منوعات
منح المذيعين الزوجين طارق كبلو وإسراء زين العابدين وسام المودة
وجاء التكريم في احتفال نظمه الاتحاد الوطني للشباب السوداني بمناسبة تدشين مركز المودة كأول مركز متخصص في السودان لتأهيل المقبلين على الزواج عبر الدورات التدريبية الإرشادية العلمية المتخصصة برعاية كريمة من النائب الأول لرئيس الجمهورية الأستاذ على عثمان محمد طه وتم التكريم بحضور مساعد رئيس الجمهورية الدكتور جلال الدقير ووزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي مشاعر الدولب ووزراء الدولة بالمالية والاتصالات وقادة الطرق الصوفية والصحافة .
وقدمت إسراء زين العابدين نصائح للمقبلين على الزواج وقالت أن الزواج هو أسمى شراكة إنسانية وأوصت بضرورة التسامح بين الزوجين وقال طارق كبلو أن التعاون هو أساس الزواج السعيد .
وتغنى في الحفل الفنان مجذوب أونسه والفنان مبارك المنصوري .
” التحية والتقدير للمذيعين الزوجين الخلوقين إسراء زين العابدين وطارق كبلو وهما يستحقان كل خير ولا انسي أننا في الدار قبل فترة تجاوزت العشر سنوات نشرنا خبرا حول طارق كبلو فبعد أن ذهب للقضاء ضد الدار تنازل عن قضيته بروح سمحة وطالب الصحيفة بعدم الاعتذار له وإسراء كذلك إنسانه محترمة وإن شاء الله تدوم المودة .
مبارك البلال
صحيفة الدار[/JUSTIFY]
[B][SIZE=5][COLOR=undefined]هناك ثنائيات في الوسط الإعلامي السوداني كثر صمدت وظلت رمزا للزواج السعيد ونموذجا للأسرة السودانية المستقرهـ ونجحت في تكوين أسرة سعيدةحتى بلغت سن المعاش في زمن يوصف بأنه زمن الإعلام الجميل،،
لماذا لم يتم منحها وسام المودة تقديرا لتجربتهما المتميزة في الإعلام ؟؟؟
أرجو أن لا تكون الإجابة بأن الإختيار كان رمزيآ[/COLOR][/SIZE].[/B]
منو القال ليكم سعيدين
انتو عشتو معاهم فى بيتهم
كتيريرن تشوفهم تقول ديل السعاده مكملنها ولما يتقفل الباب ماسكنهم الاطفال بس
بس يا رب يكونو سعيدين حقيقه
[FONT=Comic Sans MS][COLOR=#0A00FF][SIZE=5]يا سبحان الله عشان الاعلام في يدهم يكرموا ناس الاعلام يا ما في اسر بسيطة الا انهم في سعادة لو وزعت على اهل السودان لاكفتهم ولكن هذا ديدن الاعلام لا يلمع ولا يمدح الا المقربين منه ..
هناك اسر ايصا تربطها مودة وسعادة غامرة وبيوت تتقي الله وتخشاه سرا وعلنا ولكن لا احد يعرف عنها شيء لان الاعلام يتحاشى هذه الاسر..
كانت قناة الشروق في رمضان تقدم مع التحية والتقدير او الاحترام ما متذكر رأيت نساءاً والله لو تبدل حال اي اعلامية الى حالهن لما صمدن يوما بقرب ازواجهن .. رايت تلك المراة التي زوجها كفيف وابنائها معاقون كيف تقوم على رعايته وكانه طفل من اطفالها ، ورايت تلك التي لايقوى زوجها على عمل وظلت تضمه اليها وهي وصغارها .ما تكونوا أفاكين كرموا هؤلاء البسطاء وشجعوهم على استقرار الاسر البسيطة ولتساعد في استقرار الوطن فاما الاعلامين يوم ان ينفصلوا نجد مية واحد ينتظر فرصة الطلاق ليتزوج الاعلامية او الاعلامي يتزوج من اخرى فهم كما سريعي الزواج والتعارف سريعي الطلاق والانفصال .. لان اللقاء كان على محض الصدفة والكلام والمنفعة .. اسراء لاسمح الله لو انفصلت من طارق في مليون واحد متربص ومنتظر وكذلك طارق يوم ان ينفصل يلاقي مليون واحدة تقبل بيه لكن هل هناك واحدة تقبل من تلك الشرائح البسيطة والممتدة عبر الوطن ..هؤلاء هم الذين يجب ان يكرموا
بطلوا طبيل وكسير تلج
كسرة:
اخبار احمد المك وافراح عصام شنوووووو على قولة اخونا الفاتح [/SIZE][/COLOR][/FONT]