مفارقات سوق السيارات السوداني وفتاوى السماسرة
انو اي تلاتة سماسرة شبه اميين قاعدين مع ست شاي تحت ضل شجرة ممكن يفتوا بالدليل القاطع بعدم جودة مكينة الكورولا الجديدة لانها ألومنيوم. وانو القيتز ما نافعة لأنها ثلاثة شيالات. وانو اليارس ماكويسة لانو مساعداتها بتبوظ.
من مفارقات السوق السوداني انو بيعتبر جيب النظارة والدرج الدبل من مواصفات الرفاهية و جيب النظارة دا بالذات ممكن يطرشق البيعة مع انو ممكن يكون لا البايع ولا الشاري بيلبسوا نظارات.
ومن مفارقات السوق السوداني انو الفيستو اغلى من النوبيرا 2 رغم انو النوبيرا سيارة شرطة في بعض الدول وتمتلك تكنلوجيا كانت تعتبر رائدة على مستوى العربات الكورية على وقتها.
وبرضو من مفارقات السوق السوداني انه السوداني مستعد يدفع في عربية سعرها الحقيقي 40 الف يدفع فيها 80 الف عشان اقتصادية وما بتصرف بنزين.
كمان من مفارقات السوق السوداني انك ممكن تشتري عربية سوناتا موديل حديث أو لانسر شبه جديدة بسعر البتاعة الاسمها إيون .
من مفارقات سوق السيارات السوداني انو الجمارك السودانية بتربح في العربية اكتر من الشركة المصنعة والوكيل مجتمعين.
و من مفارقات السائق السوداني انو المعيار الاول في اختيار السيارة هو معدل استهلاك البنزين وراي سماسرة الكرين فيها دون اعتبار لنتائجها في اختبارات التصادم ومتانة الهيكل و اعتماديتها وعمرها الافتراضي ودون مراعاة لسلامته وسلامة اسرته.
ايضا من مفارقات سوق السيارات السوداني انه كثير من العربات الصينية الحايمة في شوارعنا حصلت على درجة زيييرو في اختبارات التصادم وممنوعة من دخول الدول المحترمة واوروبا. وياحليل النقل الميكانيكي.!!!
من المفارقات انو بعض السودان بيشحنوا اطفالهم واسرهم وبسافروا بيهم بي عربات ناس اي تن وفيستو واتوس ودي عربات مفروض ما يخلوها تقطع الكباري خليك من السفر لمسافات طويلة وبسرعات عالية !!!
أيضا من المفارقات في سوق تأمين السيارات السوداني انو في زيادة سنوية في قيمة تامين سيارتك بغض النظر عن كونك ما حصل عملت اي حادث مع انه معظم شركات التامين برة بتنقص ليك قيمة التامين في العام الجديد اذا ما عملت اي حادث في االعام السابق كنوع من التحفيز لك.
ومن مفارقات السائق السوداني قناعته بضرورة غسيل السيارة بالديزل متجاهلين ان الديزل يسبب تلف القطع المطاطية والجلود والوصلات والاسلاك والخراطيش لدرجة ان السلطات في السعودية منعت المغاسل من استخدام الديزل في غسيل السيارات لخطورته على اجهزة الفرامل ومنظومة التعليق.
ومن مفارقات السائق السوداني انو وكنوع من العناية بالسيارة لازم يغسلها يوميا بصابون غسيل العدة بالرغم من احتواءه على مواد كاوية ومركبات كيميائة حارقة مخصصة لتفكيك اشد الدهون مما يلحق الضرر بطلاء السيارة ويزيل طبقة الحماية عن الطلاء.
من مفارقات السائق السوداني انو بمجرد مايشتري عربية جديدة وقبل الكرامة بشغل المكيف ويقعد يسابق او يسافر بيها دون اعتبار لفترة الترويض التي يوصي بها الكاتالوج بعدم تشغيل المكيف وعدم تجاوز سرعة 80 ك/س في اول الف كيلو متر.
قروب ” اكبر تجمع لسوق السيارات والمركبات السوداني جديد ومستعمل ”
غسان حامد
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
[SIZE=4]مشكلة السيارات في السودان متشعبه وتدخل فيها عوامل كثيره جداً أولها الجمارك الباهظه الغير معقولة وثانيها خبرة وثقافة الميكنيكي السوداني لانه تعود على نوع معين في الصيانه وغير مواكب للموديلات الجديدة فلذلك تجد أن الهايلوكس موديل 81 اغلي من موديل 95 رغم أن الفرق بينهما 14 سنة وأن التكنلوجيا متجددة كل ثانية وليس كل سنة وما ممكن الشركات المصنعة تعود للوراء بصناعتها , وأذكر أول ما طلعت سيارات الدفع الأمامي كان الرأي فيها انها بتاكل عكوس وأفتكر ده شي طبيعي جداً لأن العكوس زيها وزي القطع المستهلكة في السيارة مثل القماشات وغيرها , أضف إلى ذلك أراء السماسرة ونظرتهم التسويقية الضيقة .[/SIZE]
قال شبه أميين . ديل أميين بدرجة إمتياز . بل مصيبتم مركبة أمية مع جهل معتبر.
