الطاهر: القيادات الجديدة لن تمكث أكثر من دورتين في المنصب
ودعا الأحزاب السياسية لتقديم رؤيتها في قانون الانتخابات، وقال إن التغيير الوزاري لا يقتصر على الإصلاح في المرحلة المقبلة التي سماها بمرحلة البناء والتنمية، مؤكداً أن عملية الإصلاح في داخل المؤتمر الوطني ستكون مستمرة، وشدّد على أن الاختيار للمواقع سيتم وفقاً للكفاءة وبعيداً عن أسلوب الترضيات.
وأضاف لذا المرحلة المقبلة ستشمل تدريب القيادات لتكون مؤهلة بالعلم والخبرة والحنكة، وأشار إلى أن التحديات الخارجية على البلاد تشتد كلما أحرزنا تقدماً، وقال أنه بعد تنحيه عن منصب رئيس البرلمان سيظل عضواً عادي به، ونفي أن يكون هنالك أية توجه لممارسة القيادات السابقة أدواراً من خلف الأبواب، مشيراً إلى أهمية الممارسة السياسية الراشدة للدفع بالبلاد إلى الأمام.
من جهته قال رئيس كتلة نواب المؤتمر الوطني بالبرلمان الأستاذ مهدي إبراهيم أن المؤتمر الوطني استن سنة حميدة بتخلي قياداته في الصف الأول عن مناصبها طواعية لإفساح المجال لقيادات جديدة.
وفي سياق منفصل أكد وزير الدفاع استقرار الأوضاع الأمنية بالبلاد وتعهد بحسم التمر خلال عمليات الصيف الحاسم.
smc
ت.إ[/JUSTIFY]
دورتين يعنى كم سنة ، ثمانية أم عشرة سنة ” والله إنت داخل الحكومة وبرة الحكومة ما مريح الناس ” تفها من خشمك ده خبر شنو بشارة الشؤوم دي الناس تصبر على هذا الأذي القادم والشر المستطير دورتين كاملتين ” وبعدها لن تجدوا في البلد أي شخص “الهاجر هاجر والمات من الفقر والجوع مات والجن جن إلا ناس الإنقاذ وآلهم وذويهم سمان وأمان .