الطب الشرعى: الأديب “حسين بهنس” تلقى ضربة على رأسه أدت لوفاته
وأضاف المصدر فى تصريحات خاصة لـ”ليوم السابع” أن بهنس بالفعل كان موجود بمشرحة زينهم من يوم 12 من الشهر الجارى، لكن لم يتم التعرف عليه سوى يوم أمس من خلال أحد أصدقائه ومندوب من سفارة السودان، وذلك بعد التعرف على جثته لتسليمه للسفارة وإتمام إجراءات خروجه من المشرحة وتسفير جسمانه إلى بلده السودان لدفنه هناك.
وأوضح المصدر أن تقرير الطب الشرعى المبدئى كشف عن إصابة بهنس بقرحة فراش بالظهر قطرها 20 سم فى 40 سم، وتركيب “كنلة” فى يده اليمنى، موضحا أن تم أخذ عينات من جميع أعضاء جسده للتأكد من سبب الوفاة الحقيقى.
جدير بالذكر أن جثمان بهنس وجد فى أحد الشوارع متجمدا من البرد، وذلك يوم 12 ديسمبر الجارى وظل جثمانه مرميا على الأرض لساعات حتى تم نقله إلى المشرحة التى لم تتعرف على الجثة سوى أمس(الأربعاء) وفقا لحديث المصدر بالطب الشرعى.
كتبت نورهان حسن وإيمان عادل-اليوم السابع
اللهم ارحمه واغفر له
كان زميلى فى الثانوى وافترقنا ولم اسمع اخباره الا بعد وفاته
[SIZE=4]خلاص الراجل مات ما بفرق قتلو ولا مات ساي
ربنا يغفر ليه ويرحمه[/SIZE]
[SIZE=4]أيها الراحل …رحمة الله عليك
ليتك وجدت هذا الاهتمام في حياتك ….مع أنه لن يطيل عمرك ولن يؤخر أجلك لكنه على الأقل لما كنت رحلت محسورا على انصراف الناس عنك وعدم اهتمامهم بك إلى حد المرض النفسي …
[B]هذه هي الدنيا ….وما حدث لك من بني الدنيا ليس غريبا …لا يعيرك الناس نظرة وأنت بينهم ….فإذا رحلت نصبوك قديسا !![/B]
فيوم أخرج أهل الكوفة سيد شباب الجنةالحسين بن علي “رضي الله عنهم آل البيت”
برسائل بلغت آلاف الآلاف من مكة.فلما وصل العراق تراجعوا ولم يجد إلا القليل منهم …وماكان الرجل الطالبي ليجبن .بل قاتل بتلك القلة وبالبسالة والجسارة التي ورثها عن آل عبد المطلب حتى قتل شهيدا.
ومن بعدها شطحت الشيعة وغالت في آل البيت وهاهي أخلافهم تأتي بما لم ينزل به الله سلطانا …عقدة ذنب تحدرت في نفوسهم عبر الأجيال !
أيها المبدع ….تجاوز الله عن سيئاتك وعوضك الجنة عما وجدت من ابتلاء ومرض [/SIZE]
سيبوا النفاق يا ناس,كفاكم كذب… السوداني لم يعد يهتم باخيه السوداني في الغربة,يستكثر على اخيه السوداني القاء التحية اوالسلام ,بل حتى النظرة و تريدون الحكومة ان تهتم بكم؟ما هذه الازدواجية؟؟ اهتموا ببعضكم البعض اولا..ما ان يرى السوداني اخيه في الغربة حتى يرفع الموبايل مفتعلا مكالمة وهمية او يغرب وجهه عن السوداني حتى لا يضطر لالقاء السلام عليه.البعض يتحاشي السوداني من شح و بخل في نفسه,يظن انه لو سلم على السوداني سوف يسأله بعض المال…اما البعض الاخر فهو العن و اضل,هؤلاء اغلبهم ممن عاش في الخليج و اكتوى بنيران العنصرية و التهكم على لونه و شعره و لهجته فاصبح لا يطيق رؤية اي سوداني مثله في الغربة لان رؤية السوداني تذكره بمعاناته و عقده النفسية,لذلك تراه يتهرب من السودانيين. و هناك قلة من السودانيين السوذج,هؤلاء هم من مستجدي الاغتراب,يتاثرون بالوصايا و الشائعات الكاذبة عن السودانيين من فبيل: اعمل حسابك من السودانيين ,ابتعد عن السودانيين…السودانيين خطريين و بتعين مشاكل…الخ.
وصية اخيرة:اخي السوداني لا تستكثر السلام على اخيك السوداني في الغربة و كن شجاعا بان تقول: ما عندي او لا اذا كلفك ما لا تطيق
اللهم ارحمة واغفر لة