اقرأ واحكم بنفسك
* ما الفرق بين الجهل واللامبالاة؟ لا أعرف ولا أريد ان اعرف.
* استلف النقود من شخص متشائم لأنه لا يتوقع ان تردها اليه.
* لدينا خمسون محام رهائن، وما لم تستجيبوا لمطالبنا فسنطلق محاميا كل ساعة.
* سأل الصغير الأصلع: هل لديك مشط فأجاب بنعم فسأله مجددا: ولماذا؟
* الطلاق أفضل وسيلة للتخلص من الحماة.
* طبيب أسنان في عيادة حكومية للمريض: أرجوك ان تصرخ بأعلى صوتك لان هناك مباراة مهمة تبدأ بعد نصف ساعة.
* النساء مثل الأبراج يقلن لك ما ينبغي ان تفعله ويكنّ دائما على خطأ.
× المدير: سأعطيك أي عدد من المساعدين كي تنجز المهمة في ثلاثة اشهر!! فيرد الموظف: واذا أعطيتك تسع نساء هل تستطيع ان تأتيني بمولود بعد شهر؟
* المحامي للتاجر هاتفيا بعد ان كسب القضية: انتصرت العدالة، فيقول التاجر بلا تردد: استأنف فورا.
* المدرس: ما هي المدينة التي فتحها محمد الفاتح؟ التلميذ: القسطنطينية! المدرس: اكتبها على السبورة! فيقول التلميذ: الحقيقة هو فتح دبي.
* الكسل لا يأتي قبل النجاح إلا في القاموس.
* الرجل للص بعد ان قبض عليه: فقط أريد ان اعرف كيف دخلت بيتنا من دون ان توقظ زوجتي.
* عالم الآثار افضل زوج فكلما تقدمت سن زوجته زاد اهتمامه بها
* سقطت طائرة بمقعدين على مقبرة، ونجا الطيار ومساعده وما زال البحث جاريا عن الضحايا.
* سأل الأب ولده: لماذا تحمل مصباحا؟ فأجاب بأنه ذاهب إلى موعد عاطفي، فقال الاب: لم نكن في زماننا نحمل مصابيح لمثل تلك المواعيد. فعلق الولد: انظر ما الذي حصلت عليه.
* البنك الذي أتعامل معه على وشك الانهيار فقد رد إلي شيكا بعد ان كتب عليه: لا يوجد رصيد.
* وزير الصحة: سنستجيب لمطالب الأطباء بعد استدعاء صيدلاني لقراءة عريضتهم.
* احرص على حمل صورة زوجتك في محفظتك وكلما واجهتك مشكلة، انظر إلى الصورة لتتذكر انه لا توجد مشكلة اكبر منها.
* شعرة على الرأس خير من عشرة على المشط.
* لماذا الحكومة هي الأكثر حيادا؟ لأنها لا تتدخل حتى في شؤونها الخاصة.
[/JUSTIFY]جعفر عباس
[email]jafabbas19@gmail.com[/email]
أبو الجعافر؟ ماهذه المآسر؟أهي ألغاز؟أم إنها أسئلة لقياس الذكاء؟إذ كان يجب أن تضع رموزا ودرجات كما يفعلون ؟
على كل استوقفني الجمع بين الجهل واللامبالاة..هما بالفعل بينهما نسب وقربى في تقديري .
أما الطائرة التي لا يوجد بها غير مقعدين للطيار ومساعده ، ورغم ذلك هناك ضحايا، بمعنى أن هناك ركاب ، فهؤلاء الركاب أكيد كانوا واقفين شماعة !!
وانتظر بشوق بالغ تعليق العزيزين العنقري وسودانية.
(* سأل الأب ولده: لماذا تحمل مصباحا؟ فأجاب بأنه ذاهب إلى موعد عاطفي، فقال الاب: لم نكن في زماننا نحمل مصابيح لمثل تلك المواعيد. فعلق الولد: انظر ما الذي حصلت عليه.)
هاهاها … جواب مسكت لكل لبيب .