جديد لم يتأخر اهلها اكملوا اجراءات سفرها الي مصر للاطمئنان علي صحتها ونجاح العملية لكن المفأجاة التي الجمتهم حديث الاطباء فى مصر بأن الكلية المنقوله حديثا (تالفه ) وبخطأ طبى ويجب ازالتها فورا كان بود اهلها ان يتم اجراء عملية ازالة الكلية التالفة في مصر لكن وجدوا ان التكلفة عاليا جدا فوق استطاعتهم قدرت التكلفه 108 مليون ليس لهم خيار غير الرجوع الي السودان ومحاولة جمع تكلفة العملية . عند العوده للسودان بدات الغسيل بالزيتونه لكن انفجرت الكليه التالفه وبعد جمع الاموال اللازمة حاول اهلها الرجوع بها الى مصر لكن اصر الدكتور (ابوسن ) كما قال ابنها على اجراء العمليه في نفس المستشفي (الزيتونة) تمت عملية ازاله الكليه التالفه وما زالت الزينه طريحة الفراش بمستشفى الزيتونه لم يمر عليها الدكتور لاكثر من شهر ونصفه لانه خارج السودان كما يقولون لمرافقيها ؛ قبل عشرة ايام طالب ابنها الدكاتره يتضميض الجراح لان احشائها بدأت تظهر كان ردهم ان حالتها لاتستحمل . والآن الجرح مفتوح بصورة كبيره وواضحة وبدأت احشاءها تخرج خارج المعدة .
مع الآلام التي تعانيها ذهب ابنها كما قال الي (السيد) مامون حميده بصفته وزير الصحة وصاحب المستشفي وحكي له المأساة التي فيها والدته يقول الابن ان مامون حميدة ساله عن قول الدكتور بالمستشفي ذكر له ان الدكتور قال له اتصرف تأملوا وتخيلوا ايها السادة الافاضل رد (السيد) وزير الصحة وصاحب متجر اقصد مستشفي الزيتونة قال الابن ان سعادته رد عليه بكل برود طيب ليه ما اتصرفت خرج الابن يضرب كف بكف ولا يفهم ولا نحن ماذا يعني الدكتور ووزير الصحة ومالك المتجر بهذا التصرف ولا يعرفون كيف يتصرفون التصرف الوحيد الذي يقدر عليه بن المريضة هو كما قال سوف يقوم بفتح بلاغ ضد مستشفي الزيتونة ويرفع يديه الي رافع السماء بلا عمد .