كاميليا عجاج: الان كل الشعب الامريكي يتعالج علاج نفسي

ياوليه إنت جنيتى ولا شنو؟؟
ياخى إنت دى المحتاجه ليك لى طبيب نفسى وشيخ وفقير يعمل ليك بخرات كمان. والله يالسودانيين تحيروا؟ يعنى أمريكا دى فيها كل أجناس العالم عايشه ومرتاحه وبتضحك والأمريكان نفسهم مرتاحين وبضحكوا إلا السودانيين الطلعتيهم تعيسين عشان فارقو السودان ولمة الأهل!!! ياخى خلى عندكم رحمن فى قلوبكم دى، إنتو ناس ماعارفين تعملو شنو فى الدنيا دى عشان كدا الكيزان ديل حيقعدوا ليكم تانى خمسين سنه بى طريقتكم دى. يابت الحلال أمرقى شوفى ليك شغله وبطلى تقضى يومك فى الكمبيوتر تقرى عن السودان وتبارى المنتديات لانو حتعمل ليك نفسيات. أمشى فتشى ليك برنامج لغه إنجليزيه لو دخلتى فيه لسه ولو بتعرفى إنجليزى كمان تكون مصيبتك كبيره.
ياناس ماتسمعو الكلام الفوق دا، أمريكا دى بلد كل الناس وطالما دخلت البلد فأنت آمن ولك حقوق مثلك مثل الأمريكان بيض كانو أم سود وهذه فقط خزعبلات وحالة حنين الى الوطن تشتد وطأتها خلال فصل الشتاء خاصة ولكن دون وجودنا فى أمريكا لتقفلت الكثير من البيوت فى السودان ولما إستطاع الكثير من الطلاب من إكمال دراساتهم داخل أو خارج السودان ولكن، نحن شعب مسغبه نرفس النعمة كما ترفس هذه المرأه النعمه ومعها تحريض الآخرين بعدم الحضور الى أمريكا لانها بتعمل ليهم نفسيات.
والله شعب عليه جنس حساده، مبالغه…

لا بالله؟؟؟؟؟ شنطك دى حتكون جنب الباب كدا 15 سنة لو الله اداك عمر (عمر بضم العين والميم)

[frame=”6 100″]
[JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]حكاية تضحك الغنماية .. ثم، كاميليا عجاج دي موقعها شنو من الإعراب؟ .. ماري إنطوانيت دي هي لحدي هسع حية!؟[/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

[SIZE=5]الله يحفظك:
ما قلت إلا حفا.
كلمات من القلب للقلب:
وما راء كمن سمعا.
ولا يهمك المعلقين الموهومين (بالقرين كارت)![/SIZE]

يا عجاج السودان 80 في المية فقراء سعادة مين وكمونية مين في ناس اخو يكون ساكن معاهو في ابلخرطوم ما بلاقي الا بعد شهر او شهرين الناس في السودان بقو يشتغلو ليل نهار لافي عطلات لا في زيارات لا في اجتماعيات انتي شكلك جيتي زيارة اقعدي ليك كم شهر عشان تامني بالاجتماعيات السودانيين غير الحسد والغيرة بقت ماعندهم حاجة

والله كلامك حقيقة مافي زول بيفارق دارو واهلو ويكون مرتاح مهما كان

كل العجاج ده عشان الدخان ده الحياة هى الحياة يكيفها الانسان حيث شاء والنساء بتاعين البوبار هم ماساة فى حياة السودانيين والسودان فى الغربة وهى دول الخليج والمهجر وهى كندا امريكا استراليا ونوع ما الدول الاوروبية اما حالة هذه العجاجة لاشك نفسية فامريكا اما ان تشتغل 18 ساعة فى اليوم واما ان ترجع من حيث اتيت اما العجاجة باين عليها رجعت السودان اجازة وانبهرت من رفيقاتها اللائى تركتهن فى السودان فى حالة العدم وكانت تتبوبر امامهن بالتاشيرة(التحشبرة)فوجدتهن فى عالم اخر تياب وعربات وقصور وسعادة بالغة وهى فى امريكا من فيسبوك لى تويتر وشغلة مافى فتحسرت ولماذا الشنط امام الباب ولماذا عودتى من اساسو من السودان ولا خادم الفكى مجبور على الصلاة كما انه لايمكن ان تحكم على جميع السودانيين فى امريكا فامريكا كبيرة ومن انتى لكى تحكمى انا شخصيا لدى خال اسمه سعيد وخالتى سعيدة وانا اسعد منهم كفاية مافى عجاج امثالك بعدين فى حاجة ماننساها ان المراة عندما تبلغ الخامسة والاربعين تكون فى حالة دبرسة ونفيسة تقيلة