فى السبعينيات والثمانينات ،نزلت السيهان بيرد فأصدر القوم فتواهم بأن العجلة الرالى أفضل منها.وبعد حين أصبحت الناس تقطع الفيافى من أجل شراء
سيارة منها، و صارت تشكل نسبة كبيرة من تاكسى مدينة ودمدنى.
ثم أتت اللادا فشنعوا بها .ثم أصبح الناس يتوسلون، لمن يملك واحدة منها من أجل
بيعها لهم.
والله اجمل مقال اطلعت علية فى الفتره الاخيره
خلى يكون عندك مقال يكون اسمه غراب وطرائف
الله يفتح عليك ياغسان ان شاء الله تكتب حاجات حلو
مش زى واحد اسمه سراج عكننه عملو معروف ياناس
النيلين شلو صورته والله انا بشوفها بطرش على طول
الضرائب والجمارك ظلتا لعنة الاقتصاد السوداني وسبب تدمير الاقتصاد السوداني وتعاسة المواطن السوداني منذ استقلال السودان الذي ظلت الحكومات الفاشلة المتوالية تعتمد عليها كمورد سهل وسريع عوضا عن تحفيز الانتاج في اصل الاقتصاد السوداني الزراعة والصناعة التحويلية المرادفة لها كما يستفيد ضعاف النفوس هذا الوضع في التهريب من والى السودان حتى للسلع الزراعية مثل الصمغ العربي والسمسم
وهذا سبب فشل الاقتصاد السوداني
من مفارقات ان من لا يقراء يتحول الي خبير فيضل المانول علي الأتوماتيك فيما يختص بالقير ، من المفارقات التوسان افضل من الفورنتشر ، من المفارقات ان الكوري افضل من الياباني وان بوكس 78 يجيب 5 سيارات من الخليج ، ومن المفارقات كثرت المفارقات ولا يمكن حصرها الا اذا كتبنا كتب للمفارقات لاننا في بلد المفارقات التي لن تفارقنا لأدماننا عليها ومنها الآيسكريم السعودي في المسعودية علي الرغم من اننا نملك النيل وكنانه ونزرع الكركدي في مفارقات اكثر من كدا كدي ورونا
المغترب المسكين بيدفع ضرائب وزكاة على الراتب وخدمات سنويا وللأسف عند العودة النهائية لا يسمح له بإدخال سيارة دون جمارك بخلاف دول اخرى مثل تونس لا يدفعون مثل ما ندفع ولكن يسمح لهم بإدخال سيارة دون جمارك عند العودة النهائية ، فمتى يتم تقدير ما يقدمه المغترب للبلد من عملة حرة وضرائب و ذكاة يتم تقديرها من الراتب دون ان تبلغ الحول احيانا يكون هو او أهله فى حوجة لها .
[SIZE=4][FONT=Tahoma]
ملاحظاتك ياغسان تحتوي على حقائق علمية مثبتة جديرة بالاهتمام اتفق معاك تماما وتستاهل التقييم الكامل 10/10 [/FONT][/SIZE]
فعلا
مسخره و مهزله و عباطه و عواره وتخلف البحصل ف سوق سيارات السودان
ناس الجمارك ووزير الماليه ماذا يقولون لربهم عن الضرائيب و الجمارك الباهظه البتصل 200 % ف اغلبها
مبلغ جمارك البرادو يشتري لك واحده جديده لنج ف امريكا
موديل السنه ” معقوله بس يا ناس”
اغلي حديد ف العالم الارخص ف السودانه
السياره اصبحت من الضروريات و خصوصا ف طقس السودان
الشاوي لكن احسب انها خطه لتكريه المواطن السوداني
و انشغالو و تعبو و جريه للرزق + السخانه+ الحر+ الغلاء+ المواصلات الزحمه عشان ما افكر ف الترابي و لا الحكومه و ما اكون عندو اساسا طاقه لاي شئ يا اخرس يا اهاجر و اخلي الجمل بما حمل
المعروف لابلد رجل اقتصاد و تنميه واداره اعمال
ان اهم شئ لاي مشروع هو وسيله المواصلات و الشحن و النقل
وهو اساس الحضاره الان و البناء و التنميه
عشان كده وجب لاي دوله رشيده ان تسمح لكل مواطن ان يدخل سياره مجاني+ فتح استيراد المستعمل بحاله جيده كل السنوات+ رفع الجمارك عن الشاحنات + الباصات + الحافلات+
الامجاد
وشوفو النتيجه ح تكون شنو
لكن بدينا نشك ف وجود طابور خامس ف البلاد يمنع التنميه ويدمر الاقتصاد
مفارقة عجيبة حصلت معى – عندى سيارة مرسيدس (طراز إى 230 )تعتبر جديدة بكل المقاييس وعدادها 45 ألف كيلومتر فقط يعنى السيارة بحالة الوكالة -كانت مخزنة (مقرشة داخل قراش) لسنوات وذلك لظروف أغترابى – فى يوليو الماضى أخذتها الى دلالة المريديان – الجماعة السماسرة كلهم قالوا لى مافى زول حيشريها منى لأنها غير مرغوبة أطلاقا فى السوق – و أكبر مبلغ دفع فيها بعد أسبوع من عرضها كان 40 مليون جنيه – بينما الأتوس المستهلكة والمنتهية الصلاحية أقل مبلع يدفع فيها 55 مليون – وهذا هو سودان المفارقات .