اثنان من الـ (شماسة) يهاجمان شيخاً في سوق أم درمان
2013/09/21
5
[JUSTIFY]هاجم شابان شيخاً في العقد السابع من العمر في وضح النهار، بالقرب من المحطة الوسطى بأم درمان. وذكر شهود عيان أن الشيخ كان في طريقه إلى السوق راجلاً ويحمل بعض الأمتعة، فتعرض للضرب من قبل شابين بدت على تصرفاتهما حالة السكر الشديد، وحاولا نهب ممتلكاته على مرأى ومسمع عدد غير قليل من المارة. واستطاع الشيخ أن يفلت منهما بصعوبة. وقال أصحاب المحال المحيطة بالمكان عن سبب امتناعهم عن تقديم العون للشيخ، قالوا إن أي تدخل منهم يعني أن تستهدفك مجموعة من (الشماسة) تتخذ من الشوارع الضيقة في المنطقة أوكاراً لها. يذكر أن الطرق المؤدية إلى سوق أم درمان تعج بـ(الشماسة) الذين يتخذون منها مأوى لهم.[/JUSTIFY]
[COLOR=#FF005C][SIZE=7][FONT=Arial Black]وقال أصحاب المحال المحيطة بالمكان عن سبب امتناعهم عن تقديم العون للشيخ، قالوا إن أي تدخل منهم يعني أن تستهدفك مجموعة من (الشماسة)/
اين الشهامه والرجوله يا اشباه الرجال تفه عليكم جبناء [/FONT][/SIZE][/COLOR]
حكى لى صديق انه تعرض فى سوق امدرمان لنفس الموقف والباعه يتفرجون والاعذار نفس العذر.
اقول للمسئولين……. ابعدوا المتشردين والمتسولين والنشالين من الاسواق قبل ان ياخذ الناس القانون بيدهم….. واقول للصحيفه التى نشرت هذا الخبر انه كان يستحق تحقيقا يغطى كل ازقة السوق ولم يخاف الناس ؟ اين الدور الوقائى للسلطات؟
أخص ثم اخص على هؤلاء الذين ينظرون الىشيخ في السبعين يعتدى ىعليه ولا يحركون ساكنا .بالله ديل رجال والله النسوان احسن منهم والله لو في مرا سودانية أصيلة لدافعت عنه بالشبشب .اخص ثم اخص عليكم يا اشباه الرجال . يعني تاني الواحد يعمل ليهو حزام ومسدسين زي ديجانقو عشان يحمي نفسه اذا كان الحكومة عاجزة عن حمايته والسودان انعدمت فيه الرجولة والنخوة.وا اسفي على الرجولة في بلدي .اه يا بلدي من القادم . هذا الذي لا ينجد الضعيف كيف يحمي الوطن حين الزحف .خسئتم با من رأيتم المشهد ولم تحركوا ساكنا . البسوا الخمار والتوب الحرير المزركش ولا تنسو ا، تمروا علي الكوافير لتبرزوا أنوثتكم بالمساحيق والاحمر والأخضر.
والله العظيم هذا الموقف كاد ان يحدث لي قبل رمضان بايام حيث كنت في اجازة وذهبت سوق امدرمان احمل في يدي حقيبة بها اكثر من ثمانية ملاين قمت بتحويلها من تاجر في سوق امدرمان وكنت اضع بعض الفلوس في جيب القميص لزوم مصاريف ومعاها الجوال وفي اثناء مروري بالقرب من الجامع الكبير هذا الكلام في الساعة الثامنة صباح في الشارع الرئيسي اذا بواحد من الشماسة ينهض من ماكانه ويدخل يده علي طول داخل جيب القميص ولم مسكت يده انتزعها بسرعة وكان ممكن اتغاشم وادخل معاهو في مشكلة بس لم عاينت لي حجمة واحجام الذين معه فكرت بسرعة يجب ان لا اتعارك معهم لانو والله مافي حد حا يقيف معاي وانا واحد وهم اكثر من سبعة وكلهم فتوات وفي حالة سكر فذهبت في حال سبيلي لا الوي على شيئ والحمد لله انها جات لحدي كده طيب ياجماعة دا في قلب سوق امدرمان وفي الصباح طيب لوكان في الليل او في زقاق من الزقاقات ديك الواحد كان موقفو يكون شنو
[SIZE=4]صحي الرجال ماتو في كرري دا لو كان انا كان وريتهم جنس عرض:D 😀 😀 [/SIZE]
[COLOR=#FF005C][SIZE=7][FONT=Arial Black]وقال أصحاب المحال المحيطة بالمكان عن سبب امتناعهم عن تقديم العون للشيخ، قالوا إن أي تدخل منهم يعني أن تستهدفك مجموعة من (الشماسة)/
اين الشهامه والرجوله يا اشباه الرجال تفه عليكم جبناء [/FONT][/SIZE][/COLOR]
حكى لى صديق انه تعرض فى سوق امدرمان لنفس الموقف والباعه يتفرجون والاعذار نفس العذر.
اقول للمسئولين……. ابعدوا المتشردين والمتسولين والنشالين من الاسواق قبل ان ياخذ الناس القانون بيدهم….. واقول للصحيفه التى نشرت هذا الخبر انه كان يستحق تحقيقا يغطى كل ازقة السوق ولم يخاف الناس ؟ اين الدور الوقائى للسلطات؟
أخص ثم اخص على هؤلاء الذين ينظرون الىشيخ في السبعين يعتدى ىعليه ولا يحركون ساكنا .بالله ديل رجال والله النسوان احسن منهم والله لو في مرا سودانية أصيلة لدافعت عنه بالشبشب .اخص ثم اخص عليكم يا اشباه الرجال . يعني تاني الواحد يعمل ليهو حزام ومسدسين زي ديجانقو عشان يحمي نفسه اذا كان الحكومة عاجزة عن حمايته والسودان انعدمت فيه الرجولة والنخوة.وا اسفي على الرجولة في بلدي .اه يا بلدي من القادم . هذا الذي لا ينجد الضعيف كيف يحمي الوطن حين الزحف .خسئتم با من رأيتم المشهد ولم تحركوا ساكنا . البسوا الخمار والتوب الحرير المزركش ولا تنسو ا، تمروا علي الكوافير لتبرزوا أنوثتكم بالمساحيق والاحمر والأخضر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله العظيم هذا الموقف كاد ان يحدث لي قبل رمضان بايام حيث كنت في اجازة وذهبت سوق امدرمان احمل في يدي حقيبة بها اكثر من ثمانية ملاين قمت بتحويلها من تاجر في سوق امدرمان وكنت اضع بعض الفلوس في جيب القميص لزوم مصاريف ومعاها الجوال وفي اثناء مروري بالقرب من الجامع الكبير هذا الكلام في الساعة الثامنة صباح في الشارع الرئيسي اذا بواحد من الشماسة ينهض من ماكانه ويدخل يده علي طول داخل جيب القميص ولم مسكت يده انتزعها بسرعة وكان ممكن اتغاشم وادخل معاهو في مشكلة بس لم عاينت لي حجمة واحجام الذين معه فكرت بسرعة يجب ان لا اتعارك معهم لانو والله مافي حد حا يقيف معاي وانا واحد وهم اكثر من سبعة وكلهم فتوات وفي حالة سكر فذهبت في حال سبيلي لا الوي على شيئ والحمد لله انها جات لحدي كده طيب ياجماعة دا في قلب سوق امدرمان وفي الصباح طيب لوكان في الليل او في زقاق من الزقاقات ديك الواحد كان موقفو يكون شنو